الجيش الإسرائيلي ينشر مشاهد من نفق في خان يونس قال إنه تم احتجاز رهائن فيه
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
نشر الجيش الإسرائيلي مشاهد من داخل نفق في خان يونس بقطاع غزة، قال إنه تم احتجاز رهائن إسرائيليين فيه.
إقرأ المزيد "نيويورك تايمز": أنفاق حماس تصيب إسرائيل والولايات المتحدة بالذهولوجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: "طول النفق بلغ حوالي 830 مترا، وعمقه حوالي 20 مترا. وكان مدخله مفخخا، وبداخله العديد من العوائق والمتفجرات والأبواب المنزلقة والأبواب المضادة للتفجير".
وأضاف أنه "أثناء تقدم الجنود عبر النفق، واجهوا عددا من عناصر المقاومة. فحاربوهم وقضوا عليهم. وعندما وصلوا إلى داخل النفق كان الرهائن قد اختفوا بالفعل، حيث تم نقلهم إلى مكان آخر".
وقال: "كجزء من فحص النفق، تم اكتشاف غرفة مركزية حيث تم احتجاز الرهائن و5 زنازين سجن محظورة. بالإضافة إلى ذلك، عثر الجنود على نتائج تشير إلى وجود رهائن محتجزين هناك، بالإضافة إلى معلومات استخباراتية وأسلحة تابعة لمنظمة حماس".
وأشار البيان إلى أنه "بحسب الشهادات، كان هناك حوالي 20 رهينة في النفق في أوقات مختلفة. وتم إطلاق سراح بعضهم، وما زال البعض الآخر محتجزا في غزة".
وأضاف أن النفق "يقع في قلب منطقة مدنية في خان يونس، ويقع مدخله في منزل أحد عناصر حماس. وبحسب تقديرات الاستخبارات فقد تم استثمار ملايين الشواقل في بناء النفق".
وختم البيان بأن هذا النفق "كان جزءا من شبكة تحت الأرض متفرعة قامت منظمة حماس بحفرها في خان يونس. وفي نهاية الفحص تم تدميره".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس قطاع غزة كتائب القسام فی خان یونس
إقرأ أيضاً:
صحفي إسرائيلي: الجيش يهندس عقولنا وفق أن حماس تركع.. لكن الواقع عكس ذلك
قال محرر الشؤون الفلسطينية في هيئة البث الإسرائيلية، إليور ليفي، إن جيش الاحتلال، دخل في ما أسماه بنوبة غضب مؤخرا، تعتمد على "هندسة العقل" لجمهور الاحتلال، عبر تسويق أن حركة حماس سوف تركع على ركبتيها.
وأوضح ليفي، في منشورات عبر حسابه على موقع إكس، أن الجيش يسوق للجمهور شعورا وهميا، أن سكان غزة، سيقومون بانقلاب في أي لحظة على الحركة، لكن الواقع مختلف تماما.
ولفت إلى أن الناطق باسم الجيش، يطلع الصحفيين على حقيقة أن "الإرهابيين" الذين تم أسرهم في جباليا، يدلون خلال التحقيقات بأن قتل رئيس حركة حماس يحيى السنوار، أضعفهم، وتابع: "يبدو عظيما ذلك أليس كذلك؟".
وأضافت: "لكن الحقيقة المريرة، هي أنه منذ بدء المناورة في جباليا، قتل ما يقرب من 30 مقاتلا بمن فيهم قائد اللواء 401 الدقسة".
وتساءل الصحفي الإسرائيلي: "كم عدد الكتائب التي قضي عليها خلال هذه الفترة، كم عدد المختطفين الذين أطلق سراحهم الآسرون مقابل العفو أو المال في المقابل؟.. الجواب صفر".
وقال إن نشر هذه البيانات غير المبهجة يسبب انتشار صورة ضبابية، والشيء المهم هو أن يؤكدوا أن حماس موجودة.
ولفت إلى أنه قام بتصوير أشياء هذا الأسبوع: "لا تتناسب مع السرد الذي يحاولون بيعه، وطلبت التقاط بعض الصور من داخل القطاع، لكن المتحدث أراد معرفة مضمون المادة قبل الموافقة على إدخالي هناك".
وأوضح أنه بعد إفصاحه عن مادته، فقد بدأ الجيش بالتلعثم عبر حجج عديدة، لا يوجد تصريح بالتصوير في غزة، وأعذار أخرى طنانة حول السبب، وأنه غير ممكن.
وأشار إلى أن المتحدث باسم جيش الاحتلال، "يمسك ببوابة الدخول إلى غزة، وعندما تداعبه يسمح لك بالتصوير هناك، وعندما تتحدى السرد بطريقة واقعية ومحترمة، يصبح فجأة أقل تعاونا".
وقال الصحفي إن ما أراد تصويره قام به، لكن "من حدود القطاع وليس داخله، كما أردت أن يكون، وسوف ترى المادة، وأعتقد أنهم سيتواصلون معي بشكل أقل لاحقا".
1. בתקופה האחרונה דובר צה"ל נמצא בטנטרום הנדסת תודעה שמספק לציבור הישראלי תחושה דמיונית ולפיה חמאס על הברכיים והעזתים עוד רגע מבצעים הפיכה אזרחית.
אבל המציאות למרבה הצער נראית אחרת לגמרי.
תהיו איתי בשרשור הקצר הזה: — Elior Levy • אליאור לוי (@eliorlevy) November 17, 2024