الفن واهله محمد عبد العظيم: "بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب"
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الفن واهله، محمد عبد العظيم بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب،قال الفنان محمد عبدالعظيم، إن صدمته فى أول قصة حب فى حياته، دفعته للخوف من السيدات، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر محمد عبد العظيم: "بخاف من الستات واتصدمت في أول قصة حب"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قال الفنان محمد عبدالعظيم، إن صدمته فى أول قصة حب فى حياته، دفعته للخوف من السيدات، مشيرا: "اتجرحت أو ي في التجربة لما كان عندي 24 سنة ومن وقتها وانا بخاف".
وأضاف «عبدالعظيم» خلال حواره مع الاعلامية سهير جودة في برنامج «الستات» عبر قناة «النهار»، قائلا: «بقيت بخاف من الستات بسبب تجربة في أول حياتي، كانت قصة حب عنيفة أوي، لكن ضحت بيا عشان عريس جاي من الخليج معاه فلوس».
وتابع: «أهم حاجة في الست إنها تكون أصيلة، لو مش أصيلة يبقى بلاش، لازم يكون في شعور بالامتنان للحاجات اللي بقدمها».
وأشار «عبدالعظيم» إلى أن بدأ عمله في المسرح «فني ديكور»، موضحًا أن هذا العمل أكسبه العديد من الخبرات في كل ما يتعلق بالمسرح «وكأنه كان تأهيل لما هو قادم».
محمد عبد العظيم: "اشتغلت في مصنع نسيج وكنت باخد 50 قرش في اليوم" كشف الفنان محمد عبدالعظيم تفاصيل بداية رحلته الفنية والمهنية، مشيرًا إلى أن كان يحلم بأن يكون ممثلًا منذ الطفولة. وقال عبدالعظيم خلال حواره مع الاعلامية سهير جودة في برنامج «الستات» عبر قناة «النهار»، قائلا: «كان في دماغي إن الممثل بيبقى كل حاجة، عايز أبقى ممثل عشان أكون ظابط ودكتور ومهندس، كنت متخيل إني هبقى كل حاجة، الموضوع رسي في عقلي الباطن». وأضاف عبدالعظيم، أن دور قدمه في حياته كان في مسرحية خلال مرحلة الثانوية العامة، متابعًا: «من ساعتها حبيت الحكاية وشبطت». وأشار إلى أنه يحب العمل منذ الطفولة، إذ كان يعمل خلال هذه الفترة، موضحًا أن عمل التلاميذ خلال فصل الصيف كان عاديًا خلال هذه الفترة. وبين أن عمل في مصنع «نسيج» في شبرا الخيمة، وكان يحصل على 50 قرشًا يوميًا، إذ كان يعمل لمدة 12 ساعة في اليوم، مشيرا إلى أنه عمل بعد «مساعد بنا»، وكان يحصل على 5 جنيهات يوميًا، حيث كان بإمكانه أن يكون «صنايعي بنا» لكنه كان يرى نفسه في التمثيل.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن
إقرأ أيضاً:
الشارقة تدشّن نصباً تذكارياً لفن "العيّالة"
دشّن معهد الشارقة للتراث، أمس، بمقره نصبًا تذكاريًا لفن "العيّالة، بحضور الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس المعهد، إلى جانب نخبة من موظفي المعهد وعدد من المهتمين بالتراث والفنون الشعبية.
ويجسّد النصب التذكاري رمزية "العيّالة" كأحد أعرق الفنون الشعبية في دولة الإمارات، التي تتوارثها الأجيال باعتبارها رمزا للهوية الوطنية والتلاحم الاجتماعي، حيث يعد هذا الفن أحد أبرز مكونات التراث الإماراتي الموثّق ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو.
حماية التراث الشعبيوأكد الدكتور عبدالعزيز المسلم أن حماية التراث الشعبي والحفاظ على استدامته هو جزء من رؤية إمارة الشارقة بتوجيهات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي أولى التراث الثقافي اهتمامًا استثنائيًا، وساهم في ترسيخ مكانة الشارقة منبراً عالمياً للحفاظ على التراث الإنساني.
وقال إن "هذا الفن تجاوز المحلية ليحظى باعتراف عالمي بعد إدراجه ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو، ما يعكس أهميته كجزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية لدولة الإمارات، ويمثل التزامنا بمواصلة الجهود لتعريف العالم بثراء تراثنا الشعبي، ونقله إلى الأجيال القادمة بطرق إبداعية ومعاصرة".
وأشار إلى أن تدشين النصب التذكاري لفن "العيّالة" يمثل محطة بارزة في مسيرة صون التراث الإماراتي، واحتفاءً بأحد أقدم وأهم الفنون الشعبية التي تعكس روح الأصالة والتلاحم المجتمعي، موضحاً أن "العيّالة" ليست مجرد أداء تراثي، بل هي تجسيد حي لقيم الفخر والكرامة والانتماء وهي فن يحاكي تاريخ مجتمعنا الإماراتي، ويعبر عن تلاحمه وتكاتفه، حيث توارثت الأجيال هذا الفن العريق الذي كان ولا يزال جزءًا أساسيًا من وجداننا الوطني، ورمزًا لوحدة الصف والقوة والتآزر الاجتماعي.