متفرقات، دراسة جديدة تبين تأثير ألعاب الدومينو والسلم والثعبان على الأطفال،دراسة جديدة تبين تأثير ألعاب الدومينو والسلم والثعبان على الأطفال تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دراسة جديدة تبين تأثير ألعاب الدومينو والسلم والثعبان على الأطفال، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دراسة جديدة تبين تأثير ألعاب الدومينو والسلم...
دراسة جديدة تبين تأثير ألعاب الدومينو والسلم والثعبان على الأطفال تعبيرية

كشفت دراسة جديدة أن ألعاب الطاولة، التي تعتمد على الأرقام مثل السلم والثعبان والدومينو، يمكن أن تساعد في تحسين القدرات الرياضية للأطفال الصغار.

وشجع باحثون في تشيلي على إجراء مزيد من الدراسات لمعرفة كيف يمكن لهذه الأنواع من الألعاب أن تعزز المهارات التنموية الأخرى، وفق ما نقل موقع New Atlas عن دورية Early Years.

وأظهرت الدراسات السابقة الفوائد التي تعود على الأطفال من ممارسة الألعاب من حيث تعزيز المهارات الاجتماعية والقراءة ومحو الأمية ومؤخراً عكف باحثون من جامعة Pontificia Universidad Católica في تشيلي على دراسة كيفية تأثير ألعاب الطاولة على قدرات الطفل في الرياضيات.

واختار الباحثون ألعاب الطاولة، على وجه التحديد، لأنها تستند على القواعد، وتؤثر الحركات والتغييرات في موضع القطع على اللوحة على طريقة اللعب الإجمالية. على هذا النحو، فإنها تندرج في فئة الألعاب الخاصة، والتي تختلف عن ألعاب المهارة والحركة.

كما راجع الباحثون 19 دراسة، نُشرت منذ عام 2000 فصاعداً، شملت أطفالاً تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 9 سنوات. وركزت جميع الدراسات باستثناء واحدة على تأثيرات ألعاب الطاولة على القدرة العددية والمعرفة الرياضية.

فيما تم استبعاد الدراسات التي قيمت الألعاب الرقمية أو المادية.

وتم تجميع الأطفال، وفقاً لما إذا كانوا يلعبون لعبة لوحية تركز على المهارات الحسابية (مجموعة التدخل) أو تلك التي لم تلعبها (المجموعة الضابطة). وتم تقييم أداء الرياضيات قبل وبعد جلسات التدخل. ثم صنف الباحثون الأطفال حسب قدراتهم الرياضية، من الكفاءة الأساسية للأرقام (تحديد الأرقام وتسميتها) وفهم الأرقام الأساسية (فهم كميات الأرقام، على سبيل المثال، 9 أكبر من 3) إلى فهم أكثر تقدماً للأرقام (الجمع والطرح).

فتوصل الباحثون إلى أن 32% من الأطفال - ما يقرب من الثلث - في مجموعة التدخل أظهروا تحسناً ملحوظاً في أداء الرياضيات الأساسي والمتقدم مقارنة بأولئك في المجموعة الضابطة.

ويقول الباحثون إن نتائج دراستهم توضح أنه يمكن استخدام ألعاب الطاولة لتحسين مهارات الطفل الأساسية والمعقدة في الرياضيات، مع إمكانية التأثير بشكل إيجابي على مهارات النمو الأخرى.

كما أوضح خايمي بالاداريس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أنه "يجب تصميم الدراسات المستقبلية لاستكشاف التأثيرات التي يمكن أن تحدثها هذه الألعاب على المهارات المعرفية والتنموية الأخرى".

الكلمات الدالة : دراسة جديدة السلم والثعبان الدومينو ألعاب الطاولة

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام

تعاطي الحشيش .. أظهرت دراسة جديدة صادرة في مجلة JAMA Network Open أن هناك ارتباطًا متزايدًا بين استخدام الحشيش عالي الفعالية وارتفاع حالات الإصابة بـالفصام في كندا، مما يدفع العلماء إلى إعادة النظر في التأثيرات طويلة المدى لهذه المادة. 

وفقًا للبحث، تضاعف معدل الإصابة بالفصام المرتبط بـاضطراب تعاطي الحشيش (CUD) في أونتاريو بعد تقنين المخدرات، حيث ارتفع من 4% إلى 10% منذ تقنين القنب الطبي في 2015 ثم تقنين القنب غير الطبي في 2018.

