أثارت  فيكتوريا بيكهام  Spice Girl السابقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الكثير من الجدل وذلك  بنصائحها حول العناية بالبشرة  وكيفية الحصول على بشرة خالية من العيوب وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

 

أشارت فيكتوريا البالغة من العمر 49 عامًا أنه ليس سراً أن  مستحضرات العناية بالبشرة الاحترافية هي مفتاح البشرة القوية والشبابية.

لفتت  فيكتوريا أن إحدى الأدوات المستخدمة في روتين التجميل الخاص بها هو مصباح LED لتحفيز إنتاج الكولاجين وتقليل الالتهاب. 

 

شاركت مصممة الأزياء مؤخرًا صورة لها وهي ترتدي قناع الوجه على سريرها، ملفوفًا في ثوب من مجموعتها.  

 

في حين أنه من غير المؤكد ما هي العلامة التجارية التي تفضلها فيكتوريا بناءً على قصصها، فمن الواضح أنها تستمتع بقضاء الضوء الأزرق، المشهور بفوائده المضادة للبكتيريا وقدرته على تحسين لون البشرة وملمسها.

 

وفقا لموقع  WebMD   الضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى تغييرات في خلايا و يمكن أن يؤدي إلى التصبغ وتسريع الشيخوخة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فيكتوريا بيكهام روتين التجميل إنتاج الكولاجين قناع الوجه

إقرأ أيضاً:

خبراء يرسمون «خريطة أجيال وسائل التواصل» في معرض الكتاب

استضاف معرض القاهرة الدولي للكتاب، خلال يومه الخامس، ندوة بعنوان «أجيال وسائل التواصل: ألفا، إكس، الألفية الجديدة، أبناء جيل الطفرة»، شاركت فيها الدكتورة لمياء محسن محمد، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، وإيمان قرة، مديرة التسويق بشركة قرة، وأدارت الندوة الإعلامية ليلى عمر، التي أكدت في افتتاحيتها على أهمية وسائل التواصل الاجتماعي كواحدة من أبرز مظاهر التطور الرقمي في عصرنا الحالي.

أهمية دراسة الأجيال المختلفة

تناولت الدكتورة لمياء محسن، أهمية دراسة الأجيال المختلفة وتأثيرها على تشكيل المستقبل، موضحة أن العلماء قسموا الأجيال إلى ست فئات رئيسة، بدايةً من الجيل الصامت (1928-1945) الذي اتسم بتجنبه للأزمات السياسية وتفضيله للحياة الهادئة بسبب الظروف الاقتصادية القاسية التي مر بها، ووصولًا إلى جيل ألفا (2012 - حتى الآن) الذي يعكس تحديات المستقبل ويتسم بانخراطه في منصات رقمية متجددة.

وأوضحت أن جيل الطفرة السكانية (1946-1965) شهد ازدهارًا اقتصاديًا، وكان من أوائل الأجيال التي تعاملت مع بدايات التكنولوجيا مثل التلفزيون والحاسوب، بينما عانى جيل 1965-1985 من غموض الهوية، إلا أنه كان شاهدًا على التطور السينمائي والتكنولوجي في الثمانينيات والتسعينيات، أما جيل y» 1986-1996»، كان الأكثر تأثيرًا في انتشار وسائل التواصل مثل فيسبوك وإنستجرام، بينما يتميز جيل Z» 1997-2012» بكونه أول جيل رقمي بالكامل يعتمد على الإنترنت في التعليم، ويميل إلى الفيديوهات القصيرة.

تجربة مع السوشيال ميديا

من جانبها، شاركت إيمان قرة، تجربتها الشخصية مع السوشيال ميديا، حيث أوضحت أنها بدأت بمبادرة لتوثيق الأمثال والنكات المرتبطة بمناسبات اجتماعية مختلفة، والتي تطورت لاحقًا إلى كتاب يوثق هذه اللحظات بتسلسل تاريخي.

وأضافت أن اختلاف استخدام وسائل التواصل الاجتماعي بين الأجيال بات واضحًا، مشيرة إلى أن المنصات مثل تيك توك وسناب شات أصبحت أكثر جذبًا لـ الأجيال الجديدة، بينما يظل «فيسبوك» المنصة المفضلة لدى الأجيال الأكبر.

واختتمت حديثها بالتأكيد على أهمية الاستخدام الصحيح للسوشيال ميديا، مشددة على ضرورة الالتزام بالأخلاقيات وحقوق الملكية الفكرية التي غالبًا ما تُهمل في ظل الانتشار الواسع للمنصات الرقمية.

مقالات مشابهة

  • 97% من الأطفال المغاربة يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي
  • اتهام عارضة أزياء بإقامة علاقات حميمة مع رئيس الوداد البيضاوي السابق
  • «أمين الفتوى»: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا (فيديو)
  • أمين الفتوى: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا
  • الفرق كبير.. عارضة أزياء ترتدي فستان هنا الزاهد ببرنامج «معكم» تثير السوشيال ميديا
  • مشروع قانون أمريكي يحظر استخدام الأطفال لمنصات التواصل الاجتماعي
  • ساعتان يوميا على تيك توك كفيلة بخلق مشاكل نفسية خطيرة
  • مغنية راب أمريكية تقاضي شركة نقل تشاركي شهيرة.. ألغت رحلتها بسبب وزنها
  • خبراء يرسمون «خريطة أجيال وسائل التواصل» في معرض الكتاب
  • بلوقر تعلن اعتزالها وسائل التواصل الاجتماعي وندمها على محتواها