انسحاب عشرات الطلاب الأردنيين من مسابقة عالمية تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
#سواليف
انسحب أكثر من #مئة_طالب أردني من #مسابقة “Hult Prize” العالمية هذا العام؛ بسبب مشاركة #جامعات من #دولة_الاحتلال، وذلك في إطار #التضامن مع #الشعب_الفلسطيني في قطاع #غزة والضفة الغربية المحتلة.
وذكرت مصادر أردنية، أن 30 فريقا مرشحا للمسابقة العالمية التي تقام سنويا بشكل دوري انسحبوا، على إثر السماح لجامعات #الاحتلال الإسرائيلي بالمشاركة ضمن #المسابقة والمنافسة.
عاجل| انسحاب أكثر من ١٠٠ طالب في الجامعة الأردنية ضمن ٣٠ فريق مُرشّح لمسابقة "Hult prize" المُقامة سنويًا، بعد السماح لجامعات الاحٺلال الصھیونی بالمشاركة ضمن المسابقة والمنافسة!
موقف مشرّف، إن دلَّ فقد دلّ على وعي الجيل ❤️#الأردن
وتعتبر مسابقة “هالت برايز”، من أكبر المسابقات الريادية للطلبة من أصحاب المشاريع، وتتبنى هدفا من الأهداف العالمية لبرنامج التنمية للأمم المتحدة سنويا.
وذكرت كتلة طلابية في #الجامعة_الأردنية، أن الجامعة أعلنت بدورها عدم مشاركتها في المسابقة السنوية.
ويشهد الأردن منذ بدء العدوان الوحشي على قطاع #غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مظاهرات واسعة، ووقفات احتجاجية، وندوات ضد الاحتلال الإسرائيلي، وتضامنا مع الشعب الفلسطيني.
ولليوم الـ107 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
ويعاني أهالي قطاع غزة من كارثة إنسانية غير مسبوقة، في ظل تواصل العدوان والقصف العشوائي العنيف، وسط نزوح أكثر من 1.8 مليون نسمة داخليا إلى المخيمات غير المجهزة بالقدر الكافي ومراكز الإيواء.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى نحو 25 ألف شهيد، فيما تجاوز عدد الجرحى حاجز الـ62 ألف مصاب بجروح مختلفة، فضلا عن الدمار الهائل في الأبنية والبنية التحتية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مسابقة جامعات دولة الاحتلال التضامن الشعب الفلسطيني غزة الاحتلال المسابقة الأردن الجامعة الأردنية غزة
إقرأ أيضاً:
بعد انسحاب أمريكا.. المجر تفكر في مغادرة منظمة الصحة العالمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت الحكومة المجرية، برئاسة فيكتور أوربان، اليوم الخميس، أنها تدرس خيار الخروج من منظمة الصحة العالمية، بعد أن اتخذت كل من الولايات المتحدة والأرجنتين قرارات مماثلة في وقت سابق.
وفي مؤتمر صحفي، صرح جيرجيلي جولياس، مدير مكتب رئيس الوزراء، بأن انسحاب أكبر قوة عالمية من منظمة دولية يدفع المجر إلى التعامل مع الأمر بحذر، مشيرًا إلى أن الحكومة تدرس جميع الاحتمالات قبل اتخاذ أي قرار بهذا الشأن، وفق ما أوردته مجلة "بولتيكو" في نسختها الأوروبية.
وأوضح جولياس أن بلاده قد تقرر في النهاية عدم اتخاذ هذه الخطوة، أو ربما تصل إلى نتيجة مختلفة، لكن المسألة تستحق البحث، خصوصًا أن دولة تُوصف بأنها أقوى ديمقراطية في العالم قررت الخروج من المنظمة بشكل طوعي.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أصدر قرارًا بانسحاب بلاده من منظمة الصحة العالمية بمجرد توليه منصبه، فيما تبعه الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي بإعلان انسحاب بلاده أيضًا.
كما وجه ترامب وحلفاؤه انتقادات حادة للمنظمة، متهمين إياها بالتأثير على سيادة الدول، والخضوع للنفوذ الصيني، فضلًا عن إدارتها غير الفعالة لأزمة جائحة كورونا.