تعتبر الفصام حالة نفسية خطيرة تؤثر على إدراك الشخص للواقع، حيث يعاني المرضى من الهلوسة والأوهام وتفكير مضطرب.

 وقد أظهرت الدراسات السابقة أن تعاطي القنب قد يفاقم تأثير الذهان، وهو حالة يمكن أن تؤدي في النهاية إلى الإصابة بالفصام، خصوصًا في الأشخاص الذين يعانون من استعداد جيني لهذه الاضطرابات.

الدراسة وأهميتها

أشار دانييل ميران، الباحث في مستشفى أوتاوا، إلى أن الدراسة تبرز العلاقة المقلقة بين الاستخدام المفرط لـ الحشيش وزيادة حالات الفصام: "لقد لاحظنا زيادة كبيرة في نسبة الأشخاص الذين تم تشخيصهم بالفصام بعد تلقي رعاية لاضطراب تعاطي القنب، ما يشير إلى أن الاستخدام المنتظم للقنب قد يساهم في زيادة هذه الحالات".

وقد شملت الدراسة تحليل البيانات الصحية لأكثر من 13.5 مليون شخص في أونتاريو، تتراوح أعمارهم بين 14 و 65 عامًا، عبر ثلاث مراحل سياسية بين عامي 2006 و 2022. في هذه الفترة، وجدت الدراسة أن 118,650 فردًا زاروا قسم الطوارئ أو تم إدخالهم للمستشفى بسبب اضطراب الشخصية الحدية، بينما أُصيب 10% من هؤلاء الأفراد بالفصام مقارنة بـ0.6% من الأفراد الذين لا يعانون من اضطراب الشخصية الحدية.

ارتفاع مخاطر الإصابة بالفصام

أظهرت نتائج الدراسة أن هناك زيادة ملحوظة في عدد الأشخاص الذين يعانون من الفصام بسبب الإفراط في استخدام الحشيش عالي الفعالية، خاصة بين الشباب. وأشار الباحثون إلى أن الإفراط في تعاطي القنب قد يكون له تأثير مضاعف، حيث لا يسبب الفصام بشكل مباشر، ولكن قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الفصام لدى أولئك الذين يعانون من هذه الحالة.

قال الدكتور ميران: "الإفراط في استخدام الحشيش يمكن أن يؤدي إلى زيادة كبيرة في حالات الذهان، ما يسلط الضوء على الحاجة الماسة لاستراتيجيات وقائية تستهدف الفئات الأكثر عرضة للخطر، وخاصة الشباب الذين يتعرضون لضغوط اجتماعية واقتصادية يمكن أن تسهم في هذه الزيادة".

التحديات الصحية العامة

تعتبر الدراسة بمثابة تحذير للصحة العامة، حيث تشير إلى التحدي المتزايد الذي تفرضه الزيادة في استخدام القنب عالي الفعالية والاستخدام المنتظم للقنب في المجتمعات الحديثة. ويشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ إجراءات وقائية، وخاصة للأطفال والمراهقين الذين قد يكونون الأكثر عرضة لتأثيرات هذه المادة.

إن الزيادة في حالات الفصام المرتبطة بـتعاطي القنب تشكل تحديًا كبيرًا للنظام الصحي في كندا، مما يستدعي مراجعة سياسات التقنين والإضاءة على المخاطر النفسية لهذه المادة التي أصبحت أكثر قوة وفعالية مقارنة بالسنوات السابقة.

مقالات مشابهة

  • العلماء الروس يكتشفون علاقة بين بنية الدماغ ومرض التوحد لدى الأطفال
  • دراسة تكشف عن تأثير مسكنات الألم على الذاكرة.. هل تؤدي لتدهورها؟
  • دراسة: أوميغا 3 يبطئ معدل الشيخوخة البيولوجية لدى البشر
  • “صيام العصير”.. دراسة تحسم الجدل حول تأثير هذه الحمية على الصحة
  • دراسة جديدة تحذر: تعاطي الحشيش يسبب حالات الفصام
  • سويلم يحذر من تأثير ارتفاع منسوب البحر على الزراعة في شمال الدلتا
  • دراسة تكشف مخاطر جديدة لحمية اليويو على المرضى بالسكري
  • سرطان الرئة يهدد غير المدخنين أكثر.. دراسة تكشف سببا مقلقا
  • دراسة صادمة.. تلوث الهواء قد يحمي من سرطان الجلد (تفاصيل)
  • دراسة جديدة تكشف: القلق من الرياضيات عند الآباء يؤثر سلباً على أداء الأطفال