عقوبات مخالفة أحكام نظام كاميرات المراقبة الأمنية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
جدة : البلاد
حذرت وزارة الداخلية من خطورة مخالفة أحكام نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية.
وأوضحت الوزارة عبر حسابها الرسمي في منصة إكس : “يعاقب كل شخص ذي صفة طبيعية أو اعتبارية خاصة
– خاضع لأحكام نظام استخدام كاميرات المراقبة الأمنية -يخالف أي حكم من أحكام النظام وفقاً للآتي:
– غرامة مقدارها (20,000) ريال على كل من يقوم بنقل التسجيلات أو نشرها بالمخالفة لأحكام النظام، أو
إتلاف أو تخريب أجهزة أنظمة كاميرات المراقبة الأمنية أو التسجيلات.
– غرامة مقدارها (500) ريال عن كل كاميرا من كاميرات المراقبة الأمنية، وعن كل جهاز من أجهزة أنظمة
مراقبة الكاميرات الأمنية مخالف للمواصفات الفنية.
– غرامة مقدارها (1000) ريال عن كل كاميرا من كاميرات المراقبة الأمنية وعن كل جهاز من أجهزة أنظمة
مراقبة الكاميرات الأمنية، لم يُركب وفق ما حدد في وثيقة الشروط.
– غرامة مقدارها (1000) ريال عن كل مخالفة عدم وضع لوحة أو لوحات ظاهرة تبين أنها مجهزة بكاميرات المراقبة الأمنية في الأماكن المشمولة بأحكام النظام.
– غرامة مقدارها (5000) ريال عن مخالفة عدم الاحتفاظ بالتسجيلات بحسب المدة المنصوص عليها في وثيقة الشروط
ويجب أن يبقى التسجيل محفوظًا ولا يجرى عليه أي تعديل في حال كان هناك بلاغ عن حادث معين إلى حين انتهاء إجراءات التحقيق، ويجب تسليمه إلى وزارة الداخلية عند طلبه.
– غرامة مقدارها (10,000) ريال عن كل مخالفة تركيب كاميرات المراقبة الأمنية داخل الأماكن المحظور تركيبها فيها.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كاميرات المراقبة الأمنية کامیرات المراقبة الأمنیة ریال عن کل
إقرأ أيضاً:
هاشم دعا لجنة المراقبة والدول الراعية إلى وضع حدّ لهمجية إسرائيل
اعتبر عضوٍ كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم أن "ما اقدم عليه العدو الاسرائيلي اليوم بتقدمه في منطقة العرقوب باتجاه احراج بلدتي الهبارية وكفرحمام وشق طريق في منطقة لم يصل اليها قبل وقف الاعمال العدوانية واستكمالا لما يمارسه من اعمال عدوانية على مساحة المناطق الجنوبية حدودية وخارج الحدود واستهدافه بالامس للبنانيين، هو دليل على استمرار العدوانية الصهيونية تجاه وطننا خاصة على مسافة يومين من انتهاء مهلة الاحتلال، وهذا ما يجب التنبه اليه من لجنة المراقبة الدولية ورعاتها الدوليين".
وتحدث في بيان "عما يجري في بلدات وقرى المنطقة الحدودية الجنوبية من تدمير وحرق وتجريف وصولا للاهداف التي وضعها العدو وهي تحويل هذه المنطقة الى ارض منزوعة الحياة واكثر من ذلك بقائه محتلا لمواقع واجزاء استراتيجية من الحدود، وهذا ما رفضه لبنان الرسمي والشعبي ويحمل المسؤولية للجنة المراقبة ودول الرعاية لاتخاذ القرار والاجراء الذي يضع حدا لهمجية الاسرائيلي".
وأشار إلى أن "الاستمراره بهذا النهج يهدد الامن والاستقرار في لبنان والمنطقة واذا كان من حرص دولي على استقرار لبنان فلا بد من التعاطي بحزم دون مراعاة الاحتلال تحت اي ذريعة".