«الصحة» تنشر دليلا إرشاديا مهما للتعامل مع ارتفاع الكوليسترول
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان دليلا إرشاديا مهما عن ارتفاع الكوليسترول بالدم، وقالت وزارة الصحة والسكان إن هناك عوامل تؤدي إلى ارتفاع الكوليسترول بالدم وتتضمن العامل الوراثي والنمط الغذائي غير الصحي وقلة ممارسة النشاط البدني والتدخين، مطالبة المواطنين بضرورة الابتعاد عن العادات السيئة التي تسبب ارتفاع الكوليسترول للحفاظ على صحة الجسم.
وحددت وزارة الصحة والسكان المأكولات التي تعمل على ارتفاع الكوليسترول في الدم وجاءت على النحو التالي:-
- الأطعمة المقلية
- اللحوم المصنعة
- منتجات الألبان كاملة الدسم
- الأطعمة السكرية
- الوجبات السريعة
- صفار البيض
مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنةوأشارت وزارة الصحة والسكان إلى مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، لافتة الى أن المواطن لا يتحمل أى أعباء مالية خلال رحلة الكشف والعلاج، وأن المبادرة تعمل داخل كل الوحدات الصحية والتى تعمل من الساعة الثامنة صباحا وحتى الساعة الثانية ظهرا.
وطالبت وزارة الصحة والسكان من المواطنين في حال الرغبة فى التواصل نع الوزارة الاتصال بالخط الساخن 105 للرد على كل التساؤلات والاستسفسارات المختلفة والرد عليها من مصادرها المختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ارتفاع الكوليسترول بالدم وزارة الصحة متحدث الصحة وزارة الصحة والسکان ارتفاع الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
الأوقاف تعقد ٢٧ ندوة علمية كبرى على مستوى الجمهورية
عقدت وزارة الأوقاف ٢٧ ندوة علمية كبرى بعنوان: «وجوب العدل بين الأولاد في الأمور المادية والمعنوية كافة»، على مستوى الجمهورية، في إطار دور وزارة الأوقاف العلمي والدعوي، وضمن جهودها لتحقيق مقاصد الشريعة وتقديم خطاب ديني وسطي رشيد.
أكد العلماء في الندوات على وجوب العدل بين الأولاد في العطية، وحرمة التفضيل إلا لسبب شرعي، كما أوضحوا حرص الإسلام على العدل بين الأبناء حتى في المعاملة والعطف، قال -صلى الله عليه وسلم: "اعدلوا بين أبنائكم، اعدلوا بين أبنائكم".
وأشاروا إلى أن عدم العدل بين الأولاد في الهدية والعطية والهبة والصدقة، يؤدي إلى العقوق، فالتمييز بين الأولاد والتفريق بينهم في أمور الحياة سبب للعقوق، وسبب لكراهية بعضهم لبعض، ودافع للعداوة بين الإخوة، وعامل مهم من عوامل الشعور بالنقص، كما بينوا أن ظاهرة التفريق بين الأولاد من أخطر الظواهر النفسية في تعقيد الولد وانحرافه.
وأوضح العلماء المشاركون أن الإسلام حرص أشد الحرص على بناء الأبناء البناء السليم الذي يُقوِّم سلوكهم وأخلاقهم، وينشئهم التنشئة الصالحة، التي تعتمد على التربية والتوجيه وغرس الإيمان في القلوب وإقامة الدعائم الأخلاقية والقيم الاجتماعية في قلوب الأبناء.