نهاية مأساوية لطـ.فل على يد والده "بالخطأ" بالصين| فيديو
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
تعرض طفل صيني بعمر السنتين لنهاية مأساوية على يد والده بطريقة كارثية تدعو كل مواطن إلى الحذر الشديد عند القيام بأي فعل تجاه أطفاله مهما كانت بساطته حتى لا يُعرض حياة أحبائه للخطر في لحظة تجعله يعيش الندم طوال حياته.
تحت العجلات
نشر مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي إكس (تويتر سابقًا) لحادثة مروعة لطفل بعمر السنتين حيث نزل مع والدته من السيارة الخاصة بهم ثم أوقفته والدته على الرصيف وقامت بتعديل ملابسه وبدأت بالسير في جواره إلا أنه لم يستطع التوازن فسقط من على الرصيف تحت عجلات السيارة.
وأوضح الفيديو الذي تم نشره بواسطة حساب WHR المرخص صراخ الأم ومحاولتها منع زوجها من السير بالسيارة لكنها لم تستطع فعل أي شيء وقام والد الطفل بدهس فلذة كبده دون قصد.
تعاطف المتابعون مع مقطع الفيديو حيث قال أحدهم " الله لا يحط احد بالموقف ذا يا رب لطفك"، بينما قال آخر "الله يرحمه ويغفرله و يتجاوز عنه وينوّر قبره وأنس وحدته ، وأجعله يالله من المبشرين بالجنة . لاحول ولا قوة الا بالله ."
???? تحذير محتوى حساس من الصين !
???? تحذير محتوى حساس ????
لحظة كارثية حدثت لعائلة ، حيث نزلت الام مع طفلها البالغ سنتين لكنها غفلت عنه فسقط واصبح راسه بمحاذاة الكفر، الاب لم ينتبه وتحرك بالسيارة، فدهس طفلهما ???? pic.twitter.com/K4EcaR0xPB
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طفل صيني نهاية ماساوية السيارة عجلات السيارة
إقرأ أيضاً:
أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.
وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.
وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.
وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.
وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.
وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.
وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.
ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.
أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.
واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.
وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.