- الخليفي يحضر تدريبات باريس سان جيرمان للقاء مبابي الثلاثاء
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الخليفي يحضر تدريبات باريس سان جيرمان للقاء مبابي الثلاثاء، كشفت nbsp; مجلة اونز مونديال ان ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان سيحضر جانبا من تحضيرات الفريق غدا الثلاثاء و .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخليفي يحضر تدريبات باريس سان جيرمان للقاء مبابي الثلاثاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت مجلة اونز مونديال ان ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان سيحضر جانبا من تحضيرات الفريق غدا الثلاثاء و سيستغل حضوره لملاقاة نجم النادي المهاجم كيليان مبابي الذي عاد للتدريبات .
و سيتمحور اللقاء بين الرئيس و اللاعب حول علاقة الاخير بناديه بعد صيف ساخن جراء توتر العلاقة بينهما بسبب اصرار مبابي على الرحيل مقابل تمسك النادي به .
و يريد الخليفي الحصول على موافقة نهائية من مبابي بتمديد عقده مع النادي الى ما بعد يونيو 2024 او اعلان رحيله الصيف الحالي لتفادي رحيله مجانا الصيف المقبل .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حصاد 2024.. كيليان مبابي والقناع
تحولت كأس أوروبا 2024 لكرة القدم إلى كابوس بالنسبة للمهاجم كيليان مبابي. قبل مغادرته إلى ألمانيا، أعلن قائد المنتخب الفرنسي أنه يريد "ترك بصمته" على البطولة، لكنه اقر بالإخفاق بعد إقصاء "الديوك" من نصف النهائي أمام إسبانيا (1-2) في طريق الأخيرة للفوز باللقب، بإشارته إلى بطولة "فاشلة".
تعرض مبابي لكسر في أنفه في مستهل مشوار فرنسا في النهائيات خلال الفوز على النمسا 1-0، ما أعاق تحركاته في الملعب بعدما اضطر إلى ارتداء قناع حتى الدور ربع النهائي.
وعلى المستوى الرياضي البحت، كانت النتائج كارثية إذ اكتفى بهدف يتيم من ركلة جزاء والذي كان رمز عام للنسيان.
مع نهاية البطولة القارية، تبدلت صورة المهاجم في عالم الكرة المستديرة بسبب النزاع المالي الذي تبلغ قيمته 55 مليون يورو بينه وبين ناديه السابق باريس سان جرمان واندماجه الصعب في ريال مدريد الإسباني، ما وضعه تحت مجهر وسائل الإعلام الإسبانية التي لم توفره بالانتقادات. كما ورطته الصحافة السويدية في قضية اغتصاب قبل أن تقرر السلطات القضائية في السويد التي لم تذكر اسمه مطلقا في التحقيقات، في منتصف ديسمبر (كانون الأول) إغلاق القضية.