اجتماع وزيري خارجية سلطنة عُمان وإيران في طهران
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن اجتماع وزيري خارجية سلطنة عُمان وإيران في طهران، طهران في 17 يوليو العُمانية اجتمع معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية في طهران اليوم مع معالي الدكتور حسين أمير عبداللهيان، وزير .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اجتماع وزيري خارجية سلطنة عُمان وإيران في طهران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طهران في 17 يوليو /العُمانية/ اجتمع معالي السيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية في طهران اليوم مع معالي الدكتور حسين أمير عبداللهيان، وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وتناول الاجتماع مجموعة من المواضيع الخاصة بعلاقات التعاون الثنائي وسبل متابعة تطويرها وتنمية المصالح والمنافع المتبادلة على الشعبين الصديقين.
كما بحث الجانبان عددًا من المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، والتأكيد على مواصلة التشاور ودعم كافة الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن والسلام والاستقرار عبر الحوار والحلول السياسية التوافقية.
حضر الاجتماع سعادة السفير إبراهيم بن أحمد المعيني سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى الجمهورية الإسلامية الإيرانية وعدد من المسؤولين من وزارتي خارجية البلدين.
/ العُمانية /
هيثم الربيعي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني يكشف موقف دول أوروبية بشأن برنامج طهران النووي
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في ختام محادثات في العاصمة السويسرية مع 3 بلدان أوروبية إن تلك الدول جادة في سعيها لاستئناف المفاوضات بشأن برنامج بلاده النووي.
وأجرى مسؤولون إيرانيون يومي 13 و14 يناير محادثات مع مسؤولين من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في جنيف للبحث في القضايا المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، ووصف الجانبان هذه المحادثات بأنها صريحة وبناءة.
وأكد عراقج خلال مقابلة أجراها معه التلفزيون الرسمي الإيراني أن المحادثات تهدف إلى استكشاف سبل استئناف المفاوضات حول البرنامج النووي.
وأوضح وزير الخارجية الإيراني أن المحادثات كانت "إيجابية وشعرنا بالجدية والإرادة للتوصل إلى حل عبر التفاوض".
وأضاف "لا نعلم ما إذا كانت الإدارة الأميركية الجديدة تنوي استئناف المفاوضات".
ويعد اجتماع جنيف الثاني بين إيران والدول الأوروبية خلال أقل من شهرين، ويناقش خلاله الطرفان الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران عام 2015 مع فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين وروسيا والولايات المتحدة، ونص على فرض رقابة دولية على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الدولية المفروضة عليها.