صانعة محتوى تستغل موهبتها في تدوير الملابس القديمة.. شاهد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أكدت غادة سلامة، صانعة المحتوى، أنه يمكن أن يتم تدوير الملابس القديمة، والقيام بعمل إبتكارات وأشكال جديدة لها، بدلا من عدم إستخدامها مرة أخرى أو ان تلك الملابس تكون مهملة.
قالت غادة سلامة، خلال لقاء لها لبرنامج “ٍست الستات”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “دينا رامز”، أنه قمت بالعمل على إعادة تدوير الملابس القديمة، واستخدمت أدوات خاصة، سواء أقمشة، أو جلود، أو أدوات أخرى.
أعيد تدوير ملابسي
وتابعت صانعة المحتوى غادة سلامة، أن الفكرة أنها كانت تحب إعادة التدوير حيث بدأت بإعادة تدوير ملابسها، وبالفعل استطعت أن أعيد تدوير ملابسي فلقي ذلك اعجاب العديد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملابس القديمة تدوير الملابس غادة سلامة دينا رامز
إقرأ أيضاً:
أسيوط.. إعادة تدوير الرواكد بورش المدرسة الثانوية الزخرفية
تابع اللواء دكتور هشام أبو النصر محافظ أسيوط أعمال إعادة تدوير الرواكد بورش مدرسة أسيوط الثانوية الزخرفية بحي غرب مدينة أسيوط لتعظيم الإستفادة من الموارد المتاحة تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي باستغلال كافة الإمكانيات المتاحة لتعزيز الموارد الإقتصادية؛ يأتي ذلك في إطار جولاته الميدانية المستمرة على القطاعات الخدمية المختلفة والتي من بينها المدارس والمنشآت التعليمية بالمراكز والأحياء للتأكد من انتظامها ومتابعة سير الدراسة بها ومدى تنفيذ التدريبات العملية للطلاب بمدارس التعليم الفني.
رافقه خلال الجولة محمد إبراهيم الدسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، ومحمد النمر مدير عام التعليم الفني بمديرية التربية والتعليم بأسيوط، وممدوح جبر رئيس حي غرب أسيوط، وكمال زهران مدير المدرسة، وياسر حسن رئيس قسم النجارة بالمدرسة وعدد من المعلمين بالمدرسة.
فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكدوتفقد المحافظ؛ الأعمال الجارية بورش المدرسة من فرز وتصنيف الأخشاب القديمة والرواكد فضلاً عن أعمال إعادة التدوير والإستفادة من الإمكانات المتاحة وتحويلها لمنتجات مصنعة عن طريق طلاب ومدرسي المدرسة كإنتاج الكراسي والترابيزات والمقاعد المدرسية وغرف نوم وغيرها من المنتجات في أقسام نجارة الأثاث والتطعيم والماركتري وخرط الخشب.
ووجه محافظ أسيوط؛ بنقل كافة الرواكد والأخشاب الموجودة في القطاعات الحكومية المختلفة إلى مدارس التعليم الفني لتعظيم الإستفادة من الإمكانات المتاحة مؤكداً على مواصلة تقديمه لكافة سبل الدعم الممكنة وتوفير الإمكانات اللازمة لتلك المدارس وهو ما يساهم في خلق فرص عمل وتدريب الطلاب فضلاً عن توفير مقاعد مدرسية لدعم الفصول والمدارس التي تحتاجها على مستوى المحافظة تحقيقاً لخطط التنمية المستدامة وتنفيذاً لرؤية وإستراتيجية مصر 2030.
إعادة التدوير والتصنيعوأشاد المحافظ بجهود قطاع التعليم الفني بكافة أركانه في مختلف التخصصات خاصة في عمليات إعادة التدوير والتصنيع التي تتم بورش وأقسام المدارس عن طريق تدريب الطلاب وتأهيلهم لسوق العمل وصقل مهاراتهم وخبراتهم لافتاً إلى الدعم الذي يقوم به وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف في تفعيل دور المدارس الفنية ككيانات إنتاجية ما يساهم في تحقيق التنمية المحلية داخل المحافظة خاصة وإنها تمتلك الإمكانيات والكوادر القادرة على تنفيذ المشروعات بكفاءة عالية داعياً الطلاب والطالبات لكسب الخبرات والتدريب الجيد على الحرف اليدوية وتنفيذ مشروعات بسيطة متناهية الصغر ليكونوا منتجين ومدرين للدخل مساهمين في رفع أعباء المعيشة عن كاهل أسرهم.