رغبة.. تطور عاجل في انتقال عبد السعيد إلى الزمالك خلال يناير
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير، مفاجأة من العيار الثقيل حول إنتقال عبد الله السعيد لاعب بيراميدز لنادي الزمالك خلال فترة الإنتقالات الشتوية.
وقال شوبير خلال تصريحات إذاعية،:" عبدالله السعيد لديه رغبة قوية في الإنتقال لنادي الزمالك خلال يناير ويرغب في ختام مسيرته داخل القلعة البيضاء.
. تفاصيل
وأوضح شوبير،:"عبد الله السعيد لديه رغبة مؤكدة في ختام مشواره الكروي الأول بنادي الزمالك، خاصة أنه بدأ مسيرته بصفوف فريق جماهيري هو الإسماعيلي، وحقق بطولات مع الأهلي، ويريد أن يكون مشهد وداع الملاعب داخل صفوف فريق جماهيري بحجم الزمالك.
وأشار شوبير إلي أن الأيام المقبلة قبل غلق باب الانتقالات الشتوية في يناير الجاري، قد تشهد تحركا جديدا في انتقال عبد الله السعيد إلى الزمالك، في ظل وجود رغبة كبيرة من اللاعب.
وأكد شوبير أن هزيمة الزمالك أمام الوحدة الإماراتي بثلاثية بالأمس قد يدفع مجلس الزمالك لعقد صفقات قوية خلال يناير لتدعيم الفريق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك الإعلامي أحمد شوبير الانتقالات الشتوية الأهلى القلعة البيضاء بيراميدز
إقرأ أيضاً:
رونالدو الظاهرة يروي مواقف أبكته خلال مسيرته الكروية
ماجد محمد
روى الأسطورة البرازيلية رونالدو نازاريو تفاصيل مؤثرة مر بها خلال مسيرته الكروية ، بما فيها أعنف تدخل تعرض له ومعاناته الطويلة مع الإصابات التي كادت تقضي على مستقبله.
وقال النجم البرازيلي: “كان ذلك في مباراة ودية بين بنفيكا وكروزيرو. المنافس كان يرتدي حذاء به مسامير من الألمنيوم بقياس 21 في الخلف و19 في الأمام”.
وأضاف: “عادة ما يرتدي المهاجمون مسامير بقياس 9 أو 11 فقط. كان يبدو كرجل آلي في نفق اللاعبين. كان ذلك التدخل الأكثر عنفا في حياتي، جعلني أبكي ليس من الألم فقط، بل من الخوف على مسيرتي ومستقبلي”.
وتحدث عن معاناته مع الإصابات، لافتاً إلى أنه بدأ يشعر بألم طفيف في الأوتار خلال عام 1998، لكنه أكمل بطولة كأس العالم بنفس العام بشكل جيد. قائلاً: “حينها اعتقدت أن هذا الأمر طبيعي ويحدث للكثير من اللاعبين. ولكن في عام 1999 بدأت الإصابة تتفاقم حتى تمزق الوتر جزئيا أثناء وجودي مع إنتر ميلان”.
واستطرد: “ارتكبت خطأ حين قمنا بخياطة الوتر جزئيا فقط. لم يكن أحد يتوقع أنه سيتمزق تماما بعد ستة أشهر. شعرت وقتها وكأنني تلقيت رصاصة. لم أبكِ من الألم، بل من الخوف. سألت نفسي: ماذا يحدث لي؟ هل انتهت حياتي؟”.