جمبسوت جينز.. كارولين عزمي تثير الجدل بإطلالة جريئة| شاهد
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
شاركت الفنانة كارولين عزمي متابعيها بأحدث صورها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور"إنستجرام".
ظهرت كارولين عزمي فى الصورة بإطلالة جريئة، مرتدية جامبسوت مجسما جينز، وأكملت أناقة إطلالتها بمكياج لافت ونالت إعجاب الجميع.
يذكر أن كارولين عزمي شاركت في الحكاية الثالثة من مسلسل "في كل أسبوع حكاية"، وتحمل الحكاية اسم"لسه فيه أمل" مكونة من 5 حلقات، وتأليف مصطفى جمال هاشم وإخراج شادى عبد السلام، ويشارك في بطولة الحكاية مجموعة من الوجوه الصاعدة منهم محمد المولي، وهنا يسري، وشهد الشاطر، وآخرون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كارولين عزمي هنا يسري كارولين عزمي کارولین عزمی
إقرأ أيضاً:
بين الأناقة والجرأة.. روبي ترد على الانتقادات بإطلالة فضية جديدة|شاهد
تستمر الفنانة روبي في فرض حضورها على الساحة الفنية والموضة، حيث لا تقتصر إطلالاتها على الإبداع في الغناء فحسب، بل تمتد لتشمل خيارات الأزياء التي تثير الجدل أحيانًا، وتستقطب انتقادات إيجابية وسلبية على حد سواء في أحدث حفلاتها الغنائية، كانت روبي محور حديث الجمهور عندما اختارت تغيير إطلالتها، لتطل بفستان فضي لامع قصير.
انتقادات روبيبعد أن لقي فستانها البرتقالي في حفلة سابقة انتقادات من إحدى المتابعات التي اعتبرت أن لون الفستان كان "وحش" وغير مناسب.
روبيالانتقادات التي تلقتها روبي بشأن فستانها البرتقالي لم تمر مرور الكرام، فقد أشار العديد من المتابعين إلى أن لون الفستان كان جريئًا بشكل مبالغ فيه، كما اعتبره البعض بعيدًا عن الأذواق السائدة في تلك الفترة.
فستان روبيلكن، في المقابل، كان هناك العديد من محبي روبي الذين عبروا عن إعجابهم بإطلالتها، معتبرين أن الفستان يعكس شخصيتها الجريئة ويضيف لمسة مميزة على حفلها. ومع ذلك، لم تقتصر ردود الفعل على الإيجابية فقط، حيث كانت تعليقات المتابعة، التي وجهت الانتقاد إلى الفستان، لافتة للنظر، مما جعل روبي تعبر عن رأيها في الرد على تلك الانتقادات بطريقة تحمل جرعة من الثقة في نفسها، دون المساس بذوقها الشخصي.
إطلالة روبي فى حفلها الأخيرروبيعند ظهورها في الحفل الجديد، اختارت روبي فستانًا فضيًا لامعًا يعكس بريقًا وأناقة متميزة. لم يكن هذا الفستان مجرد تغيير في الشكل أو اللون، بل كان بمثابة رد غير مباشر على الانتقادات التي تلقتها من المتابعة. وقد ربطت الصحف والمنتقدون بين اختيارها للفستان الفضي وبين رغبتها في تقديم إطلالة متجددة وأنيقة تتماشى مع المعايير التقليدية للجمال، بينما لا تزال تحمل في طياتها لمستها الخاصة التي تجمع بين الجاذبية والتميز.
لم تقتصر الأناقة التي ظهرت بها روبي على اللون أو التصميم فقط، بل امتدت إلى طريقة تنسيق الفستان مع مكياجها وتسريحتها. حيث أظهرت روبي براعة في دمج التفاصيل البسيطة التي تبرز جمالها الطبيعي دون أن تطغى على الإطلالة العامة. فاختيار اللون الفضي كان خيارًا موفقًا يعكس إشراقها وأناقتها ويعطيها مظهرًا عصريًا يتناغم مع أجواء الحفل الغنائي، بينما تبقى الإطلالة التي ظهرت بها في الحفل البرتقالي محفوظة في ذاكرتنا كدليل على جرأتها وتفردها في اختياراتها.
وفي ردها على الانتقادات، أكدت روبي في تصريحاتها أنها دائمًا ما تسعى لاختيار ما يتناسب مع شخصيتها ويعبر عن ذوقها، بعيدًا عن أي ضغوط قد تملي عليها خيارات معينة. وأوضحت أنها تحترم آراء متابعيها، لكن الأهم بالنسبة لها هو أن تكون راضية عن اختياراتها في كل إطلالة تقدمها، دون تقييد أو تحفظ.
الواقع أن هذا النوع من الانتقادات لا يعد غريبًا في عالم الأزياء، حيث يظل الذوق الشخصي عاملاً محوريًا في اختيار الملابس التي تعكس الشخصية وتتماشى مع أسلوب الفنان أو الفنانة. ما يميز روبي في هذا السياق هو قدرتها على تقديم نفسها بأكثر من صورة، مما يجعلها فنانة متعددة الأبعاد لا تتوقف عند قالب واحد، بل تواكب التغيرات والاتجاهات بشكل متوازن.
وفي النهاية، يمكن القول إن إطلالات روبي، سواء كانت برتقالية أو فضية أو غيرها من الألوان، ليست مجرد ملابس تختارها لحفل غنائي، بل هي بمثابة رسالة فنية تعكس أسلوبها في الحياة والموسيقى والموضة.
ورغم اختلاف الآراء حول اختياراتها، تظل روبي واحدة من أبرز الأسماء في عالم الفن، وقدرتها على إدارة النقاش حول أزيائها دليل على تأثيرها الكبير في المشهد الفني والجماهيري.