اجتماع نيابي لمناقشة المشاريع المتلكئة البالغة 1400 مشروعا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
السومرية نيوز – سياسة
عقدت لجنة الخدمات والإعمار النيابية برئاسة النائب علي الحميداوي، اليوم الأحد، اجتماعاً لبحث حصيلة التوصيات الناتجة عن حراك أعضاء اللجنة الميداني وإحصاء المشاريع المتلكئة البالغة 1400 مشروعا لمختلف القطاعات الخدمية واهمية متابعتها وإيقاف نزف اهدار المال العام. المكتب الإعلامي لمجلس النواب، ذكر في بيان ورد للسومرية نيوز، ان "رئيس لجنة الخدمات والإعمار النائب الحميداوي فتح باب المداخلات خلال الاجتماع للاستماع إلى الاقتراحات والرؤى لأعضاء لجنة الخدمات، تمحورت ردم الفجوة بين السلطة التنفيذية والتشريعية وضرورة التعاون وتفعيل الدور التشريعي وتحريك المشاريع التي تقع ضمن اختصاص لجنة الخدمات وعلى رأسها قانون العاصمة والعشوائيات والاسكان والطرق".
وبحث المجتمعون حصيلة التوصيات الناتجة عن حراك أعضاء لجنة الخدمات الميداني وإحصاء المشاريع المتلكئة البالغة 1400 مشروعا لمختلف القطاعات الخدمية واهمية متابعتها وإيقاف نزف اهدار المال العام الناتج عن تلكؤ الشركات وعدم كفاءتها وقدرتها على الإنجاز وفق المعايير المحددة في العقود والمدد المقررة.
وتقرر خلال النقاش جدولة اولوية استضافات لجنة الخدمات والإعمار النيابية الخاصة بالمحافظين والوزراء والزيارات الميدانية لمشاريع محافظات العراق، كافة فضلا عن مشاريع المدن المحررة بغرض الدعم والمتابعة والتقويم من قبل لجنة الخدمات والإعمار النيابية، بحسب البيان.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
خوري يشارك في اجتماع لجنة الأمن والسلم
شارك أحمد مير هاشم خوري، عضو مجموعة الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، في اجتماع لجنة الأمن والسلم الدوليين، الذي عقد ضمن اجتماعات الجمعية 150 للاتحاد في طشقند بأوزبكستان.
وقال خوري في مداخلة للشعبة البرلمانية الإماراتية بشأن مشروع قرار «دور البرلمانات في المضي قدماً بحل الدولتين في فلسطين»: إن عدم التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة ودائمة للقضية الفلسطينية أدى إلى استمرار دوامة العنف والصراع، ومن الأهمية إيجاد أفق سياسي يفضي إلى حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، حيث إن حل الدولتين يُعد الخيار الاستراتيجي لتحقيق الأمن والسلم الدوليين.
كما أكد دور البرلمانات المحوري في دعم وتنفيذ خطط وأجندات الأمم المتحدة.