بتدور على شغل.. 10 وظائف للعمل عن بعد برواتب لن تتوقعها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أثار بحث جديد قامت به شركة "LinkedIn" الكثير من الجدل فقد أكد البحث أنه يمكن للباحثين عن عمل أن يشهدوا سوق عمل أكثر حذراً وتنافسية وذلك في عام 2024.
على الجانب الآخر وفقا للبحث يعد كبير مسؤولي النمو ومستشار الذكاء الاصطناعي من بين الأدوار التي تعد الأكثر طلباً التي تقوم الشركات بالقيام بالتوظيف فيها.
وأصدر البحث "LinkedIn" قائمة بمجموعة من الوظائف السنوية والتي تسلط الضوء على 25 مهنة تعد الأسرع نمواً وذلك على مدار السنوات الخمس الماضية.
فيما يلي أهم 10 وظائف تعد الأسرع نمواً في عام 2024 ومقدار رواتبها، وذلك فقاً لبيانات "LinkedIn" و"ZipRecruiter".
1. كبير مسؤولي النمو ونطاق الراتب: 41,500 دولار - 269,500 دولار.
2. محلل البرامج الحكومي : نطاق الراتب: 37,00 دولار - 131,500 دولار.
3. مدير سلامة صحة البيئة : نطاق الراتب: 32000 دولار - 156000 دولار.
4. مدير عمليات الإيرادات : نطاق الراتب: 34000 دولار - 179500 دولار.
5. محلل الاستدامة :نطاق الراتب: 42,500 دولار - 138,500 دولار.
6. مزود الممارسة المتقدمة : نطاق الراتب: 39000 دولار - 166000 دولار.
7. نائب الرئيس للتنوع والشمول: نطاق الراتب: 43,500 دولار - 277,500 دولار.
8. مستشار الذكاء الاصطناعي :نطاق الراتب: 60,500 دولار - 151,000 دولار.
9. مسؤول التوظيف :نطاق الراتب: 25000 دولار - 93500 دولار.
10. مهندس الذكاء الاصطناعي :نطاق الراتب: 44000 دولار - 173500 دولار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: إسرائيل استخدمت الذكاء الاصطناعي بشكل واسع في حرب غزة
كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في تقرير نشر مؤخرًا، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتمد على تقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة على نطاق واسع خلال حربه على قطاع غزة، في خطوة أثارت موجة من الجدل الأخلاقي والحقوقي عالميًا، وسط تساؤلات حول دقة هذه الأنظمة ومدى مسؤوليتها عن وقوع ضحايا مدنيين.
وبحسب التقرير، فإن هذه الأنظمة طُورت في ما يُعرف بـ"الاستوديو"، وهو مركز مشترك بين وحدة الاستخبارات الإسرائيلية الشهيرة 8200، وعدد من جنود الاحتياط الذين يعملون في شركات تكنولوجيا عالمية كبرى مثل "جوجل" و"مايكروسوفت" و"ميتا".
وأوضح التقرير أن هذا التعاون بين المؤسسات العسكرية والتقنية أسفر عن أدوات تحليل بيانات واتخاذ قرارات هجومية بسرعة قياسية، لكن دون رقابة بشرية كافية.
كما أشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طور نموذجًا لغويًا ضخمًا متخصصًا في تحليل اللهجات العربية وفهم "المزاج العام" في المنطقة، وقد استخدم هذا النموذج عقب اغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في محاولة لتقييم احتمالات الرد اللبناني عبر تحليل التعابير المحلية المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ورغم القدرات التقنية العالية التي ادعتها إسرائيل، إلا أن الصحيفة أكدت أن النظام لم يكن دائمًا دقيقًا، إذ فشل في أحيانٍ كثيرة في تفسير المصطلحات العامية أو التلميحات الثقافية، مما أدى إلى قرارات ميدانية مشكوك في صحتها وأدت إلى وقوع ضحايا بين المدنيين.
ويأتي هذا الكشف في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية للتحقيق في استخدام الذكاء الاصطناعي في العمليات العسكرية، خصوصًا عندما يؤدي إلى خسائر في صفوف الأبرياء، فيما تطالب منظمات حقوقية بفرض رقابة مشددة على هذه التقنيات ومساءلة الجهات المطورة والمستخدمة لها.