تراجع كبير لحركة السفر في إسرائيل بسبب الحرب على غزة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تراجعت حركة السفر الجوي من إسرائيل وإليها في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي على وقع الحرب على قطاع غزة، في حين زاد عدد الركاب الذين سافروا عبر مطار بن غوريون الدولي قرب تل أبيب 10% خلال السنة الماضية.
وقالت سلطة المطارات الإسرائيلية، في تقرير اليوم، إن عدد المسافرين في الرحلات الدولية بلغ 21.
وفي الأشهر الـ9 الأولى من العام، قبل عملية طوفان الأقصى والحرب على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول زادت حركة المسافرين 38.5% على أساس سنوي إلى 19.1 مليونا، لكنها تراجعت بعد ذلك لتسجل أكبر انخفاض عند 78% في نوفمبر/تشرين الثاني، و71% في ديسمبر/كانون الأول، وفق سلطة المطارات.
وتوقفت جميع شركات الطيران الأجنبية تقريبًا للرحلات من إسرائيل وإليها نتيجة الحرب والهجمات الصاروخية الكثيفة من غزة.
وقال المدير الإداري للمطار، أودي بار عوز: "يواصل بن غوريون العمل بينما يراقب ويحافظ على سلامة وأمن الطائرات والركاب".
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي أرسلت 7 شركات طيران أجنبية فقط رحلات إلى إسرائيل، بينما سافر ما يقرب من 80% من الركاب على طائرات شركة العال وتلاها شركة الطيران الإسرائيلية الأصغر "يسرائير" بمقدار 10%، وفلاي دبي بمقدار 3.2%.
وفي عام 2023، زار 3 ملايين سائح إسرائيل، ارتفاعا من 2.7 مليون في عام 2022.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: فی عام
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمارالجديد: زيادة الصادرات واجتذاب شركات عالمية وإقليمية أهم أولوياتنا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، إنه في ضوء التغيرات المحلية والدولية والإقليمية فإن أبرز أولوياتنا في الحكومة الجديدة سيكون زيادة الاستثمار بشكل كبير، مشيرًا إلى أن أهم الملفات التي سيعملون عليها هي ملف "تحسين بيئة الاستثمار" وجعل البيئة الاستثمارية في مصر منافسة، وأن نراعي فيها التنافسية الإقليمية والدولية.
وأضاف "الخطيب" في حواره لفضائية "إكسترا نيوز" عقب أداء اليمين الدستوري، اليوم الأربعاء، أمام الرئيس السيسي بمقر رئاسة الجمهورية، أن الأهداف التي يجب مراعاتها خلال الفترة المقبلة هي جذب الاستثمار المحلي والأجنبي بشكل كبير، ليغطي الفجوات الموجودة في الإدخار بالوضع المصري.
وتابع، أن الملف الثاني هو العمل على التجارة الخارجية، وزيادة الصادرات والعمل على حل مشاكل المصدرين وزيادة القاعدة التصديرية في مصر واجتذاب شركات عالمية وإقليمية لوضع مصانعها في مصر للتصدير، موضحًا أن التصدير ليس مهمًا فقط كعملة صعبة، ولكن للتوظيف أيضًا بشكل كبير.
وأردف، وزير الاستثمار، أن المجموعة الوزارية الجديدة يجب أن تتعاون مع بعضها لتحسين البيئة الاستثمارية في مصر، ولدينا العديد من التحديات التي يجب أن نواجهها".