الأسبوع:
2024-11-08@07:16:05 GMT

ميسرة: نفسي أتجوز وائل الدحدوح.. رجل بمعنى الكلمة

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

ميسرة: نفسي أتجوز وائل الدحدوح.. رجل بمعنى الكلمة

أعلنت الفنانة ميسرة، عن رغبتها في الزواج من المراسل الفلسطيني وائل الدحدوح، مشيرة إلى أنها تتمنى الزواج منه، بعد أن رأت صموده في المواقف العصيبة والقاسية التي مر بها.

وقالت ميسرة، في تصريحات تلفزيونية: «أنا نفسي أتجوز وائل الدحدوح، راجل بمعنى الكلمة، قعدت أبص للراجل ده أهله بيموتوا منه، وبيستعوضهم لربنا وبيقول معلش كله فدى فلسطين، أنا لو لقيت راجل زي ده مش هبص للفلوس، وصعب تلاقي واحد زيه».

الفنانة ميسرةوائل الدحدوح

وكانت قد أعلنت شبكة الجزيرة القطرية، خلال الفترة الماضية، عن وصول وائل الدحدوح، إلى قطر لتلقي العلاج اللازم، بعد إصابته في يده جراء قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث غادر الدحدوح قطاع غزة، في وقتٍ سابق، وخرج إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح، بتسهيلات من القيادة المصرية، ثم توجه إلى قطر لتلقي العلاج.

وأكدت مصادر بمطار العريش الدولي، أن المراسل الفلسطيني وائل الدحدوح، غادر إلى قطر ومعه شخصان آخران، عبر طائرة قطرية وصلت لمطار العريش، حيث تم نقله على الفور إلى الأراضي القطرية ليبدأ رحلة العلاج، بعد إصابته في الحرب.

اقرأ أيضاًأكدت أنها تؤيد تعدُّد الزوجات.. «ميسرة» تكشف كواليس معاناتها وعمليات التجميل

ميسرة تتحدث عن كواليس مشهد السرير مع عادل إمام

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميسرة وائل الدحدوح وائل الدحدوح

إقرأ أيضاً:

مستخدمون يتخذون الذكاء الاصطناعي كرفيق عاطفي.. واستشاري نفسي: مصابون باضطراب عاطفي شديد يمكن أن يتطور للضلالات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشير التقارير والدراسات الحديثة إلى تزايد اعتماد بعض الأشخاص على الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، للحصول على دعم عاطفي في ظل شعورهم بالفراغ العاطفي والوحدة، وتظهر صور محادثات منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل لقطات الشاشة التي يطلب فيها المستخدمون من روبوتات الذكاء الاصطناعي التشجيع أو الاستماع لمشاكلهم، مما يبرز كيف يستخدم البعض هذه الأدوات لمحاولة سد هذه الفجوات العاطفية.

الذكاء الاصطناعي يدعم الصحة النفسية 

ووفقًا لدرلسة نشرت في مجلة "EMHIC" في يوليو الماضي، فإن الذكاء الاصطناعي يقدم آفاقًا واعدة لدعم الصحة النفسية، وأوضحت أنه بفضل تقنيات التفاعل والتعلم العميق، يمكن للذكاء الاصطناعي تقديم استجابة شخصية للمستخدمين، مما يجعله بديلًا جزئيًا لمصادر الدعم العاطفي التقليدي، ومع ذلك، يظل محدودًا بغياب العنصر الإنساني، والذي يُعد عنصرًا أساسيًا في بناء علاقة علاجية فعّالة.

وفي دراسة أخرى  أجريت في جامعة Zhejiang ونشرت عام 2024، تم مقارنة آثار التفاعل مع ChatGPT بتقنيات التأمل التقليدية على مجموعة من كبار السن الذين يعانون من الوحدة، وخلصت الدراسة إلى أن التفاعل مع ChatGPT أدى إلى تحسينات في حالات القلق والاكتئاب بنسب قريبة من نتائج التأمل، مشيرةً إلى أن هذه الأدوات قد تسهم في توفير الدعم العاطفي لكبار السن، وإن كانت تحتاج لتطوير إضافي للتأكد من فعالية طويلة الأمد.

