صحف الإمارات اليوم.. شهداء فلسطينيين في قصف إسرائيلي لخان يونس.. كوريا الشمالية تستعد لاستقبال بوتين.. وشجار عنيف بين نتنياهو وجالانت
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
شهداء وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي لخان يونس
روسيا: «المدافع الصامد» عودة من الناتو لمخططات الحرب الباردة
كوريا الشمالية مستعدة لاستقبال بوتين
شجار اقترب من التشابك بالأيدي بين نتنياهو وجالانت
زلزال قوي يهز البرازيل
أستراليا تشهد موجة حر تزيد خطر حرائق الغابات
الإمارات تتضامن مع الصين وتعزي في ضحايا حريقين
سلطت الصحف الإماراتية الصادرة، صباح اليوم الأحد، الضوء على عدد واسع من الأخبار والموضوعات الهامة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي.
وقالت صحيفة "البيان"، إن الإمارات أعربت عن تعازيها الصادقة وتضامنها مع جمهورية الصين في ضحايا حريق في سكن مدرسي بمحافظة فانغتشنج في مقاطعة خنان، وانفجار مصنع في مقاطعة جيانغسو، أسفرا عن مقتل وإصابة العشرات.
وبشأن تطورات الحرب في غزة، سقط عدد من الشهداء الفلسطينيين وعشرات الجرحى في قصف إسرائيلي لخان يونس جنوب قطاع غزة فجر اليوم الأحد.
وتواصل القصف المدفعي الإسرائيلي لمحيط مستشفى ناصر في خان يونس.
عالميًا، ذكرت صحيفة "البيان"، أن نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو، أكد أن نطاق تدريبات حلف شمال الأطلسي "الناتو" في 2024، والتي تحمل اسم (المدافع الصامد)، يشكل "عودة لا رجعة فيها" من الحلف لمخططات الحرب الباردة.
وقال حلف شمال الأطلسي يوم الخميس إنه سيبدأ أكبر تدريب عسكري منذ الحرب الباردة بمشاركة نحو 90 ألف جندي في محاكاة على كيفية تعزيز القوات الأمريكية لحلفاء أوروبيين في دول محاذية لحدود روسيا وعلى الجناح الشرقي للحلف إذا تصاعد الصراع لمواجهة بين طرفين يمكن أن يقتربا من أن يكونا ندين.
كما نقلت الصحيفة أن وزيرة الخارجية الكورية الشمالية أكدت "استعداد" بلادها "لاستقبال" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حسبما نقلت عنها الأحد وكالة الأنباء الرسميّة في بيونج يانج، في أحدث مؤشّر إلى التقارب بين البلدين.
ومن صحيفة "الخليج"، حاول وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي يوآف جالانت اقتحام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، حيث كادت الأمور أن تصل إلى التشابك بالأيدي.
وسُمع وزير الدفاع يقول، إنه في المرة القادمة سيأتي ومعه قوة من لواء جولاني.
كما ذكرت صحيفة "البيان" أن هيئة الأرصاد الجوية بأستراليا، قالت إن أجزاءً من البلاد شهدت، موجة حر شديدة، ما يزيد من خطر حرائق الغابات في الولاية الشاسعة.
وحسب صحيفة "الاتحاد"، قال مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض، إن زلزالاً بقوة 6.3 درجات ضرب غرب البرازيل السبت.
وأضاف أن الزلزال كان على عمق 592 كيلومتراً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي خان يونس بوتين كوريا الشمالية إسرائيل نتنياهو
إقرأ أيضاً:
وزير إسرائيلي: الاستيطان في غزة لن يعود ويجب إنهاء الحرب
قال وزير التعاون الإقليمي في إسرائيل، دافيد أمسالم، إن الاستيطان في قطاع غزة لن يعود، وهو غير وارد، مضيفًا، "لم نتحدث عن هذا الأمر في الكابينت، ولا حتى في اليوم الأول من الحرب".
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن أمسالم قوله إنه يجب منح الأولوية لإعادة الرهائن دفعة واحدة والذهاب لصفقة شاملة.
وأضاف الوزير الذي يشغل منصب "مراقب" في المجلس الوزاري المصغر الكابينت، "يجب إنهاء الحرب والانتقال بغزة لنموذج مشابه للضفة الغربية".
وأكد الوزير الإسرائيلي، أن السيطرة على محور "فيلادلفي" يجب أن تكون أولوية غير قابلة للتفاوض.
اقرأ أيضا/ مسؤول إسرائيلي كبير ينقل رسائل مهمة لعائلات أسرى: نتجه لصفقة جزئية فقط!
وفي سياق آخر، رد أمسالم على تصريحات وزير الجيش الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، الذي أعرب عن مخاوفه بشأن "انهيار الشاباك" إذا تم إقالة رئيس الجهاز. وعلق أمسالم قائلاً: "ما معنى الانهيار؟ هل سقطت قلعة الباستيل؟ رئيس الشاباك يجب أن ينفذ تعليمات المستوى السياسي. إذا كان غالانت يقول ذلك، فهذا يعني أنهم لم يلتزموا بالتوجيهات".
وعلى صعيد متصل، أعلن عضوا الكنيست تسفي سوكوت وليمور سون هار ميلخ، رئيسا اللوبي البرلماني لإعادة الاستيطان في قطاع غزة، يوم الخميس الماضي، أنهما سيعملان على تقديم تشريعات تتيح وجوداً مدنياً يهودياً في القطاع. وأشارا إلى خطط لتخصيص موارد لإعادة الاستيطان وتشجيع هجرة الفلسطينيين من غزة بشكل طوعي.
وشارك في جولة ميدانية لدعم هذه الجهود عدد من الشخصيات السياسية، من بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، ووزير التراث عمحاي إلياهو، ورئيسة حركة "نحالا" دانييلا فايس، وأعضاء الكنيست أوشير شاكيد من حزب الليكود ويتسحاق كرويزر من حزب "عوتسما يهوديت".
وأعلنت حركة "نحالا"، أنها تعمل على إعداد مجموعات استيطانية تتألف من مئات العائلات والأفراد، بهدف إقامة نقاط استيطانية جديدة في قطاع غزة. وأكدت الحركة استعدادها للتنفيذ بمجرد تهيئة الظروف المناسبة لذلك.
ووفق قناة كان العبرية، فإن هذه التصريحات والتحركات تأتي في ظل توترات متصاعدة، حيث يظل مستقبل قطاع غزة محوراً للنقاش السياسي والأمني في إسرائيل.
المصدر : وكالة سوا - مكان