مطارا الغردقة ومرسى علم يستقبلان 19 ألف سائح أجنبي اليوم
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
وسط إجراءات وقائية وأمنية مشددة، استقبل مطارا الغردقة ومرسى علم، اليوم الأحد، 93 رحلة طيران دولية، تقل على متنها قرابة 19 ألف سائح أجنبي من مختلف الجنسيات.
استقبال كبير
ففي مطار الغردقة الدولي، استقبل 72 رحلة طيران دولية، تقل على متنها قرابة 15 ألف سائح، معظمهم من أوروبا.
أما مطار مرسى علم الدولي، فقد استقبل 21 رحلة طيران، تقل على متنها 4 آلاف سائح، قادمين من 10 دول أوروبية، أبرزها بولندا، إيطاليا، ألمانيا، والتشيك.
وتجري الأجهزة المختصة بمطاري الغردقة ومرسى علم، الإجراءات الاحترازية والأمنية اللازمة، فور وصول السياح، حتى توصيلهم إلى الفنادق المختلفة للاستمتاع بقضاء إجازتهم على شواطئ البحر الأحمر.
سياح الغردقة يشاركون في احتفالات الأهالى بفوز الرئيس السيسىالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 500 ألف غرفة سياحية مطارا الغردقة مرسى علم طيران دولية
إقرأ أيضاً:
مكتب دراسات أجنبي يعرض استراتيجية بناء الأسطول الوطني للنقل البحري
زنقة 20 | الرباط
تعاقدت وزارة النقل و اللوجستيك مع مكتب الدراسات الأمريكي ‘بوسطن كونسالتين غروب’ لوضع الاستراتيجية الوطنية المتعلقة بأسطول للنقل التجاري البحري في أفق سنة 2040، وذلك تنفيذا للتوجيهات الملكية.
و عرض مكتب الدراسات المذكور، تشخيصا أوليا لوضع اسطول النقل البحري الوطني ، و الاستراتيجية التي كلف بها مقابل ميزانية لم يتم الكشف عنها.
الاجتماع الذي ترأسه عبد الصمد قيوح، وزير النقل واللوجيستيك، عرف حضور عدد من الوزراء المعنيين بالمشروع، بالإضافة إلى ممثلين عن وزارات المالية و الميزانية.
الدراسة التي أنجزها مكتب الدراسات “بوسطن” تطرقت الى الرهانات والأهداف الاستراتيجية المقرونة بهذا الورش، وتفاعل الوزراء المعنيين مع مخرجاتها المعروضة، في صلتها برؤية كل وزارة واستراتيجياتها.
وتأمل المملكة أن تمثل السفن المملوكة لشركات برأسمال مغربي من القطاعين الحكومي والخاص، حصة الأسد من العدد الإجمالي للاسطول الوطني.
و كان أسطول البلاد من السفن التجارية يُناهز 73 في ثمانينات القرن الماضي، لكنه شهد تراجعاً ليصل إلى حوالي 16 سفينة فقط عام 2020، على إثر بيع وتصفية وتوقف نشاط العديد من الشركات المغربية بسبب تراكم الديون، من بينها شركات “ليماديت” و”كوماناف” و”كوماريت” وفي عام 2022، بلغ عدد الشركات 10، وذلك وفق معطيات رسمية.