مأساة أسرة (ساتي) تفضح المليشيا وحاضنتها قحت !!
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
• في الساعات الأولي من صباح اليوم الأحد فارق الشاب حسن ساتي من أبناء الجريف شرق الحياة بعد شهور معاناة وتعذيب قضاها داخل معتقلات مليشيا التمرد السريع ..
• تعرّض الراحل حسن ساتي لشتي صنوف التعنيف والتعذيب الجسدي .. تم استنزاف أسرته الكبيرة والصغيرة لإبتزاز متعدد الأوجه دفعت خلاله أموالاً طائلة طلبتها المليشيا فديةً لتطلق سراحه .
• قبل أيام أعادوا حسن إلي أسرته بعد تدهور حالته الصحية عقب إصابته بفشل كلوي حاد إثر حرمانه من تناول الماء لمدة شهرٍ كامل ..
• قصة ومأساة الشاب حسن ساتي تقف شاهداً علي همجية وبربرية هذه المليشيا المعتدية .
• رحم الله الشاب حسن وربط علي قلب عروسته التي كانت تنتظر خروجه من معتقله ليزفها إلي بيت الزوجية فإذ به يصلها جثة هامدة وتشيعه بدموع الحزن والأسي إلي تربته الطاهرة ..
• رحم الله الشاب حسن ساتي ..
• عندالله تجتمع الخصوم ..
• ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم …..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الشاب حسن
إقرأ أيضاً:
مقررة الأمم المتحدة: الإبادة الجماعية في غزة مأساة معلنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت فرانشسكا ألبانيز، مقررة الأمم المتحدة الخاصة بفلسطين المحتلة «عبر زووم»، على أن الإبادة الجماعية في غزة مأساة معلنة قد يتسع نطاقها لتشمل فلسطينيين آخرين تحت الحكم الإسرائيلي.
وأضافت، أن المضي قدما في تحقيق الهدف المتمثل في "إسرائيل الكبرى" يهدد بمحو السكان الفلسطينيين الأصليين"، مشيرة إلى أن المؤتمر اليوم هدفه تحرك المجتمع الدولي لمناهضة التهجير القسري للفلسطينيين ورفض كافة أشكال التطهير العرقي، مع التشديد على الالتزام بالقرارات الدولية التي تضمن حقوق الفلسطينيين غير القابلة للتصرف، وفي مقدمتها الحق في تقرير المصير، وإقامة دولتهم المستقلة، وعودة اللاجئين إلى ديارهم.
وقالت، خلال كلمتها بفعاليات المؤتمر الدولي لرفض جريمة التهجير القسري ضد الفلسطينيين في قطاع غزة المحتل، إن في سبيل الحفاظ على مصداقيتها وهدفها، يجب على الأمم المتحدة الاعتراف بأن الروايات المتضاربة والحقائق التاريخية يجب حلها من خلال عدسة الشرعية والعدالة.
وانطلق صباح اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي لرفض جريمة التهجير القسري ضد الفلسطينيين في قطاع غزة المحتل ودعم صمودهم، الذي ينظمه المجلس القومي لحقوق الإنسان والمنظمة العربية لحقوق الإنسان، بالشراكة مع الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، والهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في فلسطين، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، واتحاد المحامين العرب، والتضامن الإفريقي الآسيوي، وذلك بحضور فهمي فايد، الأمين العام للمجلس القومي لحقوق الإنسان، علاء شلبي، رئيس المنظمة العربية لحقوق الإنسان، عصام شيحة، رئيس المنظمة المصرية لحقوق الإنسان، الأمانة العامة للشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، عصام يونس، رئيس مركز الميزان لحقوق الإنسان.
يشارك في المؤتمر 80 من قادة المنظمات الحقوقية والبرلمانيين والإعلاميين والمفكرين من مختلف الدول، بهدف التصدي لسياسات التهجير القسري في غزة، وطرح آليات قانونية وإنسانية لمواجهتها على المستوى الدولي.