الصدمات النفسية تتوالى: جندي ناجٍ من غزة يقتل صديقه في تل أبيب
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
#سواليف
قتل أحد #جنود #الاحتلال الإسرائيلي الناجين من #القتال في قطاع #غزة، صديقه داخل إحدى الشقق في #تل_أبيب المحتلة.
وذكرت القناة الـ12 العبرية، أن الجندي الإسرائيلي عاد مؤخراً من القتال في غزة، وقتل صديقه داخل شقة، على خلفية جنائية، مشيرة إلى أن القاتل والقتيل يبلغان من العمر (25 عاما).
ولفتت القناة إلى أن القاتل يحمل سلاحاً مرخصاً، فيما لم تذكر تفاصيل أخرى عن حادثة القتل وحيثياتها.
وتشير #حادثة #القتل إلى ما أوردته وسائل إعلام عبرية، مؤخراً، عن #معاناة آلاف الجنود الإسرائيليين، من #صدمة ما بعد #الحرب.
وفي حادثة سابقة، أطلق جندي إسرائيلي عاد مؤخرا من الحرب في غزة، النار على رفاقه في غرفة إثر استيقاظه من “كابوس”.
وبحسب مصادر عبرية، فإن “حادثة غير عادية” وقعت في عطلات في عسقلان المحتلة، عندما استيقظ جندي من لواء المظليين في حالة ذعر، بعد أن رأى حلمًا سيئًا، فأطلق النار على جدار الغرفة التي كان نائماً فيها وأصاب عددا من رفاقه بالخطأ.
وأكدت المصادر العبرية إصابة بعض الجنود -الذين كانوا ينامون مع ذلك الجندي في إحدى غرف المنتجع- بجروح طفيفة بشظايا إطلاق النار المفاجئ.
ولفتت إلى أنه تم إبلاغ الشرطة العسكرية بما جرى، وأنها فتحت تحقيقا في ملابسات الحادث.
وتابعت “إلا أن جيش الاحتلال قرر عدم التحقيق مع الجندي الذي أطلق النار في هذه المرحلة، وذلك بسبب حالته الصحية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جنود الاحتلال القتال غزة تل أبيب حادثة القتل معاناة صدمة الحرب
إقرأ أيضاً:
خبير: أولويات الحكومة الجديدة التركيز على الاستثمار وتجاوز الصدمات
أكد الخبير الاقتصادي الدكتور فرج عبدالله أن الحكومة الجديدة ستولي أهمية كبيرة للملف الاقتصادي، مشيرًا إلى أنه قد نرى سياسات أكثر مرونة في التعامل مع الصدمات، وهو ما يعتبر جديدًا.
وفي مداخلته الهاتفية مع الإعلامية إنجي طاهر على قناة "إكسترا نيوز"، أشار عبد الله إلى ضرورة تبني سياسات مرنة في الوقت الحالي، لجعل الاقتصاد المصري أكثر مرونة في مواجهة التغيرات الإقليمية والدولية.
وتواصل الحكومة الجديدة العمل على تنفيذ الإجراءات اللازمة، حيث قد تقدم بعض القوانين للبرلمان لإجراء تعديلات عليها، وتتعلق هذه القوانين بالاستثمار والمعاملات الضريبية والإعفاءات الممكنة لبعض القطاعات ذات الأولوية.
وأشار إلى أنه قد يحدث تحرك كبير من قبل المجلس الأعلى للاستثمار بشأن ملف الاستثمار، ومن المتوقع رؤية تغيير واضح في سياسة التمويل للتعامل مع الأزمات، وبهذه الطريقة، ستكون لدى الحكومة أساليب متنوعة من التمويل التي تعتمد عليها ولن تكون تقليدية كما كانت في السابق، لكي تتمكن من التعامل مع التحديات الخاصة للسياسات المالية العالمية.