أداء إيجابي لمؤشرات البورصة بمستهل تعاملات أول الأسبوع
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
استهلت البورصة المصرية، تعاملات اليوم الأحد، أول الأسبوع، بارتفاع جماعي للمؤشرات، بدعم من مشتريات المستثمرين على الأسهم القيادية والمتوسطة.
وارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" المحدد النسبي لأكبر 30 سهما مقيدة بالبورصة بنسبة 0.72% ليصل إلى مستوى 27035 نقطة.
وصعد مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.
كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 1.06% ليصل إلى مستوى 6401 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان"، بنسبة 1.08% ليصل إلى مستوى 9098 نقطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البورصة مشتريات المستثمرين الأسهم القيادية لیصل إلى مستوى إیجی إکس
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يفتتح تعاملات الأسبوع بسعر صرف مفاجئ: تحديث مباشر
العملة اليمنية (ميدل إيست مونيتور)
في خطوة تعكس حالة من الاستقرار النسبي في السوق المالية اليمنية، حافظ الريال اليمني على ثباته النسبي أمام العملات الأجنبية للأسبوع الماضي، وفقًا لآخر التحديثات التي أُعلن عنها يوم السبت 15 مارس 2025.
وأظهرت التعاملات المسائية غير الرسمية في مدينة عدن استقرارًا ملحوظًا في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار الأمريكي والريال السعودي.
اقرأ أيضاً لن تصدق ماذا يحدث لجسمك عند تناول المخلل على فطور رمضان؟ 15 مارس، 2025 السر الغامض لإعادة نمو الشعر في المناطق الصلعاء: مكون طبيعي مدهش ورخيص 15 مارس، 2025وفي تفاصيل أسعار الصرف لهذا اليوم، بلغ سعر بيع الدولار الأمريكي 2344 ريالًا يمنيًا، فيما وصل سعر شراء الدولار إلى 2330 ريالًا. أما الريال السعودي، فقد تراوح سعره بين 611 ريالًا للشراء و613 ريالًا للبيع.
ومن جانب آخر، وعلى الرغم من استقرار الريال في عدن، فقد سجلت أسعار الصرف في العاصمة صنعاء فروقات كبيرة.
ففي صنعاء، كان سعر شراء الدولار الأمريكي يبلغ 535 ريالًا يمنيًا، في حين تم بيع الدولار بـ 538 ريالًا. أما الريال السعودي في صنعاء، فقد استقر عند سعر 140 ريالًا للشراء والبيع على حد سواء.
إن هذا الاستقرار النسبي في قيمة الريال اليمني يعد تطورًا إيجابيًا في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها اليمن، ويعكس تطورًا في السياسة النقدية وجهود الحكومة والمصارف المركزية لمواجهة التقلبات التي تشهدها السوق المالية.
ورغم هذا الاستقرار، يبقى الوضع المالي اليمني هشًا ويعتمد بشكل كبير على التحديات المحلية والإقليمية التي قد تؤثر في قيمة العملة مستقبلاً.