شركات السياحة: 4 خطوات لحصول حاملي تأشيرة الزيارة على باركود بوابة العمرة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تساؤلات عديدة تدور في أذهان المواطنين بشأن خطوات الحصول على الباركود من البوابة المصرية للعمرة، وذلك بالنسبة لحاملي تأشيرات الزيارة الشخصية والسياحية للمملكة العربية السعودية.
وكشف حمزة عنبي، عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، أن خطوات الحصول على الباركود من البوابة المصرية للعمرة تتمثل فيما يلي:
1- يتوجه حامل تأشيرة السياحة والزيارة الشخصية لإحدى شركات السياحة المسجلة على البوابة المصرية للعمرة للحصول على الباركود.
2- تقوم شركات السياحة بالحصول على صورة التأشيرة وبيانات جواز السفر ومواعيد السفر والعودة.
3- يقوم حامل التأشيرة بدفع الرسوم المقررة للحصول على الرقم التعريفى لبوابة العمرة المصرية والمقدر بـ2050 جنيها.
4 - تدخل شركات السياحة على على الأيقونة المخصصة عبر بوابة العمرة المصرية لإستصدار الباركود لحاملى تأشيرات الزيارة الشخصية والسياحية للمملكة العربية السعودية.
باركود للمسافرين بتأشيرة عمرةوأضاف عضو الجمعية العمومية لغرفة شركات السياحة لـ«الوطن»، أنه بالنسبة لحصول حاملي تأشيرة العمرة على باركود البوابة المصرية للعمرة فإن الباركود يصدر من البواية عقب مراجعة برنامج العمرة الذى قدمته شركات السياحة المنظمة للبرنامج، لافتا إلى أن شركات السياحة هى الجهة الوحيدة المسموح لها بتنظيم رحلات العمرة بمصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوابة العمرة السياحة شركات السياحة باركود العمرة البوابة المصریة للعمرة شرکات السیاحة
إقرأ أيضاً:
«المؤتمر»: التحركات المصرية تدعم الرؤية الفلسطينية وتحقق التوازن الإقليمي
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
خطوات ضرورية لتحقيق الاستقراروأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.
ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.
رفض التهجير القسري للفلسطينيينوأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.