البوابة نيوز:
2025-03-04@22:03:10 GMT

محمد صلاح: لاعبو المنتخب متحمسون للفوز باللقب

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT

تحدث محمد صلاح قائد منتخب مصر عن مباراة كاب فيردي المحدد لها العاشرة مساء الغد، على ملعب «فيليكس بواني»، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة لمرحلة دور المجموعات بمباريات المجموعة الثانية ببطولة أمم أفريقيا في كوت ديفوار، والتي سيغيب عنها بسبب الإصابة، موضحا أن التتويج بأمم أفريقيا هدف للمنتخب وفخر لأي لاعب ارتداء قميص منتخب مصر.



وقال محمد صلاح، خلال المؤتمر الصحفي قبل مباراة كاب فيردي: «لاعبو المنتخب متحمسون للفوز باللقب، بعدما صادفنا سوء حظ في نسختي 2017 و2021، وسنقدم كل ما لدينا ونسعى للفوز على كاب فيردي للتأهل ثم السير خطوة بخطوة حتى حصد اللقب». 

وتعادل منتخب مصر بقيادة روى فيتوريا مع موزمبيق بهدفين لكل فريق في الجولة الأولي من منافسات الجولة الأولى بالدور الأول لبطولة أمم أفريقيا كوت ديفوار 2023، كما تعادل بنفس النتيجة أمام غانا في الجولة الثالثة.

ويصعد منتخب مصر لدور الـ16، حال الفوز في مواجهة الرأس الأخضر غدا الإثنين .

وجاءت مجموعات كأس الأمم الأفريقية 2023، كالتالي:
المجموعة الأولى: كوت ديفوار - نيجيريا - غينيا الاستوائية - غينيا بيساو
المجموعة الثانية: مصر - غانا - الرأس الأخضر - موزمبيق
المجموعة الثالثة: السنغال - الكاميرون - غينيا - جامبيا
المجموعة الرابعة: الجزائر - بوركينا فاسو - موريتانيا - أنجولا
المجموعة الخامسة: تونس - مالي - جنوب أفريقيا - ناميبيا
المجموعة السادسة: المغرب - الكونغو الديمقراطية - زامبيا - تنزانيا

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: محمد صلاح فيتوريا المنتخب منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه

 

د. أحمد بن علي العمري

 

بالأمس القريب شاهدت المباراة النهائية بين منتخبنا الوطني لقدامى اللاعبين ومنتخب العراق الشقيق وهي البطولة الأولى والتي فاز بها المنتخب العراقي بركلات الترجيح في دولة الكويت الشقيقة ولدولة الكويت كما هو المعهود والمعروف منها كل الشكر والتقدير الجزيل للمبادرات الجميلة والرائعة وقد كانت مباراة جميلة وراقية وقد كانت متميزة بكل المقاييس وإن كان المنتخب العُماني هو الأفضل طوال المباراة بقيادة الكابتن القدير يونس أمان.

لكن العجيب والمستغرب أنني لم أشاهد أستوديو تحليليا للمباراة ولم أشاهد أستوديو يقام في دولة الكويت من قبل القناة الرياضية العُمانية والأدهى والأمر أنني لم أشاهد وجودا للجمهور العُماني في المدرجات، ولا حتى رابطة مشجعين. فماذا حصل يا قوم؟! ألم يكن هؤلاء الأبطال الذين تغنينا بهم ومجدناهم في العطاء في مرحلة من المراحل لما بذلوه لأجل عُمان بدون تمنن أو إظهار الذات… ألم يكن هؤلاء الأشاوس الذين رفعوا راية عُمان عالية خفاقة في يوم من الأيام؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم الأساطير؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم العصر الذهبي للكرة العُمانية. ألا يجدر بنا أن نحترمهم ونقدرهم ونشجعهم ونعطيهم الزخم الإعلامي والجماهيري الذي يستحقونه والذي يعتبر أقل درجات الوفاء والشكر والعرفان لهم والذي هو واجب علينا حقا من مسؤولين وإداريين وحتى جمهور.

لقد كان الإعلام والجماهير من خلفه، وراء المنتخب في كأس الخليج قبل شهور قليل، مع إن هذا شيء طبيعي وواجب، وكلنا نتفق عليه، وقد أحرزنا المركز الثاني، على الرغم من أن حقنا هو الكاس والمركز الأول كما كان في البصرة ولولا بعض التدخلات لكنا أبطال دورة البصرة وأبطال دورة الكويت ولكن الطيبة العمانية وتسامحها أفقدتنا حقوقا مكتسبة ومستحقة.

