حل امتحان اللغة الإنجليزية للصف الثالث الإعدادي في الإسكندرية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
انتهى امتحان اللغة الإنجليزية للشهادة الإعدادية بمحافظة الإسكندرية، منذ قليل، وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية، حل أسئلة الامتحانات ليقوم الطلاب بالمراجعة للتأكد من حلولهم في لجنة الامتحان، وذلك من خلال أحمد إبراهيم، معلم أول اللغة الإنجليزية للمرحلة الإعدادية بالإسكندرية.
وقالت ولاء محمد، معلم أول اللغة الإنجليزية بمحافظة الإسكندرية، لـ«الوطن»، إن امتحان اللغة الإنجليزية اليوم كان سهلا ومباشرا، ولا توجد به أي صعوبات أو أسئلة محيرة، وهو في مستوى الطالب الأقل من المتوسط.
فيما أضافت آيات صالح، معلم أول اللغة الإنجليزية، أن واضع الامتحان راعى الوقت ومستوى الطلاب، فلا توجد «تركات» محيرة، والأسئلة جاءت مباشرة وليست صعبة على الطالب الأقل من المتوسط.
كما قال أحمد إبراهيم، معلم أول اللغة الإنجليزية للمرحلة الإعدادية، إن مدة الامتحان كانت كافية لطلاب الثالث الإعدادي رغم أنه جاء في 3 ورقات، لكنه لا يحتاج لوقت طويل للحل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تعليم الإسكندرية مراجعة اللغة الإنجليزية ورقة الأسئلة
إقرأ أيضاً:
مناهج التعليم
مداخلة قيّمة من الزميل دكتور فيصل حسين الأمين محمد أستاذ الإدارة والتخطيط التربوي بجامعة بخت الرضا أشار بوضوح لفشل نظامنا التربوي في غرس القيم والأخلاق التي تمثل أهم مرتكزات المنهج التربوي، وليس أدل على ذلك من وجود متعاونين مع المليشيا، وشفشافة، وساسة عملاء شروا وطنهم في سوق النخاسة السياسي للإمارات وكيل الماسونية الصهيونية العالمية بدراهم معدودة، وكانوا فيه من الزاهدين، وإذا كان هدف التربية هو إعداد المواطن الصالح فإن حرب الكرامة أثبتت بأن نظامنا التربوي فشل في تحقيق ذلك الهدف، بيد أنه لفت إنتباهنا إلى ضرورة الإسراع في كنس آثار القراي في النظام التربوي، فالرجل ترك مقررات مدرسية لا تستند على فلسفة تربوية واضحة، أعدها للمرحلتين: الإبتدائية والمتوسطة على استعجال، وحتى لا أطلق الحديث على عواهنه، فإن مقررات اللغة العربية والتربية الإسلامية أُعدت بعد تسريح علماء الشعبتين الذين رفضوا أن يكونوا مطية للفكر الجمهوري المنحرف، لقد بدأ أولئك العلماء في إعداد كتب مدرسية ممتازة ومحكمة علميًا ومستوفية للمعايير المطلوبة، ولكن إذا طالعت كتب اللغة العربية التي أعدها القراي ستجد فيها من الأخطاء ما يشيب له الولدان. فلابد من تغيير شامل للمنظومة التربوية على مستوى التعليم العام وذلك بتبني فلسفة إسلامية واضحة تعبر عن السواد الأعظم من أهل السودان. وخلاصة الأمر نضم صوتنا لمثل تلك الآراء النيّرة والقيّمة، وهي الخطوة الأولى والسليمة في بناء المواطن الصالح. خلاف ذلك سوف نكون مع ساقية جحا للأبد.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
السبت ٢٠٢٥/٣/١٥