اندلاع حريق في محطة غاز روسية.. أصابع الاتهام تشير إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
قال حاكم منطقة ليننجراد في وقت مبكر ،الأحد، إن حريقا اندلع في محطة تابعة لشركة نوفاتك، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في روسيا، على بحر البلطيق، وسط تقارير عن رؤية طائرات مسيرة في المنطقة.
وأضاف ألكسندر دروزدينكو:"لم تقع إصابات نتيجة الحريق في محطة نوفاتك في ميناء أوست لوجا، وتم إجلاء الموظفين". ولم يذكر دروزدينكو سبب الحريق في محطة نوفاتك الموجودة في الميناء.
وذكر دروزدينكو أنه تم تطبيق "نظام التأهب العالي" في المنطقة فيما اجتمع المسؤولون لعقد اجتماع طارئ.
وأفاد موقع شوت الإخباري الروسي أن السكان في المنطقة سمعوا صوت طائرة مسيرة أعقبها عدة انفجارات.
???? Russia: Novatek port terminal on fire after a strike by multiple Ukrainian drones in Kingiseppsky district of the Leningrad region. At the time of the attack, certain cargo was being loaded on Panama-flagged ships. pic.twitter.com/jdzAVJWqcu — Igor Sushko (@igorsushko) January 21, 2024
#Ukraine #Russia #UkraineWar #NATO #EU #USA
Ukrainian drones attacked the port area in Ust-Luga (Leningrad Region) at night.
A gas terminal and Novatek's plant located in the coastal zone came under the UAV strike. Several tankers were in the port at the time of the strike pic.twitter.com/hg4AKLBsIs — JS (@JS_nws) January 21, 2024
وقالت وكالة فونتانكا الإخبارية ومقرها سان بطرسبرج، إنه تم رصد طائرتين مسيرتين على الأقل في السماء متجهتين نحو سان بطرسبرج قبل ورود أنباء عن الحريق في المحطة، ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من التقارير.
واستهدفت روسيا وأوكرانيا البنية التحتية للطاقة لبعضهما البعض في ضربات تهدف إلى تعطيل خطوط الإمداد والخدمات اللوجستية وإحباط معنويات الجانب الآخر في حرب مستمرة منذ عامين تقريبا ولا تظهر أي علامة على نهايتها.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية روسيا بحر البلطيق روسيا الغاز اوكرانيا بحر البلطيق المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی محطة
إقرأ أيضاً:
مورينيو يطالب بـ «تعويض» بعد «الاتهام»!
أنقرة (رويترز)
نفى البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب فنربخشة التركي عن نفسه تهمة العنصرية في مواجهة اتهامات تعرض لها من الغريم جالطة سراي.
واتهم جالطة سراي المدرب (62 عاماً) بالإدلاء بتعليقات عنصرية عقب تعادل سلبي بين الفريقين الأسبوع الماضي، بعدما نقل عنه قوله عقب المباراة، إن الجالسين في مقاعد بدلاء الفريق المضيف كانوا «يقفزون مثل القردة».
وقال مورينيو مدرب بورتو وتشيلسي وإنتر ميلان وريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق في مقابلة مع شبكة سكاي سبورتس «لم يكونوا (جالطة سراي) أذكياء في الطريقة التي هاجموني بها لأنهم لا يعرفون الماضي الخاص بي، لا يعرفون مدى ارتباطي بأفريقيا والشعوب الأفريقية واللاعبين الأفارقة والجمعيات الخيرية الأفريقية، «لذا بدلا من أن تكون هذه الانتقادات موجهة لي، أعتقد أنها ارتدت إلى صدورهم».
وقال فناربخشه إن تعليقات مورينيو أخرجت من سياقها، مضيفاً أنه سيقاضي جالطة سراي ويطالبه بتعويض مالي بسبب «الاعتداء على الحقوق الشخصية» لمدربه البرتغالي.
وأضاف مورينيو «يعرف الجميع شخصيتي والجانب السيى منها، لكن هذه ليست واحدة من صفاتي السيئة بل على العكس تماماً، الأمر الأكثر أهمية هو أنني أعرف من أنا، والهجوم الذي اتهمني بالعنصرية كان خياراً سيئاً».
وانبرى مهاجم كوت ديفوار السابق ديدييه دروجبا ولاعب وسط غانا السابق مايكل إيسيان اللذان لعبا تحت قيادة مورينيو في تشيلسي للدفاع عن المدرب البرتغالي.
وقال دروجبا الذي لعب أيضا لفريق جالطة سراي «طالعت التعليقات الأخيرة بشأن جوزيه مورينيو، صدقني عندما أقول لك إنني أعرف جوزيه منذ 25 عاماً، وهو ليس عنصرياً والتاريخ (الماضي والحالي) يثبت ذلك، «كيف يمكن لأبي أن يكون عنصرياً».
وقال مورينيو أيضاً إن مباراة القمة أمام جالطة سراي كانت ستتحول إلى «كارثة» لو أن حكماً تركياً أدار المباراة بدلاً من السلوفيني سلافكو فينتشيتش الذي تم تعيينه بناء على طلب الناديين.
وأوقف الاتحاد التركي لكرة القدم مورينيو أربع مباريات، وفرض عليه غرامة مالية قدرها مليون و617 ألف ليرة تركية، بسبب ما قال إنها «تصريحات مهينة ومسيئة للحكام الأتراك» واتهامات بإحداث فوضى في كرة القدم التركية.
وتم تقليص الإيقاف والغرامة في وقت لاحق إلى مباراتين و558500 ليرة تركية بعد قبول استئناف نادي فناربخشه.