الفن واهله سيرين عبد النور تطرح أغنية "هزة هزة"
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الفن واهله، سيرين عبد النور تطرح أغنية هزة هزة،طرحت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور أغنيتها الجديدة بعنوان هزهزة ، والتي تشهد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سيرين عبد النور تطرح أغنية "هزة هزة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طرحت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور أغنيتها الجديدة بعنوان "هزهزة"، والتي تشهد عودة سيرين عبد النور للغناء، من كلمات ملاك عادل والحان محمد يحيى وتوزيع كينغ، وإخراج ايلي فهد، وإنتاج كرافت ميديا حمدي بدر.
وتعود سيرين بـ "هزهزة" المصنفة ضمن اللون الرومانسي المقسوم وذلك بعد فترة من الغياب تقترب من العامين عن عالم الأغنية. وكانت آخر أعمال الفنانة سيرين عبد النور مسلسل "العين بالعين" بطولة رامي عياش، طوني عيسى، يوسف حداد، تأليف سلام كسيري، إخراج رندة علم.
الجدير بالذكر أن أخر أعمال كرافت ميديا أغنية "سمع هس " من فيلم "البيت الروبي" غناء محمود العسيلي، وبطلى العمل: كريم عبد العزيز وكريم محمود عبد العزيز، وهى كلمات فليبينو، وتوزيع وألحان أحمد طارق يحيى، وإخراج بيتر ميمي، وأغنية "أوووه" لأحمد حلمي من مسرحية "ميمو" كلمات مصطفى حدوته، وألحان وتوزيع كولبيكس.
سيرين عبد النور تحتفل بعيد زواجها بهذه الطريقةوعلى صعيد آخر، احتفلت سيرين عبد النور بعيد زواجها الـ 16، الموافق اليوم 8 يوليو الجاري.ونشرت سيرين صورة تجمعها بزوجها من حفل الزفاف، عبر حسابها الرسمي بموقع "الفيسبوك "، وعلق: "من 16 سنة مثل هل وقت قلنا نعم للعمر كله، بحبك، 872007، الساعة 7".
آخر أعمال سيرين عبد النوروالجدير بالذكر آخر أعمال النجمة اللبنانية سيرين عبد النور مسلسل العين بالعين الذي حقق نجاحات واسعة في الوطن العربي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هزة هزة
إقرأ أيضاً:
ما زال من لا يملك يعطي من لا يستحق.. حزب النور يرد على المقترح الأمريكي لتهجير الفلسطينيين
أعلن حزب النور عن رفضه القاطع للاقتراح الذي طَرَحَه الرئيس الأمريكي "ترامب" بشأن استقبال مصر والأردن، أو أي دولة أخرى للإخوة الغزاويين، إلى أن يتم إعادة الإعمار على حدِّ قوله.
وقال حزب النور في بيان أمس الأحد «لقد صَرَّح "ترامب" بأنه أشد أصدقاء إسرائيل، ثم صَرَّح أن مساحة إسرائيل صغيرة وتحتاج إلى التوسعة، ثم هو بعد ذلك يريد منا أن نصدِّق أن باعث اقتراحه هو: الشفقة على أهل غزة! والشعب الفلسطيني شعب قُدِّر له أن يعيشَ معظمه في المخيَّمات منذ أن أصدر "بلفور" وعده لليهود بإعطائهم وطنًا قوميًّا في فلسطين، ومَن ساعتها ومَن لا يملك يعطي مَن لا يستحق!.
وأضاف الحزب في البيان: ووعد "ترامب" لا يخرج عن هذه السياسة الجائرة، فما زال مَن لا يملك يعطي مَن لا يستحق، و "مَن لا يملك يريد تهجير مَن يملك!".
وطالما أن الرئيس الأمريكي قد اختار أن يقدِّم لنا مخططه في قالب التعاطف مع أهالي غزة، فنحن نقدِّم له اقتراحاتٍ كثيرة، يمكن أن يعبِّر بها عن هذا التعاطف:
1- إعادة قرارات تجريم اعتداء المستوطنين اليهود على الفلسطينيين.
2- إعادة الحظر على بيع القنابل الثقيلة للكيان الصهيوني، بل وحظر بيع كل أنواع الأسلحة للكيان الصهيوني.
3- عدم استعمال حقِّ الفيتو أمام أي قرارات إدانة للكيان الصهيوني.
4- الالتزام بتكلفة إعادة إعمار غزة التي دُمِّرت بسلاح معظمه أمريكي الصنع.
5- إرسال خيام وبيوت مسبقة التجهيز وكرافانات لتتسع لجميع أهل غزة.
وتابع الحزب، مصر حكومة وشعبًا تعلم أنه لا يُطلَب النصر من الأعداء، ولا يطلب من الحية الترياق، ولا من مخططي التهجير أدوات منعه، ولذلك كان في أول ما أرسلته مصر بجانب الطعام والشراب تلك البيوت المجهزة.
ودعا الحزب كل الحكومات والشعوب الإسلامية، والهيئات الإغاثية، إلى سرعة تلبية احتياجات أهل غزة من الخيام والبيوت المسبقة التجهيز، قائلا
«لقد انهمرت الردود السياسية وكأنها إعصار اقتلع تلك التصريحات، وأحرقها وبعثر رمادها، فلم يبقَ لها أثر، وما أجمل هذا لو تبعه سيلٌ من التبرعات بالخيام والبيوت المجهزة، بحيث يكون قد وصل لكلِّ أسرة غزاوية مأوى ملائم قبل أن ينتهي الرئيس الأمريكي من قراءة ردود الفعل السياسية على بياناته.
وهذا أقل ما يمكن فعله لكي نطبِّق قوله -تعالى-: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) (الحجرات: 10)».
كما أشار الحزب في بيانه إلى أن الشعب المصري يريد أن يقوم بواجب ضيافة إخوانه في غزة، لكنه يعلم أنهم في رباط لحماية غزة، وفي حمايتها حماية للضفة، وفي حمايتهما حماية للقدس والمسجد الأقصى، أولى القبلتين، وثالث المسجدين، ومسرى رسولنا الكريم.
واختتم حزب النور البيان قائلا «فليبقَ أهل غزة في رباطهم، ولتكن كل شعوبنا الإسلامية مِن ورائهم ترسل لهم احتياجاتهم، امتثالًا لقول نبيهم -صلى الله عليه وسلم-: (مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ، إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى) (متفق عليه).. حفظ الله بلادنا ومقدساتنا، وردَّ كيد أعدائنا في نحورهم، إنه نعم المولى ونعم النصير».
اقرأ أيضاًوكيل «دفاع النواب»: موقف مصر برفض تهجير الفلسطينيين «خط أحمر»
أستاذ علاقات دولية لـ «الأسبوع»: ما طرحه ترامب حول تهجير الفلسطينيين مؤشر خطير على توجهه السياسي