شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن حميدتي في تسجيل صوتي لن نسمح للنظام البائد والفلول بالاستيلاء على السلطة من جديد، وقال حميدتي، في تسجيل صوتي منسوب إليه نشرته قناة الجزيرة ، إن الحرب تجاوزت 3 أشهر، ما ضاعف معاناة الشعب السوداني خاصة في الخرطوم ودارفور ، مشددا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حميدتي في تسجيل صوتي: لن نسمح للنظام البائد والفلول بالاستيلاء على السلطة من جديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حميدتي في تسجيل صوتي: لن نسمح للنظام البائد والفلول...
وقال حميدتي، في تسجيل صوتي منسوب إليه نشرته قناة "الجزيرة"، إن "الحرب تجاوزت 3 أشهر، ما ضاعف معاناة الشعب السوداني خاصة في الخرطوم ودارفور"، مشددا على أن السلام والاستقرار في دولة الحرية والعدالة والمساواة كان خيار قواته ولا يزال.وأكد في المقابل أنهم جاهزون لخيار الحرب ومستعدون للتضحية بأنفسهم، مضيفا أنهم "لن يسمحوا للنظام البائد والفلول بالاستيلاء على السلطة من جديد"، بحسب تعبيره.وختم قائد قوات الدعم السريع بالقول، إن "أي انتصارات مهما عظمت لن تغري قواته من أن تتقدم بشجاعة لقبول خيار الحل السياسي لجذور الأزمة".ولقي 17 شخصا بينهم 5 أطفال مصرعهم إثر ضربة جوية جنوب العاصمة السودانية الخرطوم، الأسبوع الماضي، حسبما أفادت السلطات الصحية السودانية.وأعلنت إدارة الصحة في الخرطوم أن منطقة اليرموك في منطقة مايو جنوب الحزام تعرضت لقصف جوي، سقط على أثره عدد من الضحايا المدنيين.وأضافت إدارة الصحة أن "التقديرات الأولية لمجزرة اليرموك تشير إلى سقوط 17 قتيلا من بينهم 5 أطفال ونساء ومسنين، كذلك تم تدمير 25 منزلا"، حسبما ذكر موقع "أخبار السودان".وتدور منذ 15 نيسان/ أبريل الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مناطق متفرقة من أنحاء السودان، حيث يحاول كل من الطرفين السيطرة على مقار حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع، وعدد من المطارات العسكرية والمدنية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الوثائقي «الخرطوم» أول فيلم عن السودان في مهرجان سندانس الأميركي

يصور الفيلم الوثائقي«الخرطوم»، الذي عُرض للمرة الأولى هذا الأسبوع في مهرجان سندانس السينمائي، خمسة من سكان العاصمة السودانية يعانون آثار الحرب في بلدهم، ومن خلال هذه الزاوية أضاء المخرجون على هذا النزاع.

وهو أول فيلم عن الدولة الواقعة في شمال شرق إفريقيا يُعرض في مهرجان الفيلم المستقل الأميركي المرموق.

بدأ تصوير الفيلم في أواخر عام 2022، قبل أن تندلع الحرب في أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوّات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو.

وأودت هذه الحرب بحياة عشرات الآلاف وهجّرت أكثر من 12 مليون سوداني، يعاني بعضهم المجاعة بحسب الأمم المتحدة.

وقال المخرج المشارك لـ«الخرطوم» إبراهيم سنوبي أحمد إن الفيلم الوثائقي الذي صُوِّر باستخدام هواتف «آي فون» تم التبرع بها، «يؤدي دور سفير».

وأضاف في حديث لوكالة فرانس برس «على المستوى الوطني، ينظر إلينا الجميع ويقولون: يجب أن تستمروا من أجل إخبار العالم بما يحدث في السودان»، مشددا على أن «الأمر ليس عبارة عن تسول أو إثارة للشفقة، بل هو تذكير للعالم بأننا موجودون هنا».

ويتتبع المخرجون الحياة اليومية لمجدي، وهو موظف حكومي ومربّي حمام سباق، ولوكين وويلسون، وهما شابان شقيان يبحثان في القمامة لكسب القليل من المال حتى يتمكنا من شراء القمصان من السوق.

المخرج المشارك: الحرب أعاقتنا
وروى إبراهيم سنوبي أحمد قائلا «كنا على وشك الانتهاء من الفيلم، وكان متبقيا 20% منه، ثم اندلعت الحرب».

وقال إن الفوضى التي سادت أدت إلى «فقدان الاتصال مع أبطال الفيلم»، لكن المخرجين تمكنوا في النهاية من العثور عليهم ومساعدتهم على الهروب إلى الخارج.

وما أن أصبح الوضع آمنا حتى اجتمع فريق عمل الفيلم لاتخاذ قرار بشأن ما إذا كان ينبغي الاستمرار في المشروع وكيفية إكماله.

 

الكبار «الأغبياء»


وقرر الطاقم اعتماد صيغة تجريبية، تقضي بأن يروي الخمسة تجاربهم في بداية الحرب أمام شاشة خضراء تُعرض عليها بعد ذلك صور تتوافق مع قصصهم.

على مدار المقابلات، يصف الشابان لوكين وويلسون مثلا الكبار بأنهم «أغبياء» لكونهم يتحاربون، ويتخيلان نفسيهما يركبان أسدا سحريا في شوارع الخرطوم.

لكن ابتساماتهما تختفي عندما يتحدثان عن هجوم لقوات الدعم السريع.

وتذكروا «رجلا بلا رأس، وآخر كان وجهه محترقا، وآخر تحوّل جسده إلى أشلاء».

وأعلنت الولايات المتحدة عن فرض عقوبات على زعيم كل من المعسكرين.

ويأمل مخرجو الفيلم في أن يتمكنوا من خلال لفت الانتباه إلى الحرب، من التأثير بشكل غير مباشر علىى صناع القرار الدولي.

أما إبراهيم سنوبي أحمد الذي درس الصحافة، فتمنى أن يصل هذا الفيلم إلى جمهور أوسع من مشاريعه السابقة.

ولاحظ خلال العرض في سندانس أن في الصالة «ما لا يقل عن 200 شخص. والآن يعرف الجميع كلمة الخرطوم».

وأضاف «حتى لو استفسر واحد أو اثنان في المئة منهم عن ماهية الخرطوم والسودان، سيؤدي ذلك إلى نقاش».

مقالات مشابهة

  • 54 قتيلا في قصف لقوات الدعم السريع على سوق في ضواحي الخرطوم  
  • جامعة الخرطوم تستأنف مسيرة العطاء
  • حميدتي يعترف بخسارة ميليشيات الدعم السريع بعض المناطق أمام الجيش السوداني
  • حميدتي يقر بخسائر قواته في الخرطوم ويتوعد بـاستلام مناطق محددة
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش (شاهد)
  • حميدتي يعترف بخسارة قوات الدعم السريع مناطق لصالح الجيش
  • السودان.. حميدتي يقر بخسارة "الدعم السريع" مناطق لصالح الجيش
  • حميدتي في فيديو جديد يعترف بخسارة مواقع في الخرطوم ومدني ويوجه رسائل لقواته ويهاجم كرتي وهارون
  • ماذا بعد تحرير الخرطوم؟
  • الوثائقي «الخرطوم» أول فيلم عن السودان في مهرجان سندانس الأميركي