طالب النائب طارق رسلان، نائب ممثل الهيئة البرلمانية لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ، بإعداد منظومة متكاملة للنهوض بالسياحة، مؤكدا أن القطاع يحتاج إلى مناقشة شاملة من عدد من الوزارات بما فيها تدريب الكوادر في فن التعامل مع السائح وغيرها من الأمور الهامة. 

وأضاف “رسلان”، خلال كلمته في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، لمناقشة طلب بشأن سياسة الحكومة، ممثلة في وزارة السياحة والآثار، بشأن سبل تعزيز الجذب السياحي إلى مصر وتنمية السياحة الداخلية عبر استراتيجيات ترويجية فعالة،  ان جميع المصريين والحكومة يعلمون أن مصر تتمتع مصر بمقومات سياحية فريدة مش قادرين نستغلها الاستغلال الامثل.

وتسأل رسلان ماذا فعلت وزارة السياحة في رحلة العائلة المقدسة بالاضافه الي ان السياحة من اهم مصادر الدخل القومي ونحن في اشد الحاجه الي تدبير الاموال الخاصة بذلك ، وتسال رسلان اين دور هيئة تنشيط السياحة واحنا مش قادرين نحقق 50% من المستهدف .  

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: النائب طارق رسلان حزب المؤتمر مجلس الشيوخ السياحة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة بشأن مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا

أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي

أعلنت الشركة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالربط الثابت عبر مضيق جبل طارق (SECEGSA) مؤخرًا عن طرح مناقصة لتأجير أربعة أجهزة لقياس الزلازل البحرية مع خيار الشراء، بهدف دراسة قاع البحر في إطار مشروع النفق المزمع إنشاؤه لربط إسبانيا بالمغرب.

تسعى الشركة للحصول على هذه الأجهزة الأربعة لقياس الزلازل البحرية (OBS) بهدف إجراء دراسة زلزالية تكتونية في مضيق جبل طارق على مدى ستة أشهر، تبدأ من تاريخ تسليم الأجهزة إلى المعهد الملكي ومرصد البحرية في سان فرناندو (قادش). وتبلغ قيمة المناقصة 488 ألف يورو شاملة الضرائب، وفقًا لما نقله موقع "إل دياريو" الإسباني.

كانت إسبانيا والمغرب قد وقعتا في عام 1980 اتفاقية لمشروع الربط الثابت بين أوروبا وأفريقيا. وتم إنشاء شركتين لدراسة جدوى المشروع: الشركة الإسبانية (SECEGSA) والشركة الوطنية لدراسات مضيق جبل طارق (SNED) من الجانب المغربي. ومنذ ذلك الحين، تم إجراء العديد من الدراسات لفهم التحديات الجيولوجية والمحيطية والزلزالية والمناخية للمنطقة.

ووفقًا للمناقصة المطروحة، تم نشر ثلاثة أجهزة لقياس الزلازل في عام 2014 بالتعاون مع السفن البحرية الإسبانية. وبعد دراسات متعددة، تم اختيار خيار بناء نفق بدلاً من جسر. ومن المتوقع أن يمتد النفق لمسافة 38.5 كيلومترًا، منها 27.7 كيلومترًا تحت البحر، وسيربط بين "بونتا بالوما" بالقرب من طريفة ومدينة طنجة.

يعد هذا النفق "مشروعًا استراتيجيًا" للبلدين، اللذين يعملان على تنفيذه قبل كأس العالم 2030 الذي ينظم بشكل مشترك بين المغرب وإسبانيا والبرتغال. 

وسيُسهم النفق الذي سيربط بين المغرب وإسبانيا، وبالتالي بين إفريقيا وأوروبا، في "تعزيز شبكات النقل بين البلدين وخلق فضاء تعاون غير مسبوق بين الاتحاد الأوروبي والمغرب العربي"، وفقًا لتصريحات SECEGSA.

 

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الشيوخ يعلن اختيار طارق عبد العزيز رئيس لبرلمانية "الوفد" بالمجلس
  • رئيس الشيوخ يعلن اختيار طارق عبدالعزيز رئيس لبرلمانية الوفد بالمجلس
  • طارق عبدالعزيز رئيسًا لبرلمانية الوفد بمجلس الشيوخ
  • رئيس «الشيوخ» يعلن اختيار طارق عبد العزيز رئيسًا لبرلمانية الوفد
  • الشيوخ يعلن اختيار طارق عبدالعزيز رئيسًا لبرلمانية الوفد بالمجلس
  • قبل إعادة تشكيلها بالانعقاد الخامس.. 12 اختصاصا لـ "لجنة السياحة والثقافة والآثار" بمجلس الشيوخ
  • أسواق سياحية.. تفاصيل لقاء وزير السياحة الرئيس التنفيذي لغرفة التجارة الأمريكية في مصر
  • تفاصيل جديدة بشأن مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا
  • طارق فهمي يكشف سبب عدم رد حزب الله بقوة على إسرائيل (فيديو)
  • "السياحة والآثار" تنظم جولات سياحية لفرق ملتقى أولادنا