ولكن حصل ما حصل ولي شخصيا بعض التحفظات على مباراتي النهائي وهي منطقية، ولكن لا أريد أن أفصح عنها حالياً على الرغم من أن الأدلة واضحة وصريحة.

نحن العُمانيين متسامحون أكثر من اللازم لدرجة أن فقدنا بعض حقوقنا وإلا لماذا لم يكن هناك أمين عام لدول مجلس التعاون الخليجي عُماني حتى الآن؟!

لقد فاز بالأمس القريب أيضا أحد الاطفال العُمانيين برئاسة البرلمان العربي للأطفال وهذا يعني أن العُماني عندما يترشح في المحافل الخارجية، فالكل يتضامن معه ويحترمه ويقدره ويريده أن يفوز وما علينا سوى المبادرة والترشح لأنه مجرد ترشح العُماني فالكل ينشده لأنهم يعرفون حياديته ووسطيته وعدالته ونزاهته المطلقة.

بالعودة إلى منتخب قدامى اللاعبين (الأساطير)، كيف يكونوا أساطير ولا أحد يهتم بما يقدمونه؟!

هناك ملاحظة على نظام البطولة والتي تقام لأول مرة بمبادرة كريمة من دولة الكويت الشقيقة، وهي مادام يحق للاعب أن يخرج للاستراحة ويقدر يرجع للمباراة، فلماذا لا يكون كل شوط 30 دقيقة لأن 20 دقيقة يمكن أن تدخل في زمن جس النبض وليس الشوط الكامل، وربما هذا السبب الذي جعل أغلبية المباريات تنتهي بالتعادل في الجولة الأولى لأن الوقت ما يكفيها، ولو كان كل شوط 30 دقيقة فلربما كان لعُمان ما تقوله وتحقق فوز أكبر.

صحيح أننا لم نشارك في بطولة كأس الخليج الأولى التي أقيمت في البحرين، ولكننا شاركنا في البطولة الأولى لقدامى اللاعبين والأمل كان معقودا أن تكون البطولة عُمانية.

ثم لماذا يسمح للاعب مثل كرار جاسم لاعب المنتخب العراقي أن يشارك وهو ما زال يلعب في الأندية العراقية ومحافظا على لياقته الكاملة ونشاطه المستمر؛ فيفترض أن يكون من يشارك في البطولة قد اعتزل تمامًا لأنه إذا كان ما يزال يلعب فإن ذلك يعمل فارق كبير لأنه ما زال بكامل طاقته وحيويته.

وقبل أن أنهي مقالي هذا أقترح على الاتحاد العُماني لكرة القدم وعلى وزارة الثقافة والرياضة والشباب أن تنتهز الفرصة وأن يتقدم الاتحاد العُماني لكرة القدم بفكرة بطولة كأس الخليج للمرأة وهي للمرة الأولى وأن تقام هذه البطولة خلال فترة خريف ظفار، وأتمنى وأرجو أن تتحقق هذه الأمنية وأن أراها واقعاً ملموساً على أرض الواقع، وأنا على يقين تام بأن الجمهور الخليجي سوف يتفاعل مع هذه البطولة وبأعلى موجاته.

حفظ الله عُمان وسلطانها وشعبها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • ريو فرديناند يكشف حظوظ محمد صلاح للفوز بالكرة الذهبية هذا العام
  • منتخب العراق للسلة يستعد لمواجه نظيره الهندي
  • 18 لاعباً في قائمة منتخب الشاطئية لمعسكر تايلاند
  • منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه
  • مدرب بوتسوانا :”الجزائر منتخب قوي ومأموريتنا ستكون صعبة للفوز عليه”
  • منتخب مصر يتعادل مع جنوب أفريقيا بتصفيات بطولة المحليين
  • العميد استقر على 3 نجوم جدد.. مفاجآت في قائمة منتخب مصر لمعسكر مارس
  • تشكيل منتخب مصر للمحليين أمام جنوب أفريقيا
  • اليوم.. منتخب مصر يواجه جنوب أفريقيا في تصفيات بطولة المحليين
  • موعد مباراة منتخب المحليين أمام جنوب أفريقيا في ذهاب تصفيات الشان