شركة محسن درويش تدعم نهائي سباقات الهجن بـ10 سيارات
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
رصد – أثير
قدمت شركة محسن حيدر درويش عددًا من السيارات الفارهة لنهائي سباق الهجن للموسم ٢٠٢٣-٢٠٢٤ الذي سيقام الأسبوع القادم وذلك تشجيعًا واهتمامًا بهذا الموروث الشعبي.
وقد قام محسن بن هاني البحراني رئيس مجلس إدارة شركة محسن حيدر درويش بتسليم السيارات للشيخ سعيد بن سعود الغفيلي، رئيس الاتحاد العماني لسباقات الهجن.
وقال الشيخ سعيد الغفيلي لـ”أثير”: الاتحاد العماني لسباقات الهجن أعد برنامج شراكة مع شركات القطاع الخاص، وقد أقمنا هذا العام شراكة مع شركة محسن حيدر درويش التي يرأسها محسن بن هاني البحراني فنقدم له تحية على دعمه ومبادرته الطيبة لدعم رياضات سباقات الهجن من خلال رصد 10 سيارات من الشركة.
جدير بالذكر بأنه تم إشهار الاتحاد العماني لسباقات الهجن في مطلع شهر سبتمبر من عام 2005 وتم تعيين الشيخ سعيد بن سعود بن محمد الغفيلي رئيسًا لمجلس الإدارة، حيث يقوم الاتحاد بدعم وترسيخ السباقات والمحافظة عليها باعتبارها معلما من معالم تراثنا العربي الأصيل وكذلك الاهتمام بفئة كبيرة من المواطنين المتعاملين بهذه الرياضة وتحقيق الفائدة الذاتية لهم ولفئات أخرى من المجتمع على علاقة بتربية الإبل أو المشاركة في سباقاتها، حيث يعمل على إقامة أنشطة وفعاليات للهجن بجميع محافظات السلطنة ويقوم الاتحاد بإعداد برامج موسم السباقات في محافظات السلطنة المختلفة منها التنافسي (الريس) العرضة والمزاينة والمحالبة من خلال برنامج سنوي.
يذكر أن شركة محسن حيدر درويش أسسها محسن درويش في عام 1974، وتعمل من خلال مجموعتين رئيسيتين هما: أقسام السيارات ومعدات البناء والطاقة المتجددة (ACERE) وهي الموزع الحصري لعلامات تجارية شهيرة في سلطنة عمان مثل (Jaguar) و(Land Rover) و(McLaren) و(Hongqi). فيما يعمل لدى أقسام البنية التحتية والتكنولوجيا والصناعة وحلول المستهلك (ITICS) نحو 350 شخصًا في 25 موقعًا في سلطنة عمان والإمارات وقطر. وتمثل عدة علامات تجارية مثل: توشيبا وسامسونغ، و (Huawei) و(Akai) وغيرها.
المصدر: صحيفة أثير
إقرأ أيضاً:
حيدر الملا: العراق امام فرصة حقيقة بأن يكون محورا بذاته في المنطقة
بغداد اليوم - بغداد
أكد القيادي بتحالف العزم، حيدر الملا، اليوم الثلاثاء (4 شباط 2025)، أن العراق امام فرصة حقيقة بأن يكون محورا بذاته في المنطقة.
وكتب الملا في منشور على "فيسبوك" وتابعته "بغداد اليوم"، قائلا "بعد انحسار المحور الإيراني في المنطقة من خلال القضاء على البنى التحتية وقدرات حزب الله واسقاط نظام المجرم الأسد".
واضاف ان "هناك حراك في المنطقة يهدف الى فرض استقرار سياسي واقتصادي بالتفاهم مع إدارة ترامب"، مؤكدا ان "العراق امام فرصة حقيقة بأن يكون محورا بذاته محققاً لمصالحه محافظا على ثوابته بجهد حكومي وسياسة خارجية هادئة بعيداً عن الهتافات والانفعالات العاطفية والانتخابية لبعض القيادات السياسية".
السبت المقبل.. "الصحفيين" تُطلق مشروع التحول الرقمي لتطوير الخدمات النقابية