صحافة العرب:
2025-04-27@20:02:50 GMT

نسبة “صادمة” لمتعاطي المخدرات في العراق

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

نسبة “صادمة” لمتعاطي المخدرات في العراق

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن نسبة “صادمة” لمتعاطي المخدرات في العراق، عد تحالف الفتح، إجراءات الحكومة والأجهزة الأمنية في محاربة آفة المخدرات ستحد من انتشارها بقرابة 50 – 60 بالمائة ، فيما أعتبرها تعادل خطر الإرهاب، أكد .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نسبة “صادمة” لمتعاطي المخدرات في العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نسبة “صادمة” لمتعاطي المخدرات في العراق

عد تحالف الفتح، إجراءات الحكومة والأجهزة الأمنية في محاربة آفة المخدرات ستحد من انتشارها بقرابة 50 – 60 %، فيما أعتبرها تعادل خطر الإرهاب، أكد أن 50 % من الشباب العراقيين يتعاطون المواد المخدرة.

وقال القيادي بالتحالف، محمود الحياني، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، حول ملف المخدرات الى عدة أجهزة أمنية، مثل الداخلية، والاستخبارات والحشد الشعبي، بالإضافة الى جهاز الأمن الوطني”.

وأضاف، أن “دحر مراكز تمويل تجارة المخدرات وبيعها أمر مهم، باعتباره الخطوة الأولى للقضاء على هذه الآفة الخطرة التي تهدد جميع طبقات الشعب العراقي لاسيما الشباب واعتقال أبرز تجارها “.

وأوضح القيادي بتحالف الفتح، أن “50 % من الشباب العراقيين يتعاطون جميع أنواع المخدرات كالحبوب والكريستال والحشيشة وغيرها”، لافتاً الى أن “الحكومة قادرة على محاربة هذا الملف الخطر، لاسيما مع تسلم أبو علي البصري جهاز الأمن الوطني، باعتباره خبير في هذا المجال”.

وبين الحياني، أن “الإجراءات الحكومية الحالية وبوجود جهاز الأمن الوطني وبقية الأجهزة الأخرى ستحد قرابة 50 – 60 من انتشار المخدرات”، مبيناً أن “القيادة الحالية مصرة على محاربة الفساد والمخدرات واللتان تعدان أخطر من داعش والإرهاب او تساويهما”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يرفع السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال النازي”ساكسنهاوزن”

روسيا – رفع جهاز الأمن الفيدرالي الروسي السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال “ساكسنهاوزن” النازي الألماني أنتون كايندل، حيث قُتل خلال فترة قيادته للمعسكر أكثر من 42 ألف سجين.

جاء ذلك بمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير المعسكر في 22 أبريل 1945 من قبل قوات الجبهة البيلاروسية الأولى للجيش الأحمر.

ونشر جهاز الأمن الفيدرالي نسخة من محضر استجواب كايندل، الذي كان برتبة شتاندارتنفهرر في قوات الأمن الخاصة النازية (إس إس). وتحتوي نسخة محضر الاستجواب المؤرخ في 20 ديسمبر 1946، على اعترافات كايندل البالغ من العمر 44 عاما حول الجرائم التي ارتُكبت في المعسكر.

وقد خدم كايندل في قوات الأمن الألمانية النازية الخاصة منذ عام 1935، وعُين قائدا لمعسكر “ساكسنهاوزن” في 21 أغسطس 1942. تم اعتقاله في برلين في 17 ديسمبر 1946 من قبل جهاز أمن الدولة السوفيتي.

قال كايندل في اعترافاته: “أعترف بأن معسكر اعتقال “ساكسنهاوزن” مع فروعه العديدة تحول تحت إشرافي المباشر إلى مكان للإبادة الجماعية لأسرى الحرب السوفييت والمدنيين السوفييت. وخلال فترة قيادتي للمعسكر من 1942 إلى 1945، تم إعدام السجناء جماعات وأفرادا بالشنق على مشانق ثابتة ومتنقلة، أو الإعدام بالرصاص في غرفة مخصصة لذلك، أو قتلهم بالغاز في غرفة الغاز، أو تسميمهم بوضع السم في الطعام أو حقنهم به”.

