موقع النيلين:
2024-11-16@06:23:43 GMT

ام وضاح: نحن من نكتب التاريخ

تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT


الموقف والقرار الذي أتخذته الحكومة السودانية تجاه الإيغاد هو موقف أعاد للسيادة السودانية عزها وكرامتها وهي بداية جديدة في تشكيل مسار السياسة الخارجية التي ينبغي أن تبنى علي مصلحة السودان أولاً وعاشراً وأخيراً وهذا الموقف الشجاع ليس مجرد موقف عابر أوخطوة تائهة بقدر ماهو سطر جديد تكتبه القيادة السودانيه في تاريخ هذا الشعب العظيم الذي هو الضمان الحقيقي لظهر القيادة وقائدها.

.

هذه الحرب التي فرضت علينا يجب أن تعلمنا أن الإنكفاء على الداخل وتقوية عضم المقاومة الشعبيه هو الذي سيجعل لنا قدر وقيمة بين الأمم..

هذه الحرب يجب أن تعلمنا أن فزاعة المنظمات الدوليه ماهي إلا فزاعة تخيف والجبناء والشهور الماضيات أكدت أنها منظمات كذابة ومخادعة وموقفها المفضوح من الشعب السوداني لايحتاج لشرح أو دلائل ومعطيات

قولو لي ماا لذي قدمته هذه المنظمات لشعبنا وهي التي جبنت ان تقدم جوال من دقيق القمح أو علبة لبن لأطفالنا..

شعبنا هو من تحمل الفاتوره نزوحاً في الولايات ولجوءاً في الدول..
شعبنا هو الذي يقرر مصيره ويختار من يقوده وليس الأربعين سفيه الذين يتحدثون بأسمنا ويسرقون لساننا

برافو القيادة السودانيه وأنتم تختارون طريق الكرامة والسيادة فنحن نكتب تاريخ جديد..
#ام_وضاح

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

29 منظمة دولية تتهم إسرائيل بتشجيع نهب المساعدات في غزة

أفادت 29 منظمة دولية غير حكومية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يشجع على نهب المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، عن طريق مهاجمته قوات الشرطة الفلسطينية التي تحاول تأمين المساعدات.

وجاء في تقرير مشترك لهذه المنظمات اليوم الجمعة، ومن بينها "أطباء العالم" و"أوكسفام" والمجلس النرويجي للاجئين أن "النهب مشكلة متكررة، نتيجة استهداف إسرائيل ما تبقى من قوات الشرطة في غزة، ونقص السلع الأساسية، وانعدام الطرق وإغلاق معظم نقاط العبور، ويأس السكان الذي يؤدي إلى هذه الظروف الكارثية".

وأضاف التقرير أن الجيش الإسرائيلي لا يمنع نهب شاحنات المساعدات ولا يمنع العصابات المسلحة من ابتزاز المال من المنظمات الإنسانية، مشيرا بشكل خاص إلى تقرير نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية -الاثنين الماضي- تحت عنوان "الجيش الإسرائيلي يسمح لعصابات غزة بنهب شاحنات المساعدات وابتزاز الأموال من سائقيها مقابل الحماية".

وأكدت المنظمات -في تقريرها- أنه في بعض الحالات حينما كان عناصر الشرطة الفلسطينية "يحاولون اتخاذ إجراءات ضد اللصوص، تعرضوا لهجوم من القوات الإسرائيلية".

وأضافت "تقع عديد من الحوادث بالقرب من القوات الإسرائيلية أو على مرأى منها، بدون أن تتدخل حتى عندما يطلب سائقو الشاحنات المساعدة".

حصار وتجويع

وفي التقرير نفسه، نددت المنظمات بخفض المساعدات الإنسانية التي تسمح إسرائيل بدخولها إلى قطاع غزة إلى "مستوى متدن تاريخيا".

وأوضحت أن المساعدات دخلت إلى غزة بمعدل 37 شاحنة فقط يوميا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، و69 شاحنة يوميا في الأسبوع الأول من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري مقارنة مع 500 شاحنة يوميا قبل بدء الحرب الإسرائيلية، التي يصفها خبراء دوليون بأنها إبادة جماعية.

وفي الفترة من 10 أكتوبر/تشرين الأول إلى 13 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري "أدت الغارات الإسرائيلية وعمليات القصف إلى مقتل ما لا يقل عن 20 عاملا في المجال الإنساني… يعملون بشكل رئيسي لصالح جمعيات فلسطينية"، وفقا لما جاء في تقرير المنظمات الـ29.

وأضاف التقرير أن "هؤلاء الموظفين قتلوا في منازلهم أو في مخيمات النزوح أو في أثناء توزيع المساعدات".

وأشارت المنظمات إلى أنه يوم 13 أكتوبر/تشرين الأول الماضي طلبت الولايات المتحدة مجددا من السلطات الإسرائيلية تحسين الوضع الإنساني في غزة.

وأضافت أن إسرائيل لم تستجب للمطالب الأميركية، بل قام جيشها "في الوقت نفسه باتخاذ إجراءات أدت إلى تفاقم الوضع على الأرض بشكل كبير"، لا سيما في شمال قطاع غزة.

وكانت 8 منظمات غير حكومية، بينها "أنقذوا الأطفال" و"كير" و"ميرسي كورب"، أشارت في الآونة الأخيرة إلى أن الوضع "أكثر كارثية مما كان عليه قبل شهر".

مقالات مشابهة

  • 29 منظمة : إسرائيل تشجع نهب المساعدات الإنسانية في غزة
  • 29 منظمة دولية تتهم إسرائيل بتشجيع نهب المساعدات في غزة
  • ميقاتي يطالب لاريجاني بدعم الموقف اللبناني لوقف الحرب
  • كرم جبر لـ «حقائق وأسرار»: بعض المنظمات تتعمد نشر معلومات مزيفة عن حقوق الإنسان بمصر
  • المريب في الموقف المريب من الإمارات
  • أحمد حسين: الحرب الإعلامية التي تمارسها الميليشيا عن تحركاتها في الأطراف الشرقية لمدينة الفاشر محاولة “
  • من غزة إلى لبنان: معاناة الأطفال التي لا تنتهي بين نارين
  • «المنظمات الأهلية الفلسطينية»: أي حديث أمريكي لوقف الحرب لا يمكن التعويل عليه
  • الجامعة العربية تدعو كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية لتحمل مسؤولياتها إزاء الحرب التي يشنها الإحتلال على المسيرة التعليمية بفلسطين
  • ما الذي تريده تركيا تحديدًا من ترامب؟