«المصرية للتمويل الإسلامى» تبدأ خطتها التدريبية لعام 2024 ببرنامج حول الصكوك
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تنظم الجمعية المصرية للتمويل الإسلامى اليوم «الأحد» النسخة الثانية من البرنامج التدريبى حول الصكوك الإسلامية وآليات تطبيقها، وذلك ضمن خطتها التدريبية لعام 2024.
قال الدكتور محمد البلتاجى، رئيس مجلس إدارة الجمعية أن البرنامج التدريب يقام على 4 أيام بواقع نحو 12 محاضرة، وبمشاركة 16 مستفيدًا، يمثلون 4 جهات بنكية.
أضاف د. البلتاجى فى تصريحات خاصة لـ«الوفد» أن «البرنامج يسهم فى العمل على رفع كفاءة العاملين بسوق الأوراق المالية، والقطاع المصرفى».
أشار إلى أن الصكوك تعد واحدة من المنتجات التمويلية الإسلامية، وتحرص الجمعية على التوسع بهذه المنتجات التى تقدم إضافة لسوق الأوراق المالية.
كما أشار إلى أن الشركة تخطط خلال الفترة القادمة أيضًا على إعداد الاستراتيجية، والخطة المتكاملة لبرامج التدريب خلال عام 2024.
تعمل الجمعية على تحقيق مستهدفاتها، بتقديم الدعم للطلاب والباحثين، فى التمويل الإسلامى، وزيادة التوعية فى السوق، وأيضًا استقطاب الخبرات الدولية، والتجارب فى السوق المصرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوق الأوراق المالية القطاع المصرفى
إقرأ أيضاً:
إنييستا يداعب الأوراق بكتاب عن العقل
يروي أندريس إنييستا، أحد أكثر لاعبي كرة القدم تتويجاً بالألقاب في إسبانيا، تفاصيل شخصية عن الصحة العقلية والأسرة والتغلب على التحديات، ويتناول "الجانب الخفي" لكرة القدم في كتابه الجديد (العقل أيضاً يلعب).
ويتناول إنييستا (40 عاماً)، الذي لعب لصالح فريق برشلونة تحت قيادة بيب غوارديولا، وشارك في أربع بطولات لكأس العالم، وصاحب الهدف الذي منح إسبانيا لقبها الأول والوحيد في المونديال في جنوب أفريقيا عام 2010، في هذه الصفحات حبه لكرة القدم، التي عشقها منذ طفولته.
لكنّه يتحدث أيضاً في كتابه عن أن هذه اللعبة لا تقتصر على إجادة التعامل مع الكرة بالقدمين فحسب، بل يلعب العقل أيضاً دوراً أساسياً، لا سيما في التغلب على الصعوبات التي واجهها في تطوير مسيرته الرياضية، وفقاً لما جاء في بيان صدر عن دار النشر "إسباسا" اليوم الأربعاء.
وأضاف البيان أنه "خلف كرة القدم، والعديد من الرياضات الأخرى، بل وحتى المجالات الأخرى، ليس كل شيء كما يبدو عليه: في عالم زاخر بالنجاحات والانتصارات والكؤوس، هناك أيضاً جانب خفي غير ملموس، يفوق تأثيره أحياناً أعظم الانتصارات".
وقال إنييستا إنه لا يريد "تعليم أي شخص دروساً" أو وضع معايير للسلوكيات، واستطرد "أريد فقط أن أستعيد ذكريات كل ما مررت به، وما استمتعت به، وما عانيت منه أيضاً، منذ أن بدأت اللعب على الملعب الأسمنتي في مدرستي في القرية."
وبحسب (إسباسا)، فإن هذا الكتاب، الذي سيطرح للبيع في إسبانيا في الأيام المقبلة، "لا يتعلق بكرة القدم فحسب، بل يتعلق بإنسان هو أيضاً لاعب كرة قدم، كان عليه أن يتولى زمام الأمور في حياته من منظور مختلف عن الرياضة، وقام برحلة داخلية عبر عقله وتعلم كيف يعرف نفسه كفرد".