3 فنانات وضعتهم الفساتين في مأزق بحفل joy awards
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
انطلقت أمس فعاليات حفل joy awards ضمن موسم الرياض، والذي يقام في المملكة العربية السعودية، مساء اليوم السبت، وضم الحفل مجموعة كبيرة من الفنانين والفنانات.
ومن أشهر الفنانات اللواتي حضرن الحفل هما شيرين عبد الوهاب وأمينة خليل ورانيا يوسف وابنتها.
بفستان ذهبي مُحتشم.. نجاة تفاجئ الجمهور في حفل joy awards |شاهد بالأحمر الجريء .. منى زكي تستعرض جمالها برفقة أحمد حلمي
أمينة خليل
وظهرت الفنانة أمينة خليل، مرتديه فستان طويل بتصميم بسيط من الأمام، وفتحه من الظهر.
ولكن علق المتابعين بسبب لون الفستان، فجاء الفستان باللون الأخضر الصريح مما لفت الأنظار.
شيرين عبد الوهاب
تألقت شيرين عبد الوهاب، مرتديه فستان طويل كب باللون الاسود والذهبي من التل، وجاء الفستان مكشوف من منطقه الصدر .
وظهرت شيرين عبد الوهاب، بوزن زائد قليلا مما أدى إلى ظهور ضيف الفستان في بعض المناطق التي لفتت الأنظار.
وأخيرا رانيا يوسف وابنتها
فظهرت ابنة رانيا يوسف، مرتدية فستان طويل باللون الاسود والبيج ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
ولكن بطانة الفستان كانت حول منطقة الصدر فقط مما أدى إلى التعليق على الفستان
وإليكم الصور
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين شيرين عبد الوهاب امينة امينة خليل رانيا يوسف شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى فرس النهر القزم.. تاريخ طويل من التحديات والقصص الملهمة
إعداد: عائشة خمبول الظهوري
ولادة «مو دينج» في تايلاند عام 2024 لم تكن مجرد حدث عادي في حديقة الحيوانات؛ فقد سُلطت الأضواء مجدداً على واحد من أكثر الأنواع غموضاً وتهديداً بالانقراض، أفراس النهر القزمة، هذا الحيوان الذي يبدو بحجم الخروف يحمل في داخله تاريخاً طويلاً من التحديات والقصص الملهمة.
في عام 1927، دخل فرس النهر القزم «بيلي» التاريخ كهدية غير مألوفة للرئيس الأمريكي كالفين كوليدج، رحلة بيلي من الغابات المطيرة في غرب إفريقيا إلى البيت الأبيض ثم إلى حديقة الحيوان الوطنية في واشنطن حيث تم تدمير موائله الطبيعية لصالح توسعات زراعية، ومع ذلك استطاع بيلي أن يُحول محنته إلى فرصة، إذ أنجب 23 عجلاً، مما شكل حجر الأساس لبرامج تكاثر هذا النوع في الأسر.
اليوم، مع بقاء أقل من 2000 من أفراس النهر القزمة في البرية وأكثر من 1600 في حدائق الحيوان، يتجلى التناقض الصارخ بين ندرتها في موائلها الطبيعية وازدهارها في الأسر. هذا النوع المراوغ، الذي يفضل الليل ويعيش في عزلة، أصبح رمزاً للمعركة المستمرة لحفظ التنوع البيولوجي.
قصة «بيلي» و«مو دينج» ليست مجرد حكاية عن حيوانات غريبة، بل درس في ضرورة الموازنة بين استكشاف العالم الطبيعي والحفاظ عليه، لضمان مستقبل مستدام للحياة البرية.