وأضاف أن “ساكسنهاوزن” كان يتمتع بمكانة خاصة بين معسكرات الموت النازية، حيث احتُجز فيه أبرز المعارضين السياسيين للفاشية، بمن في ذلك شخصيات سياسية بارزة من فرنسا وتشيكوسلوفاكيا والنمسا وهولندا، إضافة إلى رؤساء حكومات ووزراء من هذه الدول قبل احتلالها من قبل الجيش الألماني. كما شهد المعسكر عمليات سرية وحساسة لإعدام الأشخاص بناء على أوامر مباشرة من قائد قوات الأمن الألمانية هيملر وكبار المسؤولين النازيين.

وكشف كايندل أنه بناء على أوامر من هاينريش مولر، نائب رئيس جهاز الأمن الرئيسي للرايخ، أرسل ما يصل إلى 150 شخصا شهريا إلى المعسكر للإعدام السري، إما بالرصاص أو الشنق. وفي أكتوبر 1943، تم بناء غرفة غاز بأمر منه. وكان معظم الضحايا من مواطني الأراضي المحتلة، بينهم عدد كبير من السوفييت.

وكان المعسكر أيضا مصدرا لقوة العمل المجانية للمصانع الألمانية، حيث ارتفع عدد السجناء من 14 ألفا في عام 1942 إلى 50-60 ألفا بنهاية عام 1944. ومن بينهم ما يصل إلى 800 شاب سوفييتي تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عاما وأطفال بولنديون تتراوح أعمارهم بين 6 و12 عاما. وكان للمعسكر حوالي 50 فرعا في مصانع مختلفة.

وعانى السجناء من ظروف عمل قاسية، حيث كانوا يعملون 11 ساعة يوميا، ويحصلون على 200 غرام من الخبز ووعاء من الحساء يوميا، حتى يفقدوا قدرتهم على العمل، ثم يتم إرسالهم إلى معسكرات الموت مثل “داكاو” و”لوبلين”.

كما كشف كايندل عن تجارب طبية وحشية أُجريت على السجناء بين عامي 1942 و1944 بأوامر من هيملر والطبيب الرئيسي لمعسكرات الاعتقال النازية لولينغ. وتضمنت هذه التجارب اختبارات قاسية وغير إنسانية لدراسة تأثيرات الظروف القاسية على البشر.

النصب التذكاري للجنود السوفيت المحررين لمعسكر الموت النازي

ووفقا للقانون رقم 10 لمجلس المراقبة في ألمانيا الصادر في 20 ديسمبر 1945، بشأن معاقبة الأشخاص المتهمين بارتكاب جرائم حرب ضد السلام والإنسانية، حُكم على كايندل في جلسة علنية للمحكمة العسكرية لمجموعة القوات السوفيتية في ألمانيا، التي عُقدت في برلين من 23 إلى 31 أكتوبر 1947، “بالحبس مدى الحياة مع الأشغال الشاقة”.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • إعفاء مدير الأمن الوطني في البصرة من منصبه لأسباب مجهولة
  • جهاز دعم الاستقرار يضبط كميات كبيرة من المخدرات ويواصل ملاحقة المطلوبين
  • ارتفاع نسبة الشمول المالي في العراق إلى 48.5%
  • روسيا تعتقل مشتبها به في اغتيال جنرال كبير بموسكو
  • الرئيس السوري يؤكد أهمية التعاون مع العراق لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة
  • الشيباني أمام مجلس الأمن: سوريا تلتقط أنفاسها بعد سقوط الأسد
  • دعوة إسرائيلية لفتح تحقيق جنائي ضد نتنياهو وإلا فالهجرة الجماعية هي الحل
  • «بوست على الفيسبوك كشفه».. سقوط المتهم بالاتجار في المخدرات بالسلام
  • ملف ( التخابر في العراق على طاولة جهاز المخابرات ) !!!
  • جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يرفع السرية عن اعترافات قائد معسكر الاعتقال النازي”ساكسنهاوزن”