مستشفى كليوباترا تتوقع نمو إيراداتها 35% خلال 2023
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
توقعت شركة مستشفى كليوباترا نمو في إيراداتها بمعدل سنوي 44% خلال الربع الأخير من العام الماضي؛ بدعم من زيادة عدد الحالات التي قامت المجموعة بخدمتها خلال الفترة نفسها، والمردود الإيجابي لتحسن الكفاءة التشغيلية وتنوع باقة خدمات الرعاية الصحية المقدمة.
وأضافت مستشفى كليوباترا، في بيان للبورصة، أنها تتوقع تنمو إيرادات الشركة بمعدل سنوي 35% خلال عام 2023.
يشار إلى أن مستشفى كليوباترا، حققت أرباحاً بلغت 344.97 مليون جنيه خلال الفترة من يناير حتى نهاية سبتمبر 2023، مقابل أرباح بلغت 267.14 مليون جنيه في الفترة المقارنة من 2022، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية.
سجلت إيرادات النشاط خلال التسعة أشهر الأولى من العام الجاري نحو 2.53 مليار جنيه، مقابل إيرادات بلغت 1.9 مليار جنيه في الفترة المقارنة من العام السابق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكفاءة التشغيلية كليوباترا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تخفي تقارير عن تكلفة الحرب.. كم بلغت حتى نهاية العام الماضي؟
توقف المحاسب العام في دولة الاحتلال عن نشر تقارير شهرية بشأن تكلفة الحرب على قطاع غزة، وفي لبنان، الأمر الذي يضع علامة استفهام حول أسباب هذه الخطوة التي تثير شكوكا حول كفاءة الإنفاق الحكومي.
وقالت صحيفة "هآرتس"، إن هذه الخطوة تثير مخاوف بشأن الشفافية في إدارة ميزانية "الدولة"، مشيرة في تقرير لها إلى أن غياب هذه المعلومات يضعف القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي وفهم تكلفة الحرب الحقيقية، ما يثير تساؤلات حول كفاءة إدارة الموارد المالية.
توقف نشر تكلفة الحرب
وحتى نهاية عام 2024، نشر المحاسب العام في وزارة المالية شهريًا تقارير تفصيلية عن تكلفة الحرب ضمن تقارير أداء ميزانية الدولة.
ومنذ كانون الثاني/ يناير 2025، توقفت هذه التقارير، ما أدى إلى صعوبة تحليل أداء ميزانية "الدولة" وفهم حجم الإنفاق الحكومي الحقيقي.
وبلغت تكلفة الحرب 124.7 مليار شيكل (الدولار يساوي 3.6 شيكل)، منها حوالي 100 مليار شيكل خلال عام 2024.
وأضيفت تكلفة أخرى بقيمة 18.5 مليار شيكل من صندوق التعويضات للإسرائيليين والشركات المتضررة، ليصل الإجمالي إلى حوالي 150 مليار شيكل.
وقالت الصحيفة، إن التقارير السابقة حول تكلفة الحرب ميزت بين النفقات الأمنية والنفقات المدنية، ما كان يتيح تحليلًا أفضل للزيادة في الإنفاق الحكومي، لكن توقف النشر الدوري لتكلفة الحرب يعني عدم القدرة على متابعة الإنفاق الحكومي الفعلي بعد خصم نفقات الحرب.
ورأت "هآرتس" أن هذا الوضع يثير القلق خاصة مع التصريحات حول استئناف الحرب بشكل قوي، إذ إنه لا يمكن معرفة التكلفة الحقيقية للإجراءات العسكرية في الوقت الفعلي.