بدأ منذ قليل امتحان الجبر والإحصاء لطلاب الشهادة الإعدادية 2024 بالقاهرة، في المدارس والذي يُعقد ورقياً وفق المواصفات التي حددها المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي، وحددت مديرية التربية والتعليم والتعليم الفني بالقاهرة ضوابط تصحيح الامتحانات بصفة عامة ومنها امتحان الجبر والإحصاء.

ضوابط تصحيح امتحان الجبر والإحصاء

يُعقد امتحان الجبر والإحصاء لطلاب الشهادة الإعدادية 2024، بنمط الأسئلة التي تعتمد على فهم الطالب لمخرجات التعلم وليس الحفظ والتلقين، وشددت المديرية في تعليماتها على ضرورة الاطلاع المستمر على أداء المصححين لتحديد سير التصحيح، مؤكدة أنه لا يحوز لرئيس لجنة التصحيح إعفاء أي مصحح من عملية التصحيح، وفي حالة اكتشاف خلل ما في تصحيح في إحدى الغرف يطلب رئيس لجنة التصحيح من الذين قاموا بتصحيح المظروف إعادة تصحيحه.

امتحانات الشهادة الإعدادية

وضمن آليات تصحيح امتحانات الشهادة الإعدادية ومنها امتحان الجبر والإحصاء، ضرورة أن توضع درجة الفقرة المقالية على يسار الإجابة وليست على إجابات الطالب، ومراجعة نموذج الإجابة المخصص للحجرة والتأكّد منه، فضلاً عن التوقيع للمقدر والمراجع بجانب درجة السؤال المكلف بها بالاسم وعلى المرايا خارج الورقة.

وأشارت المديرية في التعليمات إلى أنه في حالة عدم وجود إجابة فقرة يكتب متروك ولا تقدر بصفر، وضرورة أن تراجع مراجعة دقيقة الورقة الحاصلة على الدرجة النهائية، وضرورة التنبيه على مقدري الدرجات دم تغيير السؤال الذى أسند إليهم وتم إثباتها في الكشوف الرسمية حتى نهاية التصحيح.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية امتحانات الشهادة الإعدادية الامتحانات الطلاب التصحيح الشهادة الإعدادیة

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء لبنان في أول زيارة رسمية إلى سوريا بهدف "تصحيح مسار العلاقات"  

 

 

بيروت - توجّه رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى سوريا الاثنين 14ابريل2025، للقاء الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، في زيارة تهدف إلى "تصحيح مسار العلاقات" بين البلدين، بحسب ما أفاد مصدر حكومي لبناني وكالة فرانس برس.

وتعد الزيارة الأولى لمسؤول رفيع المستوى في الحكومة اللبنانية الجديدة إلى دمشق، وتأتي بعد خمسة أشهر على إطاحة نظام الرئيس السابق بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر.

وقال المصدر الحكومي إن الزيارة ستشكل "محطة تأسيسية جديدة لتصحيح مسار العلاقات بين الدولتين، على قاعدة احترام بعضهما بعضا"، مشيرا الى أن سلام والشرع "سيبحثان في القضايا ذات الاهتمام المشترك"، بما في ذلك ضبط الوضع الأمني عند الحدود ومنع التهريب وإغلاق المعابر غير الشرعية.

تضم الحدود بين لبنان وسوريا الممتدّة على 330 كيلومترا، معابر غير شرعية، غالبا ما تستخدم لتهريب الأفراد والسلع والسلاح. وشهدت المنطقة الحدودية الشهر الماضي توترا أوقع قتلى من الجانبين.

ويعتزم سلام، وفق المصدر ذاته، مناقشة "إعادة دراسة الاتفاقيات القديمة والبحث في إمكانية وضع اتفاقيات جديدة" في مجالات عدة، عدا عن "تشكيل لجنة للتحقيق بالكثير من الاغتيالات التي جرت في لبنان واتُهم النظام السابق بالوقوف خلفها".

نُسبت اغتيال الكثير من المسؤولين اللبنانيين المناهضين لسوريا إلى السلطة السورية السابقة. كان أبرز هؤلاء رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري في انفجار وجهت أصابع الاتهام فيه إلى سوريا ولاحقا الى حليفها حزب الله.

ذكر سلام الأحد أيضا أن من بين أهداف زيارته الحصول على معلومات نهائية بشأن مصير المفقودين اللبنانيين في سجون نظام الأسد. وقال "سأنقل هذا الموضوع خلال زيارتي إلى سوريا، على أمل أن أستطيع العودة بأخبار جيدة".

ويرافق سلام في زيارته وزراء الخارجية يوسف رجي والدفاع ميشال منسى والداخلية أحمد الحجار.

وكان مقررا أن يزور منسى دمشق الشهر الماضي للقاء نظيره مرهف أبو قصرة، قبل أن يتم إرجاء الزيارة بطلب سوري. إلا أن السعودية عادت وجمعت الرجلين بحضور نظيريهما السعودي الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز في جدة، حيث تم التوصل إلى اتفاق يؤكد على أهمية ترسيم الحدود اللبنانية السورية والتنسيق لمواجهة التحديات الأمنية والعسكرية.

وذكر المصدر الحكومي اللبناني أنه سيتم أيضا استكمال البحث في مسألة ترسيم الحدود خلال لقاء الاثنين.

وزار رئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي دمشق في كانون الثاني/يناير، بعد إطاحة الأسد والتقى الشرع.

وأشار المصدر الحكومي إلى أن الوفد اللبناني سيبحث في سوريا ملف إعادة اللاجئين السوريين، علما بأن لبنان يستضيف، وفق تقديرات رسمية، 1,5 مليون لاجئ سوري، بينهم 755426 مسجلا لدى الأمم المتحدة، ممن فروا خلال سنوات النزاع.

دخل الجيش السوري لبنان في العام 1976 كجزء آنذاك من قوات عربية للمساعدة على وقف الحرب الأهلية، لكنه تحوّل الى طرف فاعل في المعارك، قبل أن تصبح دمشق "قوة الوصاية" على الحياة السياسية اللبنانية تتحكّم بكل مفاصلها، حتى العام 2005، تاريخ خروج قواتها من لبنان تحت ضغط شعبي بعد اغتيال الحريري.

وتعهد الشرع في كانون الأول/ديسمبر أن بلاده لن تمارس بعد الآن نفوذا "سلبيا" في لبنان وستحترم سيادته.

 

مقالات مشابهة

  • لقاء سلام والشرع في دمشق.. محطة تأسيسية على خط تصحيح العلاقات؟!
  • إغلاق 20 محلًا في ضاحية الملك فهد بالدمام بعد انتهاء مهلة التصحيح
  • خبير تربوي يكشف تفاصيل قرار تعميم نظام البوكليت في امتحانات الشهادة الإعدادية
  • نواف سلام يجري في سوريا محادثات تصحيح مسار العلاقات
  • رئيس وزراء لبنان في أول زيارة رسمية إلى سوريا بهدف "تصحيح مسار العلاقات"  
  • إجابات النماذج الاسترشادية لـ امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 | شاهد
  • استعدادًا لأقصى الاحتياجات المائية.. توجيهات مهمة لوزير الري بشأن المحطات وخطوط الكهرباء
  • تعليمات المفوضية لتسجيل التحالفات
  • موعد امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 الترم الثاني
  • شاهد: الشرطة توجه رسالة مهمة لسكان غزة بشأن الاحتيال الإلكتروني