أجابت الدكتورة أماني الشريف، عميد كلية الصيدلة للبنات جامعة الأزهر، عن سؤال: “كيف ينقذ أخطر العناكب حياة البشر؟” وذلك بعد اكتشاف أنه يمكن استخدام السم الخاص بالعناكب لعلاج أمراض القلب في استراليا.
 

وقالت  “الشريف” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع عبر فضائية “الأولى المصرية”، اليوم الأحد، إن العناكب تنقسم لـ 30 فصيلة وكلًا منها يفرز سموم مختلفة، مشيرة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي استطاع فيها الإنسان أن يخرج دواء من السموم.


 

أمطار وعواصف رملية بعد ساعات.. تحذير عاجل من الأرصاد لـ المواطنين عاصفة في الولايات المتحدة تخلّف وراءها لوحات جليدية طبيعية|شاهد  تفيد في علاج أمراض القلب

وأضافت الدكتورة أماني الشريف، عميد كلية الصيدلة للبنات جامعة الأزهر أن سم العناكب يتكون من بعض البروتينات المعقدة، حيث وجد أن بعض مشتقاتها تفيد في علاج أمراض القلب وتمنع السكتة القلبية.
 

وأشارت الدكتورة أماني الشريف، عميد كلية الصيدلة للبنات جامعة الأزهر إلى أن هذا السم لديه سرعة النفاذية للوصول إلى عضلة القلب وإيقاف الإشارات التي تصل للقلب نتيجة نقص الأوكسجين، حيث يعطي فرصة للطبيب للتدخل وإنقاذ المريض.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العناكب الاولي المصرية سم العناكب جامعة الأزهر السكتة القلبية

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيله .. محطات مضيئة في حياة البابا شنودة الثالث

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل البابا شنودة الثالث، البطريرك الـ117 للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والذي كان أحد أبرز القادة الروحيين في تاريخ مصر الحديث، حيث امتدت خدمته لأكثر من 40 عامًا.

ولد البابا شنودة في 3 أغسطس 1923 بمحافظة أسيوط، باسم نظير جيد روفائيل، وبدأ رحلته العلمية بدراسة التاريخ في جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا)، قبل أن يلتحق بالكلية الإكليريكية، حيث تميز بفكره العميق وتوجهه نحو الرهبنة.

في عام 1954، قرر أن يكرس حياته للرهبنة، فانضم إلى دير السريان بوادي النطرون واتخذ اسم الراهب أنطونيوس السرياني، وعاش حياة زهد وتأمل امتدت لعدة سنوات، حتى تم اختياره ليكون أسقفًا للتعليم عام 1962.


 

في 14 نوفمبر 1971، تم تنصيبه بطريركًا للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ليصبح البابا شنودة الثالث، ومنذ ذلك الحين، لعب دورًا محوريًا في تعزيز الوحدة الوطنية، ونشر التعليم اللاهوتي، وإرساء منهج فكري يجمع بين الإيمان العميق والانفتاح على الحوار.


 

ظل البابا شنودة رمزًا للحكمة والتسامح، وكانت كلماته مصدر إلهام للملايين، حتى رحل عن عالمنا في 17 مارس 2012، تاركًا إرثًا روحانيًا وفكريًا خالدًا في وجدان المصريين.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى رحيله .. محطات مضيئة في حياة البابا شنودة الثالث
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يترأس لجنة اختيار عميد كلية الصيدلة
  • تمهيداً للتشغيل التجريبي: عميد طب طنطا يتفقد تجهيزات مبنى السكتة الدماغية الجديد بمركز الطب النفسي
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يترأس لجنة اختيار عميد كلية الصيدلة بالجامعة
  • “الشؤون الإسلامية” تقيم مأدبة إفطار في كلية اللغة العربية للبنات بسريلانكا
  • الشؤون الإسلامية” تقيم مأدبة إفطار في كلية اللغة العربية للبنات بسريلانكا
  • مشوار حياة عالم الأزهر.. نادى سينما الأوبرا يعرض رسائل الشيخ دراز
  • فريق طبى بالدقهلية ينقذ حياة رضيع بعد حدوث انفجار في الوريد الوداجي
  • شيخ الأزهر: كرمٌ الله مطلق لا يشوبه نقص.. وكرم البشر محدودٌ بطبائع النفس
  • جامعة بنها.. فتح باب الطعون على المرشحين لعمادة كلية الهندسة بشبرا غدا