القسام .. إلى عائلات الأسرى، الخيار لكم في توابيت أم أحياء
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
#سواليف
وجهت #كتائب_القسام رسالة باللغات #العبرية والإنجليزية والعربية: “إلى #عائلات_الأسرى، الخيار لكم في #توابيت أم #أحياء.. #حكومتكم_تكذب، الوقت ينفد” .
– למשפחות האסירים، הבחירה שלכם אם תרצו אותם בארונות או בחיים ממשלתים שקרנית
– إلى عائلات الأسرى، الخيار لكم في توابيت أم أحياء حكومتكم تكذب الوقت ينفد
مقالات ذات صلة حماية المستهلك: المواطنون متخوفون من إرتفاع أسعار السلع قبيل رمضان 2024/01/21Your Government Is Lying
.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام العبرية عائلات الأسرى توابيت أحياء
إقرأ أيضاً:
رضا عبد العال: علي ماهر الخيار الأمثل للأهلي وطارق مصطفى الأنسب للزمالك
أشاد رضا عبد العال، لاعب الزمالك والأهلي السابق، المحلل الرياضي ببرنامج “البريمو” على قناة “تن”، بقرار إدارة النادي الأهلي بإنهاء التعاقد مع المدرب السويسري مارسيل كولر.
وأكد أن القرار جاء متأخرًا، رغم كونه صائبًا، مشيرًا إلى أن كولر لم يحقق الإضافة المرجوة خلال الفترة الماضية، وكان يجب التحرك مبكرًا لضخ دماء جديدة في الجهاز الفني.
علي ماهر… الأفضل لقيادة الأهلي
وأكد عبد العال أن المدرب المصري علي ماهر هو الخيار الأنسب لتولي مسؤولية تدريب النادي الأهلي خلال المرحلة المقبلة. واعتبر أن ماهر يتمتع بخبرات كبيرة ونجاحات بارزة مع عدة فرق بالدوري المصري، أبرزها المصري البورسعيدي، الذي حقق معه نتائج مميزة قبل انتقاله إلى تدريب فريق سيراميكا كليوباترا.
وأوضح أن شخصية علي ماهر وأسلوبه التدريبي يجعله مؤهلاً لتحمل ضغوط المهمة في الأهلي، خاصة في ظل معرفته الجيدة بالكرة المصرية ومتطلبات المرحلة المقبلة.
طارق مصطفى… الأصلح للزمالك
وفيما يخص نادي الزمالك، أشار عبد العال إلى أن استمرار المدرب جوزيه بيسيرو حتى نهاية الموسم أمر متوقع، لكنه يرى أن رحيله بعد ذلك ضروري، نظرًا لعدم وجود بصمة واضحة له على أداء الفريق.
وأكد أن طارق مصطفى، المدرب السابق لمنتخب المغرب للمحليين، هو الأنسب لقيادة الزمالك، نظرًا لخبراته الكبيرة وارتباطه الوثيق بالنادي، مما يجعله قادراً على إعادة الفريق إلى المنافسة المحلية والقارية.
واختتم عبد العال حديثه بالتأكيد، أن الأندية المصرية تحتاج إلى مدربين يعرفون طبيعة المنافسات المحلية جيدًا، مشيرًا إلى أن الاعتماد على الكفاءات الوطنية قد يكون الحل الأفضل في المرحلة المقبلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا