طلاب المدرسة الفنية بمياه أسيوط يتدربون على أعمال الصيانة الطارئة
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تواصل شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد تأهيلها لأبناء المدرسة الفنية للمياه في سعيها لتخريج أبنائها الخريجين وهم قادرورن على مواكبة سوق العمل.
شهدت ورشة الاصلاح المتنقلة لأعمال الطوارئ تدريبات عملية لأبناء المدرسة الفنية للمياه للتعرف في البداية على مختلف المعدات التى تضمها الورشة من ( ماكينة لحام بولي اثيلين، وكبلات كهربائية، وطلمبات غاطس بأحجام مختلفة، وصواريخ بأنواعها وهيلت، ومفاتيح بشتى أنواعها ) مستمعين إلى شرح القائمين على الورشة عن كيفية إجراء أعمال الصيانة والاصلاحات الطارئة للشبكات والأعمال ذات الطابع الخاص.
وصرح المهندس على الشرقاوى رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة أن طلاب المدرسة الثانوية يشهدوا العديد من التدريبات العملية والنظرية لثقل خبراتهم المعرفية التى ستثمر عن تكوين شخصياتهم.
وأبدى الطلاب سعادتهم بالتدريبات المكثفة التى تقدمها لهم الشركة على مدار العام الدراسي لتنمية وثقل مهاراتهم الفنية فى قطاع مياه الشرب والصرف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مياه اسيوط محافظة أسيوط الصيانة والإصلاح شركة مياه الشرب والصرف الصحي ب شركة مياه الشرب والصرف الصحي
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.