كشف الدكتور ميناء قليني، أحد علماء قائمة ستانفورد لأعلى 2% من علماء العالم، عن إنجازين علميين جديدين، الأول هو تطوير دواء مصري سعودي لعلاج الأمراض الذكورية، موضحا أنّ الدواء حصل على براءة اختراع دولية من أكثر من 150 دولة، وهو أول منتج طبيعي بالعالم لعلاج هذه الأمراض.

وأوضح العالم المصري، في مداخلة هاتفية مع الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج ببرنامج «هذا الصباح» على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ الإنجاز الثاني هو تطوير دواء مصري خالص لرفع المناعة وعلاج الأمراض التنفسية، وجرى نشر الدواء في دورية طبية عالمية مرموقة، وهو علاج طبيعي يمكن استخدامه لعلاج كوفيد-19 والفيروس المخلوي وغيرها من الفيروسات التنفسية الشائعة.

وأكد الدكتور قليني أنّ هذه الإنجازات العلمية تسهم في رفع مكانة مصر العلمية والاقتصادية، وتؤكد قدرة العلماء المصريين على تحقيق التميز في مختلف المجالات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفيروس المخلوي كوفيد 19 المناعة دواء مصري

إقرأ أيضاً:

الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. إليك السبب

منذ أن انتشر فيروس كورونا المستجد في مختلف أنحاء الكرة الأرضية، كان العالم يقضي موجات شتوية قاسية، لكن يبدو أن الأمر تغيّر الآن.

وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية إن الارتفاع المعتاد للحالات المصابة بكورونا كان "أكثر هدوءا هذا الشتاء، ويبدو أنه بلغ ذروته"، مضيفة أن الفيروس "أصبح أقل انتشارا في مياه الصرف الصحي مقارنة بالشتاء الماضي، كما انخفضت معدلات الدخول إلى المستشفى".

وتابعت: "بدلا من ذلك، ظهرت مجموعة غير عادية من الأمراض هذا الموسم - الالتهاب الرئوي، والفيروس المخلوي التنفسي، ونوروفيروس، وإنفلونزا الطيور - جنبا إلى جنب مع العدو الأكثر شيوعا: الإنفلونزا، التي تحظى باهتمام أكبر من كوفيد هذه المرة لأن معدل الدخول إلى المستشفى أعلى بثلاث مرات في الولايات المتحدة".

ويقول خبراء إن فصل الشتاء يوفر ظروفا مواتية لانتشار الفيروسات المحمولة جوا.

والأسبوع الماضي، قال ديمتري داسكالاكيس، المسؤول في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها: "في الوقت الحالي، الإنفلونزا هي المحرك. من الواضح أننا نحترم كوفيد-19 بشكل جيد نظرا لأن الأمور يمكن أن تتغير، ولكنه في الوقت الحالي، ليس اللاعب المهيمن".

وذكرت "واشنطن بوست" أن خبراء الصحة العامة يشعرون بالقلق بشكل خاص بشأن الإنفلونزا هذا العام بسبب المخاوف المتزايدة بشأن سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور.

وأشارت إلى أن معظم اختبارات الإنفلونزا لا تستطيع التمييز بينه وبين الإنفلونزا الموسمية، مما يعني أن حالات إنفلونزا الطيور قد لا يتم اكتشافها.

وأردفت قائلة: "وإذا أصيب شخص ما بالإنفلونزا الموسمية وH5N1 في نفس الوقت، يمكن للفيروسين تبادل المواد الجينية لإنشاء فيروس جديد يمكن أن ينتشر بسهولة أكبر بين البشر".

ويؤكد الخبراء على أن النصائح تظل نفسها كما كانت في فصول الشتاء السابقة: "لم يفت الأوان بعد للحصول على لقاح الإنفلونزا أو كوفيد.. ومن المهم البقاء في المنزل عند المرض. ومن الضروري غسل اليدين باستمرار".

مقالات مشابهة

  • أكذوبة محاربة الاحتكار الغربية
  • الدكتور شريف شاهين نائبا لرئيس اللجنة الإقليمية لبرنامج ذاكرة العالم بـ اليونسكو
  • الدكتور شريف شاهين نائبًا لرئيس لجنة ذاكرة العالم باليونسكو
  • عالم مصري بجامعة كاليفورنيا: عملنا بطارية متلاصقة مع الجسم غير سامة
  • أسوأ من كوفيد.. قلق عالمي من إنفلونزا هذا الشتاء
  • الإنفلونزا أسوأ من كوفيد هذا الشتاء.. إليك السبب
  • الأول في العالم.. اعتماد «بخاخ أنفي» لعلاج الاكتئاب
  • "الصحة" تنفي غلق مستعمرة الجزام بهدف الاستثمار: نعمل على تطوير العلاج
  • الإمارات داعم رئيسي لجهود تطوير التعليم واستدامته حول العالم
  • تعاون مصري سنغالي على تطوير المواني والنقل البحري