وخلال فترة جائحة COVID-19، أظهرت دراسة أجرتها جامعة هونغ كونغ ونشرت في "MDPI" في ٢٠٢٠ أن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي لدعم الصحة النفسية ازداد بسبب الحاجة الماسة إلى بدائل رقمية للمتابعة النفسية، وركزت الدراسة على فاعلية هذه الأدوات في التخفيف من أعراض الاكتئاب لدى الطلاب، حيث وجد الباحثون أن التفاعل مع روبوتات المحادثة ساعد في تقليل الأعراض الاكتئابية، مما يشير إلى دور الذكاء الاصطناعي كداعم مؤقت للأشخاص الذين يعانون من الوحدة.

الذكاء الاصطناعي يقدم دعم زائد

وفي تقرير من "MDLinx" نُشر في أوائل 2024، أفاد بعض المستخدمين أنهم يجدون في ChatGPT دعمًا عاطفيًا يعوضهم عن غياب تفاعل بشري في حياتهم الواقعية، إلا أنه تناول رأي المختصين، الذين يرفضون ذلك الدعم الزائف، ويرون أن التفاعل الإنساني يتفوق على الذكاء الاصطناعي بفضل التعاطف الفعلي الذي يمكن للإنسان تقديمه، ويشير التقرير إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع التفاعل مع الإشارات غير اللفظية مثل تعابير الوجه أو نبرة الصوت، مما قد يجعله غير قادر على تقديم دعم متكامل.

المستخدمون يعانون من اضطراب عاطفي شديد

وفي هذا السياق، قال الدكتور جمال فرويز، الاستشاري النفسي، لـ"البوابة نيوز" إن "هؤلاء الأشخاص يعانون من اضطراب عاطفي شديد، ويهربون من واقعهم الذي لا يرضون عنه ليذهبوا للواقع الافتراضي الذي يشكلونه بأنفسهم وبالطريقة التي يرغبون بها، هم يبحثون عما كانوا يتمنون وجوده في حياتهم الواقعية، وتكون هذه الحالة غالبًا بسبب معاناتهم من الانطواء أو افتقارهم للذكاء الاجتماعي، ما يمنعهم من إقامة علاقات حقيقية يحصلون فيها على المشاعر والدعم العاطفي الذي يمنحه لهم الذكاء الاصطناعي، مشيرا إلى أنه يمكن ان يكون السبب أيضا هو تعرضهم للتعنيف من قِبل المحيطين بهم في واقعهم، ويكون معظمهم من فئة المراهقين إلى العشرينات."

وأضاف فرويز أن "هذا الاضطراب يختلف من شخص لآخر؛ فهناك من يدرك أن من يحاوره مجرد آلة ويستطيع التعافي، وهناك آخرون قد تتطور حالتهم إلى مرحلة الضلالات التي قد تستدعي العلاج في مصحات نفسية."

مقالات مشابهة

  • أمجد توفيق ساحر اللغة والباحث عن شرف الكلمة وعن الحرية
  • رئيس مدينة العريش يستقبل وفد الصالون الثقافي لمحافظه شمال سيناء
  • المتهم بقتل قهوجي الكوربة: قتلته دفاعًا عن نفسي
  • كنت بدافع عن نفسي.. المتهم في جريمة الكوربة يخرج عن صمته| فيديو
  • تعاون بين ITI وجامعة العريش لتمكين 500 شاب بالمهارات الرقمية
  • رئيس جامعة العريش: نسعى لاستحداث أقسام جديدة لسد احتياجات الطلاب
  • مستخدمون يتخذون الذكاء الاصطناعي كرفيق عاطفي.. واستشاري نفسي: مصابون باضطراب عاطفي شديد يمكن أن يتطور للضلالات
  • الرجل المتجنب.. خفايا السلوك وطرق التعامل الذكية| نصائح من أخصائي نفسي
  • نفسي أبقى زي شيكابالا.. ماذا قال الطفل الأسواني أنس بعد مقابلة السيسي.. فيديو
  • المنافسة بين السقا والجهني … مؤتمر عام استثنائي لحزب جبهة العمل الإسلامي لانتخاب أمين عام للحزب