صحة غزة: ارتفاع عدد الشهداء إلى 25,105 منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
"صحة غزة": 178 شهيدًا بعدوان الاحتلال على القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية "صحة غزة": ارتفاع عدد الشهداء إلى 25,105 شهداء منذ 7 أكتوبر
أعلنت وزارة الصحة بغزة، الأحد، ارتفاع عدد الشهداء جراء عدوان الاحتلال على القطاع إلى 25,105 شهداء.
وأضافت صحة غزة أن قوات الاحتلال ارتكبت 15 مجزرة ضد عائلات القطاع، خلال الـ24 ساعة، راح ضحيتها شهيد ووقوع 293 إصابة.
دخل عدوان الاحتلال على قطاع غزة يومه السابع بعد المئة على التوالي، حيث تواصل قوات الاحتلال ارتكاب المجازر عبر غاراتها الجوية، وقصفها المدفعي لمناطق عدة.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسيرين من غزة في سجون الاحتلال
#سواليف
أعلنت هيئة شؤون #الأسرى و #المحررين ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك صباح اليوم الأربعاء، #استشهاد #أسيرين من قطاع #غزة في #سجون_الاحتلال الإسرائيلي.
والأسيران الشهيدان هما الأسير محمد شريف العسلي والأسير إبراهيم عدنان عاشور.
وقبل عشرة أيام، أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، باستشهاد الأسير الجريح محمد ياسين خليل جبر (22 عاما)، من مخيم الدهيشة/ بيت لحم، دون توفر معطيات وتفاصيل عن ظروف استشهاده.
مقالات ذات صلة التربية تعليقا على طعن معلم .. أي مساس بكرامة المعلمين مرفوض تماماً 2025/01/29وباستشهاد المعتقلين من قطاع غزة العسلي وعاشور؛ يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى (58) شهيدا وهو فقط المعلومة هوياتهم، وهذا العدد هو الأعلى تاريخياً لتُشكّل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، ليرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (295)، علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، هذا ويشار إلى أنّ الشهيد جبر هو المعتقل الإداري السادس الذي يرتقي في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة.
وتشكل قضايا الشهداء في صفوف الحركة الأسيرة، جريمة جديدة في سجل منظومة التّوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة المتواصلة.
وأكدت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، أنّ ما يجري بحقّ الأسرى والمعتقلين كارثة إنسانية، وما هو إلا وجهاً آخر لحرب الإبادة، والهدف هو تنفيذ المزيد من عمليات الإعدام والاغتيال والتصفية بحقّ الأسرى والمعتقلين.
وشددت على أن تيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على استمرار احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، وتعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب، والتّجويع، والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.