برج الأسد عليه بالرقية الشرعية.. خبيرة الأبراج تكشف عن السبب
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أكدت دينا حمدي، خبيرة الأبراج، أن برج الدلو سيكون له اخبار سارة خلال الفترة القادمة، مشيرة إلى أن برج الحمل أيضا سيكون له نفس الجانب.
وقالت دينا حمدي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "يوم سعيد"، عبر فضائية "المحور"، أن برج الثور، سيكون لديه مشاكل عائلية، على الرغم من الوضع المالي الجيد.
وتابعت خبيرة الأبراج، أن أصحاب برج الجوزاء، يتلقون دعم دبلوماسي، ولا بد من أصحاب برج السرطان الابتعاد عن الشك والغيرة، وأن يكون لديه ثقة بنفسه.
للحماية من الحسد
وقدمت دينا حمدي، نصيحة لأصحاب برج الأسد بالرقية الشرعية للحماية من الحسد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الدلو برج الحمل مشاكل عائلية برج الجوزاء برج الأسد
إقرأ أيضاً:
السبب وراء الاحتفال باللون الأحمر في عيد الحب؟.. قصيدة قديمة تكشف السر
لا يخلو الاحتفال بعيد الحب المصري من اللون الأحمر سواء في اختيار الهدايا أو الملابس أو الورود لتوصيل الرسائل الرومانسية المختلفة بين المتحابين، ويبقى السؤال لماذا يُستخدم اللون الأحمر في التعبير عن مشاعر الحب والامتنان للطرف الآخر؟.
سبب ارتباط اللون الأحمر بعيد الحباللون الأحمر هو لون قوي يثير مشاعر قوية ويرتبط بالحب والعاطفة، فهو لون الورود، لذا اخُتير ليكون رمزا للحب والتعبير عنه وعن مشاعر الإخلاص، حسبما اختاره الإغريق في العصور الوسطى، إذ كانت هناك قصيدة فرنسية من القرن الثالث عشر تسمى «Roman de la Rose» أو «رومانسية الورد» وهي واحدة من أشهر الأعمال الأدبية في العصور الوسطى.
وكانت القصيدة تدور حول بحث المؤلف عن وردة حمراء في حديقة مغلقة، والتي ترمز إلى بحثه عن السيدة التي يحبها، بحسب موقع «economic times» العالمي.
واللون الأحمر هو لون عالمي معروف ومحبوب في جميع أنحاء العالم، ولارتباطه بالحب والعاطفة، أصبح هو الخيار الأمثل لعيد الحب سواء في عدد كبير من دول العالم.
فكرة عيد الحب المصريويجري الاحتفال بـ عيد الحب المصري في 4 نوفمبر من كل عام، وبدأت الفكرة عندما نادى الكاتب الصحفي الراحل مصطفى أمين في عام 1974، بتخصيص يومًا للاحتفال بالحب، لتأثره بمشهد جنازة رجل سبعيني، لم يحضرها أحد وعند سؤاله عن سر اختفاء الناس عن الجنازة علم بأن المتوفي لم يكن لديه أسرة أو أصدقاء، لذا اقترح الأمر في عموده الصحفي الشهير «فكرة»، بهدف نشر مشاعر الحب والامتنان بين الناس على عكس عيد الحب التقليدي الذي يجري الاحتفال به عالميًا في منتصف فبراير من كل عام.