رونالدو: أعلم أنه لا يزال أمامي الكثير لكي أقدمه
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أشار كريستيانو رونالدو، نجم نادي النصر، أنه واثق من أنه لا يزال الكثير أمامه لكي يقدمه في كرة القدم.
رونالدو قدم عام رائع وسجل في العام الماضي 54 هدفًا مع نادي النصر.
وقال رونالدو في تصريحات لصحيفة ريكورد البرتغالية: "إذا عدت إلى الوراء وشاهدت ما حدث في مانشستر يونايتد والمنتخب الوطني، فإن الناس يعتبرونني في أواخر مسيرتي وأضعت الوقت".
وأضاف: "لكن الحقيقة هي أنني ركزت وأمضيت فترة رائعة في النصر، ولهذا السبب سجلت 54 هدفاً".
وأوضح الدولي البرتغالي: "لست متفاجئًا من مستواي لأنني أعلم أنه لا يزال لدي الكثير من الإمكانيات لتقديمها".
وأتم رونالدو: "أعلم أنني أستطيع تقديم الكثير من الأهداف للنصر والمنتخب الوطني، لذلك كان من المذهل على المستوى الشخصي أن أسجل 54 هدفاً".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مانشستر يونايتد كريستيانو رونالدو منتخب البرتغال رونالدو نادي النصر رونالدو والنصر رونالدو نادي النصر
إقرأ أيضاً:
لاكروا: القرار 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيير لاكروا أن قرار مجلس الأمن 1701 لا يزال الإطار للعودة إلى الاستقرار والبناء عليه.
وخلال لقاءات مع كبار المسؤولين اللبنانيين، بما في ذلك رئيس مجلس النواب نبيه بري، ورئيس الوزراء نجيب ميقاتي، ووزير الدفاع موريس سليم، ووزير الخارجية عبد الله بو حبيب، وقائد الجيش العماد جوزاف عون، أكد لاكروا ضرورة التزام كل من لبنان وإسرائيل بالتنفيذ الكامل لالتزاماتهما بموجب القرار.
وفي لقاء مع أعضاء السلك الدبلوماسي وممثلي البلدان المساهمة بقوات في اليونيفيل، أعرب عن خالص امتنانه لدعمهم المستمر للبعثة وللأمن والاستقرار على طول الخط الأزرق.
وقال لاكروا: "يواصل حفظة السلام من حوالي 50 دولة بذل قصارى جهدهم لتنفيذ المهام الموكلة إليهم، في ظروف صعبة للغاية ومليئة بالتحديات". وأضاف: "ومن خلال القيام بذلك، فإنهم يساعدون في خلق وإتاحة المجال لحل سياسي ودبلوماسي ونحن ممتنون للغاية لهم على تفانيهم والتزامهم".
وفي زيارة لموقع اليونيفيل في بلدة المنصوري ومقر البعثة في الناقورة، التقى لاكروا بحفظة سلام مدنيين وعسكريين، بما في ذلك بعض الذين أصيبوا في هجمات مباشرة وتبادل لإطلاق النار.
واختتم السيد لاكروا قائلاً: "أكرر دعوة الأمم المتحدة إلى وقف الأعمال العدائية". وأضاف أن "الأمم المتحدة تدعم الجهود الدبلوماسية لتحقيق هذا الهدف والتنفيذ الكامل للقرار 1701".