زليتن.. آلاف من المنازل المتضررة وتوجيهات بتعويض ساكنيها
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قال عميد بلدية زليتن مفتاح حمادي إن البيوت المتضررة جراء طفح المياه السوداء تقدر بالآلاف بالبلدية.
وأضاف حمادي في تصريح للأحرار أن البلدية تمكنت من تسكين 3 عائلات تضررت منازلها من المياه الجوفية، متوقعا ارتفاعها إلى 30 عائلة.
من جهته وجه رئيس حكومة الوحدة بضرورة معالجة كافة المطالب المقدمة من أهالي مدينة زليتن والمتمثلة في حصر الأضرار وتعويضها ودفع بدل إيجار للعائلات المتضررة.
جاء ذلك خلال زيارة للمدينة للوقوف على المناطق المتضررة من ارتفاع منسوب المياه الجوفية في عدد من المحلات بالبلدية، كلف فيها لجنة لمتابعة الإجراءات المتعلقة باستكمال الدراسات الفنية من قبل استشاري دولي، وتنفيذ نتائجه.
كما وجه الدبيبة بتشكيل فريق من وزارة الصحة والإدارة العامة للإصحاح البيئي للوقوف على الأوضاع الصحية بالمحلات، ودعم المركز الصحي بالمعدات والأدوية اللازمة.
من جهته قدم مدير جهاز الإسكان والمرافق الخطوات المتخذة، مؤكدا تشكيل فريق من الخبراء المحليين لتقييم الضرر المبدئي، والتوجيه بتكليف مكتب استشاري متخصص لتقديم دراسة فنية متكاملة للمعالجة الجذرية.
وتفقد الدبيبة الأعمال المنجزة من شركات الخدمات العامة في تنظيف مجرى وادي كعام، وفتح العيون الصحية المغلقة منذ سنوات، مشيدا بالجهود المبذولة من أجل الوقوف مع أهالي مدينة زليتن.
المصدر: منصة حكومتنا
الفيضانزليتن Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الفيضان زليتن
إقرأ أيضاً:
المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات
ليبيا – المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات تفاقم الأضرار السكنية والإصاباتأكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أن عدد المنازل المتضررة منذ بداية الأزمة في المدينة تجاوز 150 منزلًا، مشيرًا إلى أن عدد حالات الاختناق بلغ أكثر من 60 حالة، وسط استمرار الجهود المحلية للتعامل مع التداعيات.
استقرار نسبي بعد موجة من الحرائقوفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أوضح المقطوف أن الوضع في المدينة مستقر نسبيًا، حيث لم تُسجل أي حرائق جديدة أمس الأحد، باستثناء احتراق منزلين خلال الليلة الماضية.
إيواء المتضررين وتقديم المساعداتوأضاف المقطوف أن معظم العائلات المتضررة تقيم حاليًا لدى أقربائها في المدينة، بينما لجأ آخرون إلى ترميم منازلهم القديمة للإقامة فيها خلال شهر رمضان. كما قامت البلدية بتوزيع سلال غذائية، مفروشات، ومواد أساسية لدعم الأسر المتضررة.
غياب التعويضات الرسمية حتى الآنورغم حجم الأضرار، أكد المقطوف أنه لم يرد أي خطاب رسمي من قبل السلطات المحلية بشأن تعويض العائلات المتضررة حتى الآن، مما يترك الكثير من الأسر في حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل أوضاعهم المعيشية.