توقعات ليلى عبد اللطيف بشأن غزة والسنوار وبايدن تثير تفاعلا كبيرا (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
#سواليف
أثارت توقعات العرافة اللبنانية #ليلى_عبداللطيف بشأن الحرب في #غزة ومستقبل السلطة الفلسطينية وحركة “حماس” تفاعلا كبيرا في مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي لقاء تلفزيوني ببرنامج “الحكاية”، قالت ليلى عبد اللطيف: “بالنسبة لمأساة #غزة، سنشهد وقفا لإطلاق النار لعدة أسابيع وربما أكثر من ذلك”.
وأردفت: “سنرى عملية مباشرة لتبادل #الأسرى و #الرهائن، والأهم من هذا كله أن السلطة الفلسطينية بكل أطيافها ستتكاتف وتتوحد”.
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن “كل الأنظار ستتجه إلى زعيم حركة #حماس في غزة #يحيى_السنوار بسبب حدث مهم سيشغل الناس والإعلام”.
ايه اللي هيحصل في غزة؟ .. اعرف توقعات ليلى عبداللطيف
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/MmxYG3fmqk #الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/YUqJLPgr30
وأثارت توقعات ليلى عبد اللطيف بخصوص فلسطين والعراق والرئيس الأمريكي جو بايدن وبعض الفنانين، تفاعلا بمواقع التواصل، فيما نشرتها العديد من وسائل الإعلام.
إذ رأت ليلى أن” الشعب الأمريكي وكبار الموظفين في الإدارة الحكومية سينقلبون على إدارة بايدن في الحرب على غزة”.
وعلق أحد رواد “يوتيوب” قائلا: “نوع من التسريبات الاستخبارية..يشارك فيها صحافيون كبار ومصادر مقربة من جهات نفوذ..الغرض منها تمهيد للأحداث القادمه وتقبل الشارع لها”.
وأضاف آخر: “بس ده مش مجرد إحساس..ده أكيد فى شيء آخر..طبعا”.
جدير بالذكر أن ليلى عبد اللطيف، كانت قد كشفت من قبل عن توقعاتها لعام 2024 لفلسطين، حيث قالت: “سوف نشهد أكبر عملية عسكرية في تاريخ الأراضي الفلسطينية المحتلة بسبب تطورات كبيرة ستقوم بها المقاومة الفلسطينية من غزة الى الضفة الغربية وتتخطى بقوة حجمها وتنفيذها عملية 7 أكتوبر، وسنرى كل الكيان والمجتمع الاسرائيلي في حالة من الذهول والارتباك الشديد”.
وأضافت: “أما عن حجم هذه العملية الصادمة، فهي تعزيزات عسكرية ضخمة على طول الحدود مع فلسطين المحتلة استعدادا لكل التطورات والأحداث القادمة التي ستدخل بشكل مفاجئ على سيناريو الحرب في المنطقة أو لصناعة الحل المحتمل لإنهاء الحرب على مدينة غزة وعلى غير فلسطين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ليلى عبداللطيف غزة غزة الأسرى الرهائن حماس يحيى السنوار الحكاية لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن الحرب على دعم فلسطين داخل المؤسسات التعليمية
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يتضمن إجراءات لمحاسبة المؤسسات التعليمية على مظاهرات طلابية داعمة لفلسطين، قائلا إن سياسة واشنطن الآن هي "مكافحة معاداة السامية بقوة".
وقال ترامب إن الأمر التنفيذي يوجه باتخاذ تدابير إضافية لتعزيز مكافحة معاداة السامية في أعقاب هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2003 (طوفان الأقصى).
وأضاف أن "هجمات 7 أكتوبر أطلقت موجة غير مسبوقة من التمييز المعادي للسامية خاصة في مدارسنا وحرم جامعاتنا".
وتابع ترامب أن "الطلاب اليهود واجهوا موجة لا هوادة فيها من التمييز والحرمان من الوصول إلى مناطق ومرافق في الحرم الجامعي"، مشددا على أن "الفشل في مكافحة معاداة السامية غير مقبول وينتهي اليوم".
دعوة نتنياهووقال الرئيس الأميركي "يجب أن تكون سياسة بلادنا هي مكافحة معاداة السامية بقوة باستخدام جميع الأدوات القانونية المتاحة والمناسبة"، مضيفا "تجب مقاضاة أو ترحيل أو محاسبة مرتكبي المضايقات والعنف المعادي للسامية".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تلقى دعوة من الرئيس الأميركي لزيارة البيت الأبيض الثلاثاء المقبل الموافق الرابع من فبراير/شباط، وفق ما أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية.
إعلانوأكد مسؤول في الإدارة الأميركية أن ترامب دعا نتنياهو إلى لقائه في البيت الأبيض مطلع الأسبوع المقبل لمناقشة "كيفية جلب السلام لإسرائيل والمنطقة".
كما قال موقع أكسيوس الأميركي -قبل أيام نقلا عن 3 مسؤولين إسرائيليين- إن ترامب أوعز إلى وزارة الدفاع (البنتاغون) بإنهاء التعليق الذي فرضته إدارة سلفه جو بايدن على إمدادات القنابل التي تزن ألفي رطل (نحو طن) إلى إسرائيل.
وقال المسؤولون الإسرائيليون إن 1800 من هذه القنابل من طراز "إم كيه (مارك) 84" -والتي كانت مخزنة في الولايات المتحدة- ستحمّل على سفينة لإرسالها إلى إسرائيل خلال الأيام المقبلة.