شاهد: بعد معالجتها من إصاباتها.. الأطباء في فلوريدا يعيدون السلحفاة الضخمة إيدا إلى المحيط
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
عادت السلحفاة البحرية "إيدا" ذات الرأس الكبير للسباحة قبالة جزر فلوريدا من جديد، وسط حضور جماهيري كبير.
وعُثر على السلحفاة البالغ وزنها حوالي الـ90 كيلوغرامًا يوم الخميس الماضي، وهي عالقة في شباك صيادين.
وانضم فريق مستشفى السلاحف ومقره فلوريدا إلى خفر السواحل الأمريكي لإنقاذ السلحفاة البحرية وإحضارها إلى مستشفى السلاحف لتلقي العلاج.
وتعافت "إيدا" بسرعة وعادت إلى منزلها المحيطي بعد العلاج والرعاية التأهيلية.
شاهد: ولادة سلحفاة برأسين وذيلين في مزرعة هولندية شاهد: إطلاق أزيد من 6000 سلحفاة من أنواع مهددة بالانقراض في بيرووتم افتتاح مستشفى السلاحف منذ 38 عامًا في ماراثون كأول مستشفى بيطري للسلاحف البحرية في العالم مرخص من قبل الدولة.
وقد عالجت المنشأة، المجهزة بـ "سيارات إسعاف السلاحف"، آلاف السلاحف البحرية المصابة وأعادت تأهيلها وأطلقت سراحها، كما ساعدت العشرات من صغار السلاحف التي ضلت طريقها بعد خروجها من أعشاشها.
المصادر الإضافية • EBU
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: القوات الإسرائيلية تدعي العثور على نفق لحماس في خانيونس احتجز فيه عدد من الرهائن تغطية مستمرة – قصف إسرائيلي متجدد على قطاع غزة وسط محاولات دبلوماسية لوقف التصعيد مشاهد خلّابة.. عاصفة في الولايات المتحدة تخلّف وراءها لوحات جليدية طبيعية حماية الحيوانات الولايات المتحدة الأمريكية حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حماية الحيوانات الولايات المتحدة الأمريكية حيوانات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل احتجاجات شرطة الضفة الغربية فرنسا ألمانيا زراعة طائرة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة طوفان الأقصى إسرائيل احتجاجات شرطة الولایات المتحدة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
ترامب يعد بإعادة التعليم إلى سلطة الولايات المتحدة
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الخميس إن الحكومة الاتحادية ستحيل مسألة التعليم "إلى الولايات" قريبا، وذلك في الوقت الذي هنأ فيه المشرعين في تكساس على الموافقة على برنامج قسائم المدارس الخاصة.
وأضاف في منشور على منصة تروث سوشال "سنعيد التعليم قريبا جدا إلى جميع الولايات. هدفنا هو رفع التعليم في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى، وهو هدف لم يسبق بلوغه من قبل".
كان ترامب قد وقع الشهر الماضي أمراً تنفيذياً يهدف إلى تفكيك وزارة التعليم الاتحادية، منفذاً بذلك وعداً انتخابياً كان قطعه على نفسه.
ومن شأن ذلك جعل سياسات المدارس في أيدي الولايات والمجالس المحلية بشكل شبه كامل.