3 طرق لمنع اختفاء النصوص تلقائيا بعد القراءة.. كيفية الاحتفاظ برسائل سناب شات
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تطبيق سناب شات يعتبر ضمن أشهر تطبيقات التواصل الاجتماعي، التي يفضل الكثيرون استخدامه، للاستمتاع بالمزايا العديدة التي يقدمها لمستخدميه، مثل إتاحة تسجيل ومشاركة وبث الرسائل القصيرة والمصورة، ورغم ذلك يشتكي البعض من عدم قدرتهم على الاحتفاظ بالرسائل على تطبيق سناب شات، والتي تختفي تلقائيا بعد عرضها، لذا نستعرض في التقرير التالي كيفية الاحتفاظ برسائل سناب سات، بطريقة بسيطة.
يمكن لمستخدمي تطبيق سناب شات، التمتع بميزة الاحتفاظ بالرسائل بشكل تلقائي، سواء ليوم كامل أو بشكل دائم، من خلال اتباع الخطوات التالية، بحسب ما أوضحه موقع wikihow:
- افتح تطبيق سناب شات ثم اسحب لجهة اليمين حتى الوصول لصفحة الدردشات.
- حدد الدردشة التي تريد الاحتفاظ بها ثم اضغط على الاستمرار على الدردشة ثم المزيد.
- افتح نافذة حذف الدردشات وقم بتبديل الإعداد من بعد المشاهدة إلى 24 ساعة بعد المشاهدة.
- افتح الدردشة مع المستخدم الذي تريد الاحتفاظ برسائله بشكل دائم.
- قم بتحديد الرسائل التي تريد الاحتفاظ بها بشكل دائم، حتى تظهر ثلاث خيارات وهي حفظ في الدردشة، أو نسخ أو الحذف.
- اختر حفظ في الدردشة، وبالتالي يمكنك قراءة الرسائل التي حفظتها في أي وقت.
كيفية الاحتفاظ برسائل سناب شات تلقائيًايجب أن يمتلك مستخدم تطبيق سناب شات على أحدث إصداراته، حتى يتمكن من الاحتفاظ برسائله تلقائيًا، ومن ثم يمكنه اتباع الخطوات التالية:
- افتح تطبيق سناب شات ثم انتقل إلى الدردشات.
- افتح دردشة أي مستخدم من الأصدقاء واضغط على الصورة الرمزية الخاصة به.
- سيظهر عدة خيارات أمامك، منها خيار حفظ الدرشة، الذي ستقوم باختياره.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تطبيق سناب شات الرسائل القصيرة الدردشات تطبیق سناب شات بشکل دائم
إقرأ أيضاً:
المحكمة الدستورية تعلن موعد انتهاء حق الحاضنة فى الاحتفاظ بمسكن الحضانة
أكدت المحكمة الدستورية العليا برئاسة السيد المستشار بولس فهمي إسكندر- رئيس المحكمة، مبدأ جديد في شأن القواعد القانونية الحاكمة لمسكن الحضانة، وإعمال الأثر الرجعي لأحكامها في المواد الجنائية، وقضت المحكمة الدستورية في الحكم الأول بأن حق الحاضنة في الاحتفاظ بمسكن الحضانة ينتهي ببلوغ الصغار سن الحضانة الإلزامي.
وقالت المحكمة في الحيثيات إن حكميها الصادرين في الدعويين الدستوريتين رقمي 7 لسنة 8 قضائية و119 لسنة 21 قضائية، قد حددا، بطرق الدلالة المختلفة، معنى معينًا لمضمون نص المادة (18 مكررًا ثالثًا) من المرسوم بقانون رقم 25 لسنة 1929، المضافة بالقانون رقم 100 لسنة 1985، مؤداه: أن التزام المطلق بتهيئة مسكن الحضانة ينقضي ببلوغ الصغير أو الصغيرة سن الحضانة الإلزامي، وما يترتب على ذلك من حق الزوج المطلق في استرداد مسكن الحضانة والانتفاع به، إذا كان لــه الحــــــــق ابتداءً في الاحتفـــــاظ به قانـــونًا.
وأضافت المحكمة ولا ينال مما تقدم أن للقاضي أن يأذن للحاضنة، بعد انتهاء المدة الإلزامية للحضانة، بإبقــــاء الصغير أو الصغيرة فــــي رعايتهــــــا إذا تبيــــــن أن مصلحتهمــــا تقتضي ذلك، إذ إن ما يأذن به القاضي على هذا النحو لا يعتبر امتدادًا لمدة الحضانة الإلزامية، بل منصرفًا إلى مدة استبقاء، تُقدم الحاضنة خدماتها متبرعة بها.
وأكدت أنه ليس للحاضنة بالتالي أن تستقل بمسكن الزوجية خلال المدة التي شملها هذا الإذن. ليغدو هذا المعنى هو الدعامة الأساسية التي انبنى عليها هذان الحكمان، ولازمًا للنتيجة التي انتهيا إليها، ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بمنطوقهما ويكملهما، ليكون معهما وحدة لا تقبل التجزئة، لتمتد إليه مع المنطوق الحجية المطلقة التي أسبغتها المادة (195) من الدستور والمادة (49) من قانون هذه المحكمة، على أحكامها، وذلك في مواجهة الكافة وبالنسبة إلى الدولة بسلطاتها المختلفة، بحيث تلتزم هذه السلطات بما فيها الجهات القضائية على اختلافها باحترام قضائها وتنفيذ مقتضاه على الوجه الصحيح.
ولما كان الحكم الاستئنافي قد تنكب هذا التأويل وقضى على خلافه، فإنه يعد عقبة في تنفيذ حكمي المحكمة الدستورية العليا المنازع فيهما، مما يتعين معه عدم الاعتداد به، والاستمرار في تنفيذ حكمي المحكمة الدستورية العليا المذكورين.