فريدريك لاغرانج: من يتعلم العربية في فرنسا؟ وما هي ثقافة البوب في مصر؟
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
إعداد: وسيم الأحمر تابِع
من يتعلم اللغة العربية في فرنسا؟ ولماذا؟ كيف تطورت الدراسات التي تتناول الواقع العربي والأدب العربي في فرنسا؟ وما إشكاليات الترجمة من العربية إلى الفرنسية؟ ولماذا الحاجة إلى قواميس من اللهجات واللغات العامية العربية إلى العربية الفصحى؟ وكيف تطورت الموسيقى العربية من عصر النهضة وصولاَ إلى "البوب"؟.
© 2024 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج اللغة العربية فرنسا أم كلثوم رواية مصر كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 ساحل العاج منتخب مصر محمد صلاح الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا العربیة فی فرنسا فرانس 24
إقرأ أيضاً:
الهجرة في فرنسا.. هذا ما قد يتغير في 2025
أكد وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتيللو، تصميمه على تنظيم الهجرة في فرنسا، ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتنظيم الهجرة القانونية.
علاوة على ذلك، ذكر برونو ريتيللو خلال مناقشة أجريت مؤخراً مع فرانسوا بايرو. طريقة لتشديد سياسات الهجرة دون المخاطرة برقابة الحزب الاشتراكي الذي يهدد بالإطاحة برئيس الوزراء.
في الواقع، يقول برونو ريتيللو إنه مستعد للتخلي عن قانون الهجرة الجديد، مقابل العديد من الإجراءات. التي تم التخطيط لها لدمج هذا النص والتي ستكون موضوع مقترحات منفصلة. وهو أسلوب سيسمح للحكومة الفرنسية بتحقيق أهدافها في مكافحة الهجرة غير الشرعية.
وتجري الآن إعادة خلط أوراق قانون الهجرة الجديد، خاصة مع وصول فرانسوا بايرو إلى ماتينيون. لتمديد الاحتجاز في مراكز الاعتقال الإداري، يقترح برونو ريتيليو. مناقشة مشروع قانون معروض على مجلس الشيوخ يسير في هذا الاتجاه.
إجراء آخر يمكن استخدامه في تعديل جوهري لنظام المساعدة الطبية الحكومية (AME). والذي يسمح بتغطية كامل تكلفة الرعاية للأجانب الذين هم في وضع غير قانوني في فرنسا.
ويتعلق هذا التغيير بإضافة تعديل على ميزانية الضمان الاجتماعي لعام 2025 في الأسابيع المقبلة.
ويكمن الهدف من قطع هذا القانون الجديد المتعلق بالهجرة إلى فرنسا هو تجنب الرقابة على الاشتراكيين.