شاهد بالصورة.. نظرات سلفاكير “الغريبة” لحميدتي بكمبالا تثير سخرية جمهور مواقع التواصل: (سلفا خائف من البعاتي.. عاوز يتأكد دا حميدتي ولا ذكاء اصطناعي)
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أثارت صورة اللقاء الذي جميع بين رئيس جمهورية جنوب السودان سلفا كير ميارديت، وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو, سخرية جمهور مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد سخر المعلقون على الصورة المتداولة من نظرات سلفاكير الغريبة لحميدتي.
وتحولت اللقطة لمادة دسمة داخل صفحات موقع التواصل فيسبوك, حيث كتب أحدهم بعد تداول اللقطة (سلفا خائف من البعاتي) ليرد عليه آخر: (شكله عاوز يتأكد دا حميدتي ولا ذكاء اصطناعي) ليكتب معلق ثالث: (لغة الجسد هي أكبر دليل نظرات سلفا فيها الكثير).
وكان قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو “حميدتي”، قد التقى رئيس جمهورية جنوب السودان، سلفا كير ميارديت، بالعاصمة الأوغندية كمبالا، وناقش معه الأوضاع بالسودان في ضوء الحرب.
وقال حميدتي في تغريدة رصدها محرر موقع النيلين إنه قدم لسفاكير شرحاً مفصلاً حول اندلاع الحرب في السودان والتي أشعلها فلول النظام البائد بمعاونة عناصرهم في قيادة القوات المسلحة.
وتابع “طرحت عليه أيضاً رؤيتنا لوقف الحرب وبناء دولة جديدة على أساس العدالة والمساواة وتكوين جيش قومي مهني واحد في ظل حكومة مدنية ديمقراطية تنهض بالبلاد وتنهي الحروب السودانية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«أدنوك» و«إيه آي كيو» تستكملان بنجاح المرحلة التجريبية لحل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل»
أعلنت «أدنوك» و«إيه آي كيو»، اليوم، نجاح المرحلة التجريبية لحل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل- ENERGYai»، الذي يُعد أول حل قائم على أنظمة «وكلاء الذكاء الاصطناعي» من نوعه في العالم مخصص لقطاع الطاقة، ويجمع بين تقنية «نموذج اللغة الكبيرة» التي تتضمن 70 مليار عامل متغير، ومعارف وخبرات «أدنوك» الممتدة لأكثر من 50 عاماً وأكثر من بيتابايت من البيانات التي تمتلكها، ما يساهم في تحسين ورفع كفاءة العمليات التشغيلية للشركة.
وأكدت المرحلة التجريبية التي استمرت لمدة 90 يوماً، أن أنظمة «وكلاء الذكاء الاصطناعي» لحل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» التي تتضمن «وكلاء» من الذكاء الاصطناعي تم تدريبهم على إنجاز مهام محددة ضمن سلسلة القيمة، يمكن أن تحقق تحسينات كبيرة في دقة وتقدم عمليات الاستكشاف والتطوير والإنتاج من خلال تنفيذ عمليات التحليل «الجيوفيزيائي» بشكل سريع ودقيق ومفصّل، والاستفادة من الرؤى ذات الصلة القابلة للتنفيذ لدعم تحسين الإنتاج في آبار «أدنوك» الحالية.
ونجح حل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» في تقديم مخرجاته بلغة طبيعية وشكل تلقائي ما أتاح للمهندسين التفاعل معه بسهولة وفعالية.
وحققت المرحلة التجريبية نتائج واقعية واعدة شملت تحسن بنسبة 70% في جوانب التحليل الجيوفيزيائي الرئيسية، وتحسينات كبيرة في عمليات المراقبة المتقدمة للمكامن، واكتشاف الحالات غير الاعتيادية.
وأعرب مصبح الكعبي، الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في «أدنوك»، غن فخره بالاستكمال الناجح للمرحلة التجريبية لحل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل» الذي أعطى نتائج مبشرة أكدت أن هذا الحل المبتكر يشكّل ركيزةً أساسيةً لخلق وتعزيز القيمة والإنتاج المستدام للطاقة.
أخبار ذات صلة هل يتفوق "O3" على البشر؟ قفزة جديدة تُعيد تعريف الذكاء الاصطناعي أبل تنضم إلى تحالف لتطوير تقنيات مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي من الجيل الجديدوأضاف أنه استناداً إلى هذا الإنجاز المهم، سيستفيد حل 'ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل' من تحليل أكثر من بيتابايت من البيانات، بهدف تمكين كوادر أدنوك البشرية، وضمان مواكبة أعمال 'أدنوك' للمستقبل، وتعزيز خططها لتصبح شركة الطاقة الأكثر استفادة من الذكاء الاصطناعي في العالم.
وأضاف الكعبي أن المرحلة التجريبية أيضاً أظهرت نتائج واعدة في تحسين جودة البيانات، حيث دعمت بشكل كبير موثوقية وسهولة استخدام البيانات التشغيلية من خلال الكشف عن الأخطاء، وتوحيد المواصفات والمعايير، وتعزيز مجموعات البيانات.
من جانبه، قال ماجزان كينيسباي، المدير التنفيذي بالإنابة لشركة «إيه آي كيو»، إن هذا الإنجاز المهم تحقق من خلال التنسيق الوثيق بين خبراء 'أدنوك' المختصين، وخبرات أكثر من 100 متخصص، وإنشاء بنية تحتية قوية وآمنة للذكاء الاصطناعي، وتشكّل تلك العوامل الركائز الأساسية لتحقيق إنجازات أكبر في المراحل المقبلة.
واستناداً إلى نجاح المرحلة التجريبية لحل «ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل»، من المتوقع الانتهاء من أول إصدار تشغيلي من الحل يكون قابلاً للتطوير والتطبيق على نطاق واسع خلال النصف الأول من عام 2025.
وسيتضمن هذا الإصدار خمسة «وكلاء» من الذكاء الاصطناعي، يعملون بكامل طاقتهم تحت سطح الأرض، وسيتم نشرهم بشكل تجريبي عبر عدد من الأصول في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج، مع خطط لتوسيع نطاق تطبيق الحل ليشمل آلاف الآبار الإضافية.
المصدر: وام