قال المختص في قطاع المقاهي والمطاعم مالك الأحمدي، استراتيجية "صناعة الطوابير الوهمية" تستهدف المراهقين من عمر 16 عاما إلى 24 عاما.

 وأضاف الأحمدي، عبر أثير «العربية إف إم»، أن ذلك السلوك موجود فعلا، لكن التسويق إذا كان يستهدف رفع المبيعات؛ فينبغي أن يكون التركيز على المنتج الذي يتم تسويقه، متابعا: إن العميل حال اكتشافه أن الطابور لا يعكس معدل الانتظار الفعلي يصاب بخيبة أمل.

وأردف المختص بقطاع المقاهي، أن ذلك الأسلوب في التسويق يعد مخاطرة كبيرة، مشيرا إلى قطاع المقاهي وصل إلى مستوى عال، وحال اللجوء إلى أساليب مصطنعة يفقد صاحب النشاط تجربة العميل.

المختص في قطاع المقاهي والمطاعم مالك الأحمدي: استراتيجية "صناعة الطوابير الوهمية" تستهدف المراهقين من عمر 16 إلى 24 #حوار_مفتوح مع خالد مدخلي#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/UMiLwa5WIS

— FM العربية (@AlarabiyaFm) January 21, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المقاهي

إقرأ أيضاً:

إطلاق نتائج دراسة تقييم المعرفة والمواقف والممارسات التغذوية بين المراهقين والبالغين

 

 

 

 

 

مسقط- الرؤية

أطلقت وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للخدمات الصحية والبرامج (دائرة التغذية)، بالتعاون مع مؤسسة الجسر ومنظمة الصحة العالمية نتائج دراسة تقييم المعرفة والمواقف والممارسات التغذوية بين المراهقين والبالغين في سلطنة عُمان للفئة العمرية من 14 إلى 60 عامًا، وذلك في خطوة بارزة نحو تعزيز الصحة العامة والحد من الأمراض غير المعدية واستجابةً لارتفاع معدلات زيادة الوزن والسمنة.

ورعت حفل الإطلاق صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي ورئيسة اللجنة الوطنية للوقاية من الأمراض غير المعدية ومكافحتها، بحضور عدد من أصحاب السعادة، وممثلين من القطاع الصحي والقطاعات الحكومية والخاصة. وتهدف الدراسة إلى تقييم المعارف والمواقف والممارسات المتعلقة بالعادات الغذائية العامة في المجتمع العُماني واستهلاك الملح والسكر والدهون بين الفئات العمرية المختلفة (من 14 إلى 60 عامًا) وتحديد الفجوات في هذه المعارف والممارسات لتوجيه السياسات المستقبلية، كذلك دراسة العوامل الاجتماعية والديموغرافية المؤثرة في السلوكيات الغذائية، وتحديد مصادر المعلومات الأكثر تأثيرًا فيها.

وتضمن برنامج الحفل عرض ملخص عن نتائج الدراسة التي ركزت على أن هناك حاجة ملحة لتكثيف برامج التوعية، وتعزيز الاستشارات الغذائية، وتشديد السياسات التنظيمية، خاصة فيما يتعلق بوضع الملصقات الغذائية والحد من تسويق الأغذية غير الصحية، ومناقشة الإجراءات والتوصيات لتعزيز التغذية الصحية بناءً على نتائج الدراسة.

وأكدت وزارة الصحة الحاجة إلى اتخاذ إجراءات فعّالة لتعزيز الوعي الغذائي وتحسين الأنماط الغذائية في المجتمع العُماني، وذلك بتعزيز التثقيف التغذوي (دمج التوعية بالتغذية السليمة في المناهج الدراسية، وتوسيع برامج التثقيف في المدارس والجامعات وأماكن العمل)، وبتطوير خدمات الاستشارات التغذوية (تعزيز خدمات المراكز الصحية، خاصة للأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة)، وبالحد من انتشار الأغذية غير الصحية )تنفيذ سياسات لتقييد بيع المنتجات الغذائية غير الصحية في المدارس والمرافق العامة)، وبتحسين لوائح وضع العلامات الغذائية (تطبيق نظام إشارات واضحة على المنتجات الغذائية لمساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات صحية)، وبإطلاق حملات توعية وطنية (الاستفادة من وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي حول أهمية التغذية الصحية)، وبالتواصل والشراكة مع القطاعات المعنية لتحسين التغذية في المجتمع، والحد من الدهون المشبعة للأطعمة.

مقالات مشابهة

  • تمكين إنتاج السيارات وأجزائها.. حافلات وشاحنات «صناعة سعودية»
  • الأحمدي يحرز كأس الشهيد حسن نصر الله للكرة الطائرة
  • الحرية المصري: حملة مصر روحها في رمضان تستهدف تعزيز المقصد السياحي
  • قيادي بالحرية المصري: حملة "مصر روحها في رمضان" تستهدف الترويج للسياحة الدينية
  • مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
  • BME تعلن عن شراكات استراتيجية لدعم صناعة الألعاب الإلكترونية في مصر
  • إطلاق نتائج دراسة تقييم المعرفة والمواقف والممارسات التغذوية بين المراهقين والبالغين
  • وكيل الشؤون العربية بالنواب: مصر تتحرك وفق رؤية استراتيجية لإعادة إعمار غزة
  • المغرب..حملات تفتيشية موسعة لضمان حقوق العاملين في المقاهي والمطاعم
  • «الغرف العربية»: شراكة استراتيجية بين الصين والعالم العربي لتعزيز سلاسل التوريد